امتلك الملك إيريس تارجاريان الثاني واحدة من أقوى فرق الحرس الملكي الذين مروا على تاريخ العرش الحديدي على الإطلاق حيث كانت تضم فرقته لأعضاء الحرس الملكي رجال أقوياء وشجعان وماهرون في القتال، ولكن من هم أعضاء الحرس الملكي للملك المجنون و ما مصير كل واحدٍ منهم بعد نهاية تمرد روبرت ؟
۱- السير جيرولد هايتاور:
كان السير جيرولد هايتور هو قائد الحرس الملكي للملك إيريس تارجارين الثاني، كان ينتمي إلى آل هايتور من المدينة القديمة.
في عام ۲۸۳ ب.ف وأثناء تمرد روبرت باراثيون رحل السير هايتور إلى برج السعادة بمنطقة تخوم دورن برفقة إثنين أخرين من فرقة الحرس الملكي، وذلك في مهمة لحماية السيدة ليانا ستارك زوجة الأمير رايجار تارجاريان.
أثناء أدائهم للمهمة التي كُلفوا بها، وصل لبرج السعادة اللورد إيدارد ستارك بصحبة ستة من مرافقيه الفرسان وينتهي الأمر بقتال عنيف شديد غير متكافئ بين ثلاثةٍ من فرقة الحرس الملكي بقيادة هايتاور وسبعة مقاتلين شماليين بقيادة إيدارد ستارك أظهر فيها الثلاثي مهارة وبراعة على الرغم من الفارق العددي بينهم، ولكن في نهاية الأمر الكثرة تغلب الشجاعة وينتهي الحال بهايتاور ومرافقيه بالقتل.
۲- الأمير لوين مارتيل:
ينتمي الأمير لوين إلى آل مارتيل من مملكة دورن الجنوبية، وهو عم دوران و إيليا و أوبريان مارتيل.
اشترك الأمير لوين مارتيل في المقاومة الملكية لتمرد روبرت، وكان أحد المنضمين لصف الأمير رايجار تارجاريان في معركة الثالوث عام ۲۸۳ ب.ف حيث لقى مصرعه على يد السير لين كورباري.
٣- السير جونثور داري
ينتمي السير إلى آل داري التي تسكن قلعة داري بمملكة الأنهار، كان يعرف جونثور بإسم جون داري، وكان أخوه هو السير ويليم داري قائد القوات بالحصن الأحمر بالعاصمة كينجزلاندينج.
في عام ۲۸۳ ب.ف كان السير جونثور داري هو أحد مرافقي الأمير رايجار تارجاريان المتجهين معه من الحصن الأحمر لكي يقود جيوشه في معركة الثالوث، كان جايمي لانيستر يتضرع إلى الأمير رايجار أن يعطي أوامر لجونثور بأن يبقى في الحصن الأحمر بجانب الملك إيريس تارجاريان الثاني لحمايته بدلًا منه ولكن جون قطع كلامه على الفور و قام بتذكير جايمي بواجبه وهو حماية الملك.
عُثر على جثة السير جونثور داري مذبوحًا في منتصف المعركة.
۱- السير جيرولد هايتاور:
كان السير جيرولد هايتور هو قائد الحرس الملكي للملك إيريس تارجارين الثاني، كان ينتمي إلى آل هايتور من المدينة القديمة.
في عام ۲۸۳ ب.ف وأثناء تمرد روبرت باراثيون رحل السير هايتور إلى برج السعادة بمنطقة تخوم دورن برفقة إثنين أخرين من فرقة الحرس الملكي، وذلك في مهمة لحماية السيدة ليانا ستارك زوجة الأمير رايجار تارجاريان.
أثناء أدائهم للمهمة التي كُلفوا بها، وصل لبرج السعادة اللورد إيدارد ستارك بصحبة ستة من مرافقيه الفرسان وينتهي الأمر بقتال عنيف شديد غير متكافئ بين ثلاثةٍ من فرقة الحرس الملكي بقيادة هايتاور وسبعة مقاتلين شماليين بقيادة إيدارد ستارك أظهر فيها الثلاثي مهارة وبراعة على الرغم من الفارق العددي بينهم، ولكن في نهاية الأمر الكثرة تغلب الشجاعة وينتهي الحال بهايتاور ومرافقيه بالقتل.
۲- الأمير لوين مارتيل:
ينتمي الأمير لوين إلى آل مارتيل من مملكة دورن الجنوبية، وهو عم دوران و إيليا و أوبريان مارتيل.
اشترك الأمير لوين مارتيل في المقاومة الملكية لتمرد روبرت، وكان أحد المنضمين لصف الأمير رايجار تارجاريان في معركة الثالوث عام ۲۸۳ ب.ف حيث لقى مصرعه على يد السير لين كورباري.
٣- السير جونثور داري
ينتمي السير إلى آل داري التي تسكن قلعة داري بمملكة الأنهار، كان يعرف جونثور بإسم جون داري، وكان أخوه هو السير ويليم داري قائد القوات بالحصن الأحمر بالعاصمة كينجزلاندينج.
في عام ۲۸۳ ب.ف كان السير جونثور داري هو أحد مرافقي الأمير رايجار تارجاريان المتجهين معه من الحصن الأحمر لكي يقود جيوشه في معركة الثالوث، كان جايمي لانيستر يتضرع إلى الأمير رايجار أن يعطي أوامر لجونثور بأن يبقى في الحصن الأحمر بجانب الملك إيريس تارجاريان الثاني لحمايته بدلًا منه ولكن جون قطع كلامه على الفور و قام بتذكير جايمي بواجبه وهو حماية الملك.
عُثر على جثة السير جونثور داري مذبوحًا في منتصف المعركة.