اعتبر الممثل السوري “سعد مينه” أن المسلسل الأساسي في مسيرته المهنية هو “نهاية رجل شجاع” والذي يفضّل العودة له ومتابعته في كل فرصة تتاح له.
وفي لقاء له مع قناة “لنا” تحدّث “مينه” عن أعماله القديمة. وقال أنه يتابع أيضاً “حمام القيشاني” معتبراً أن بحياة كل فنان أعمال تلامسه، وتعتبر من صنعته. بين جمهوره ورسمت الخطوة الأولى لدخوله المهنة.
بدايات “مينه” بعد مسلسل “نهاية رجل شجاع”
شكّل “نهاية رجل شجاع” انطلاق “مينه” ودخوله عالم التمثيل، بعد أن اختاره المخرج “نجدت أنزور”. لتجسيد شخصية “مفيد الوحش” في مرحلة مراهقته عام 1993.
وكان بطل رواية والده الأديب “حنا” التي حملت ذات الاسم، وأدى دور الشاب المتمرد الذي يعيش في بيئة ريفية. وانعكس عنف والده عليه بمزيد من الاندفاع والطيش قبل أن يقرر أن يغادر قريته صوب المدينة، وبدء حكاية جديدة بأحداث مشوقة فيها.
وكانت فترة التسعينات زاهرة في مسيرة “مينه”، حيث شارك عام 1994 في “حمام القيشاني“، المؤلف من خمسة أجزاء. للمخرج الراحل “هاني الروماني” والمؤلف “سعيد دياب”.
دمشق حقيقةً تتمثل في مسلسل حمام القيشاني
سعد مينه
ولعب شخصية “عز الدين القناديلي” الشاب المثقف الطموح، والناشط السياسي، ممن أحب الفن والأدب، خلال المسلسل. الذي روى مرحلة سياسية مهمة في حياة البلاد. نهاية الأربعينات وصولاً لمطلع ستينيات القرن الفائت.
وفي لقاء سابق لـ“مينه” ببرنامج “شو القصة” تحدث به عن أعمال البيئة الشامية. وفضل تسميتها بالفانتازيا الشامية. وأشار أن ظهوره بها جاء تماشياً مع وجوب البقاء بين الجمهور كما أنه لا يندم عليها، ويعتبر أن “دمشق” حقيقةً تتمثل في مسلسل “حمام القيشاني”.
أيضاً خلال 1998 كان “مينه” بطل مسلسل “الطير” للمخرج “غسان جبري” والمؤلف “نبيل الغربي”. وأدى دور “بسام”. الشاب الشهم الذي تولى رعاية “عبير” منذ صغرها وحمايتها من قسوة زوج والدتها، والتي هربت لتقطن بمنزل جدها بسببه بعد دخول والدها إلى السجن.
يذكر أن “مينه” أطلَّ على جمهوره في رمضان الماضي، من خلال دوره في مسلسل “زقاق الجن” بشخصية “ناجي” الملقب “أبو عين بيضا” والذي تعرض للتنمر من قبل أبناء حارته نتيجة التشوه الذي أصاب عينه.
وفي لقاء له مع قناة “لنا” تحدّث “مينه” عن أعماله القديمة. وقال أنه يتابع أيضاً “حمام القيشاني” معتبراً أن بحياة كل فنان أعمال تلامسه، وتعتبر من صنعته. بين جمهوره ورسمت الخطوة الأولى لدخوله المهنة.
بدايات “مينه” بعد مسلسل “نهاية رجل شجاع”
شكّل “نهاية رجل شجاع” انطلاق “مينه” ودخوله عالم التمثيل، بعد أن اختاره المخرج “نجدت أنزور”. لتجسيد شخصية “مفيد الوحش” في مرحلة مراهقته عام 1993.
وكان بطل رواية والده الأديب “حنا” التي حملت ذات الاسم، وأدى دور الشاب المتمرد الذي يعيش في بيئة ريفية. وانعكس عنف والده عليه بمزيد من الاندفاع والطيش قبل أن يقرر أن يغادر قريته صوب المدينة، وبدء حكاية جديدة بأحداث مشوقة فيها.
وكانت فترة التسعينات زاهرة في مسيرة “مينه”، حيث شارك عام 1994 في “حمام القيشاني“، المؤلف من خمسة أجزاء. للمخرج الراحل “هاني الروماني” والمؤلف “سعيد دياب”.
دمشق حقيقةً تتمثل في مسلسل حمام القيشاني
سعد مينه
ولعب شخصية “عز الدين القناديلي” الشاب المثقف الطموح، والناشط السياسي، ممن أحب الفن والأدب، خلال المسلسل. الذي روى مرحلة سياسية مهمة في حياة البلاد. نهاية الأربعينات وصولاً لمطلع ستينيات القرن الفائت.
وفي لقاء سابق لـ“مينه” ببرنامج “شو القصة” تحدث به عن أعمال البيئة الشامية. وفضل تسميتها بالفانتازيا الشامية. وأشار أن ظهوره بها جاء تماشياً مع وجوب البقاء بين الجمهور كما أنه لا يندم عليها، ويعتبر أن “دمشق” حقيقةً تتمثل في مسلسل “حمام القيشاني”.
أيضاً خلال 1998 كان “مينه” بطل مسلسل “الطير” للمخرج “غسان جبري” والمؤلف “نبيل الغربي”. وأدى دور “بسام”. الشاب الشهم الذي تولى رعاية “عبير” منذ صغرها وحمايتها من قسوة زوج والدتها، والتي هربت لتقطن بمنزل جدها بسببه بعد دخول والدها إلى السجن.
يذكر أن “مينه” أطلَّ على جمهوره في رمضان الماضي، من خلال دوره في مسلسل “زقاق الجن” بشخصية “ناجي” الملقب “أبو عين بيضا” والذي تعرض للتنمر من قبل أبناء حارته نتيجة التشوه الذي أصاب عينه.