ولدت ”منيرفا ماكجونجال“ لأب من العامة وأم ساحرة، في عيد ميلادها الحادي عشر ، تلقت خطاب قبولها في مدرسة هوجوورتس لفنون السحر والشعوذه. استغرقت قبعة التصنيف خمس دقائق ونصف لتقرر ما إذا كانت جريفندور أم ريڤينكلو ولكن في النهاية ذهبت إلى منزل جريفندور.
كانت منيرفا متفوقة جداً في الكويدتش، وخلال سنتها السابعة تم تعيينها رئيسةً للطلاب في المدرسة.
في الثامنة عشر من عمرها، وقعت في حب صبي من العامة، وكانت هذه هي المرة الأولى والوحيدة في حياة منيرفا مكجونجال التي ربما قيل عنها أنها فقدت صوابها. كان ”دوجال ماكجريجور“ يتمتع بالوسامة والذكاء، وكانت منيرفا ايضاً ذكية وجذابة.
ولكن عندما قررت إخبار والديها بخطوبتها، وجدت نفسها غير قادرة على القيام بذلك.
ظلت مستيقظة طوال تلك الليلة تفكر في مستقبلها، وبعد تفكير طويل تسللت منيرفا من منزل والديها وذهبت لتخبر دوجال أنها غيرت رأيها، ولا يمكنها الزواج منه، لأنها وضعت في اعتبارها أنها إذا تزوجته ستخسر وظيفتها في الوزارة، لكنها لم تعطه سببا وجيهاً لتغيير رأيها وتركته محطما وسافرت إلى لندن بعد ثلاثة أيام.
بعد إنتهاء تعليمها، عملت لمدة عامين في وزارة السحر ثم عادت لاحقًا إلى هوجورتس، حيث أصبحت رئيسة منزل جريفندور وأستاذة لمادة التحويل رغم ذلك لم تصبح عضوًا في جماعة العنقاء بعد. وبعد فترة عينت في منصب نائب المدير.
تعتبر منيرفا من الانيماجوس الرسميين في الوزارة فهي تستطيع التحول إلى قطة.
بعد إنتهاء الحرب السحرية الأولى ظلت منيرفا تراقب عائلة درسلي ورغم إخبارها لدمبلدور أن هذه العائلة هي أسوء عائلة على الإطلاق، إلا أن دمبلدور لم يتراجع عن قراره في وضع هاري عندهم، ولكنها لم تكن تعلم عن السحر الذي استحضرته ليلي والذي لايمكنه حمايته إلا من قِبَل ترابط الدم.
وقفت منيرفا بشجاعتها أمام أمبريدج في مواقف كثيرة، وكانت تحمي الطلاب من الإخوة كارو في فترة إدارة سنيب لهوجوورتس، وفي النهاية وقفت أمام سنيب نفسه لحماية هاري وهي التي كانت دائماً الداعم لهاري.
أثناء هجوم اللورد فولدمورت على هوجوورتس صنعت هي وجميع أساتذة هوجوورتس درعاً حول المدرسة؛ ليردع الهجوم لفترة كافية، وقامت أيضا باستحضار حراس المدرسة بعد قولها للتعويذة الشهيرة «بييرتوتوم لوكوموتور».
بعد إنتهاء الحرب عُيِّنت منيرفا كمديرة لهوجوورتس.
كانت منيرفا متفوقة جداً في الكويدتش، وخلال سنتها السابعة تم تعيينها رئيسةً للطلاب في المدرسة.
في الثامنة عشر من عمرها، وقعت في حب صبي من العامة، وكانت هذه هي المرة الأولى والوحيدة في حياة منيرفا مكجونجال التي ربما قيل عنها أنها فقدت صوابها. كان ”دوجال ماكجريجور“ يتمتع بالوسامة والذكاء، وكانت منيرفا ايضاً ذكية وجذابة.
ولكن عندما قررت إخبار والديها بخطوبتها، وجدت نفسها غير قادرة على القيام بذلك.
ظلت مستيقظة طوال تلك الليلة تفكر في مستقبلها، وبعد تفكير طويل تسللت منيرفا من منزل والديها وذهبت لتخبر دوجال أنها غيرت رأيها، ولا يمكنها الزواج منه، لأنها وضعت في اعتبارها أنها إذا تزوجته ستخسر وظيفتها في الوزارة، لكنها لم تعطه سببا وجيهاً لتغيير رأيها وتركته محطما وسافرت إلى لندن بعد ثلاثة أيام.
بعد إنتهاء تعليمها، عملت لمدة عامين في وزارة السحر ثم عادت لاحقًا إلى هوجورتس، حيث أصبحت رئيسة منزل جريفندور وأستاذة لمادة التحويل رغم ذلك لم تصبح عضوًا في جماعة العنقاء بعد. وبعد فترة عينت في منصب نائب المدير.
تعتبر منيرفا من الانيماجوس الرسميين في الوزارة فهي تستطيع التحول إلى قطة.
بعد إنتهاء الحرب السحرية الأولى ظلت منيرفا تراقب عائلة درسلي ورغم إخبارها لدمبلدور أن هذه العائلة هي أسوء عائلة على الإطلاق، إلا أن دمبلدور لم يتراجع عن قراره في وضع هاري عندهم، ولكنها لم تكن تعلم عن السحر الذي استحضرته ليلي والذي لايمكنه حمايته إلا من قِبَل ترابط الدم.
وقفت منيرفا بشجاعتها أمام أمبريدج في مواقف كثيرة، وكانت تحمي الطلاب من الإخوة كارو في فترة إدارة سنيب لهوجوورتس، وفي النهاية وقفت أمام سنيب نفسه لحماية هاري وهي التي كانت دائماً الداعم لهاري.
أثناء هجوم اللورد فولدمورت على هوجوورتس صنعت هي وجميع أساتذة هوجوورتس درعاً حول المدرسة؛ ليردع الهجوم لفترة كافية، وقامت أيضا باستحضار حراس المدرسة بعد قولها للتعويذة الشهيرة «بييرتوتوم لوكوموتور».
بعد إنتهاء الحرب عُيِّنت منيرفا كمديرة لهوجوورتس.