تويت
من منا لا يعرف من هو ”بيرسي چاكسون“؟ هذه السلسلة الرائعة التي كتبها” ريك ريردان“ وتحولت إلي فيلمين وقد حازت على إعجابنا جميعًا، وقد تم عمل مسلسل عن هذه السلسلة العظيمة وسيتم عرضه في 20 من ديسمبر هذا العام، وها نحن ننتظر التشويق والإثارة والمتعة التي عهدناها من هذه السلسلة.
بدأت قصتنا تحديدًا في الثامن عشر من أغسطس عام 1993، وُلد ”بيرسوس چاكسون“ المدعو بـ”بيرسي چاكسون“ لأم تدعى ”سالي چاكسون“ وأبٍ يدعى ”بوسيدون“، كان ”بوسيدون“ إلهًا للبحار والمحيطات والعواصف، و صانعًا للخيول و كانت "سالي" تستطيع أن ترى في الضباب.
عندما كان ”بيرسي“ رضيعًا غادرهم ”بوسيدون“ تاركًا ”سالي“؛ لتُربيه بمفردها، بالرغم من أنها كانت عادة عند الآلهة إلا أن ”بوسيدون“ تركهم؛ لحمايته من ”زيوس“.
كان”زيوس“ شقيقًا لـ”بوسيدون“ و”هاديس“، وكان بين الثلاثة أشقاء اتفاق بالتوقف عن الإنجاب عرف بـ قَسَم الثلاثة الكبار، حيث أن ابنائهم يكونوا نصف آلهة وهم الأقوى في ألعاب الأولمبيين وأطفالهم يتمتعوا بقوة لا تصدق ويُنظر إليهم أنهم خطرون للغاية، ولكن نحث ”بوسيدون“ ذلك القسم بإنجابه ”بيرسي“،
كان ذلك صحيحًا، في مرحلة ما عندما كان”بيرسي“ رضيعًا تعرض لهجوم من قبل ثعبان لكنه تمكن من خنقه حتى الموت.
وهكذا تٌرك ”بيرسي“ بذكريات غامضة لوالده ينظر إليه في مهده، متذكرًا ابتسامة دافئة، ويدًا على رأسه، و توهجًا ذهبيًا.
ومع تقدم ”بيرسي“ في السن وسؤاله عن والده، أخبرته أمه أنه فُقد في البحار ولا تعرف إن كان مازال حيًا أم لا.
تزوجت ”سالي“ من ”جابي أوجليانو“ على أمل أن تخفي أثر ”بيرسي“ أنه ابن ”بوسيدون“؛ حتى لا تتبعه الوحوش، ولكن لم يفلح الأمر فكلما كان الإله أقوى كلما كان ابنه أقوى ورائحته أقوى.
كانت تحدث أشياء غريبة مع ”بيرسي“ أدَّت إلى فصله من ست مدارس على مدار ست سنوات، أصبح ”بيرسي“ منبوذًا وظن أن به خطب ما،
حتى تم عامه الثاني عشر لينضم إلى معسكر النصف آلهة مثله؛ ليبدأ مغامراته واستكشافاته.
بدأت قصتنا تحديدًا في الثامن عشر من أغسطس عام 1993، وُلد ”بيرسوس چاكسون“ المدعو بـ”بيرسي چاكسون“ لأم تدعى ”سالي چاكسون“ وأبٍ يدعى ”بوسيدون“، كان ”بوسيدون“ إلهًا للبحار والمحيطات والعواصف، و صانعًا للخيول و كانت "سالي" تستطيع أن ترى في الضباب.
عندما كان ”بيرسي“ رضيعًا غادرهم ”بوسيدون“ تاركًا ”سالي“؛ لتُربيه بمفردها، بالرغم من أنها كانت عادة عند الآلهة إلا أن ”بوسيدون“ تركهم؛ لحمايته من ”زيوس“.
كان”زيوس“ شقيقًا لـ”بوسيدون“ و”هاديس“، وكان بين الثلاثة أشقاء اتفاق بالتوقف عن الإنجاب عرف بـ قَسَم الثلاثة الكبار، حيث أن ابنائهم يكونوا نصف آلهة وهم الأقوى في ألعاب الأولمبيين وأطفالهم يتمتعوا بقوة لا تصدق ويُنظر إليهم أنهم خطرون للغاية، ولكن نحث ”بوسيدون“ ذلك القسم بإنجابه ”بيرسي“،
كان ذلك صحيحًا، في مرحلة ما عندما كان”بيرسي“ رضيعًا تعرض لهجوم من قبل ثعبان لكنه تمكن من خنقه حتى الموت.
وهكذا تٌرك ”بيرسي“ بذكريات غامضة لوالده ينظر إليه في مهده، متذكرًا ابتسامة دافئة، ويدًا على رأسه، و توهجًا ذهبيًا.
ومع تقدم ”بيرسي“ في السن وسؤاله عن والده، أخبرته أمه أنه فُقد في البحار ولا تعرف إن كان مازال حيًا أم لا.
تزوجت ”سالي“ من ”جابي أوجليانو“ على أمل أن تخفي أثر ”بيرسي“ أنه ابن ”بوسيدون“؛ حتى لا تتبعه الوحوش، ولكن لم يفلح الأمر فكلما كان الإله أقوى كلما كان ابنه أقوى ورائحته أقوى.
كانت تحدث أشياء غريبة مع ”بيرسي“ أدَّت إلى فصله من ست مدارس على مدار ست سنوات، أصبح ”بيرسي“ منبوذًا وظن أن به خطب ما،
حتى تم عامه الثاني عشر لينضم إلى معسكر النصف آلهة مثله؛ ليبدأ مغامراته واستكشافاته.