فى عالم "ستار وورز" ذكرنا مسبقاً تلخيصاً بالأعمال السينمائية الأساسية، ومؤخراً تم الحديث عن القوة وأنواعها، وكذلك ذُكِر ما حدث مع ”دارث باين“ مؤسس قاعدة "الاثنان" التى استمر عليها تابعيه لأكثر من ألفية كاملة من الزمان. وسنبدأ بإلقاء الضوء على هذا العالم وما يحتويه من تفاصيل وحروب قد تطول لعقود من الزمان وأحياناً أكثر.
بادئ ذي بدء يجب إدراك أن مستعملى القوة بأنواعها يندرجون أساساً تحت نوعين، إما "فرسان الچيداى" مستعملي الجانب الخيِّر .. الجانب المضئ من القوة. وإما لوردات الظلام من "السيث"، جانب من ضلوا ومشوا وراء أهوائهم، فأصبحوا فى الجانب المظلم من القوة.
من تأسس على تعاليم الچيداى ينشأ على إنكار الذات والسعي لمحاولة إنقاذ الغير، واستعمال مهاراته وقدراته فقط فى الخير ومن أجل الخير للجميع وليس لمصلحته الفردية فقط. وعلى عكسهم تماما تعاليم السيث، التي يسعى الفرد الواحد فيها إلى اكتساب مزيد من القوة بغض النظر عن الطريقة إلى ذلك، وبغض النظر عن أي أذىً لأي شخصٍ سيتسبب فيه، ويضل طريقه فينحدر أكثر إلى هاوية الظلام وينغمس أكثر وأكثر فى مستنقع مليئ بالأهواء والشرور.
ولهذا .. دائما ما كان مجلس الچيداى ( أعضاء هذا المجلس هم من يديرون نظام الچيداى ككل) يسعون إلى البحث عن أطفال تظهر عليهم قدرات استعمال القوة من ظواهر خارقة للطبيعة، كالقدرة على رفع الأشياء فى الهواء بدون لمسها فقط باستعمال القوة.
كان مجلس الچيداى يسعى إلى ذلك من أجل الحفاظ على توازن على مستوى المَجَرَّة جمعاء بين الجانب الخيِّر والجانب المظلم من القوة، وايضا ليقدروا على الحفاظ على السلام الذى تعيش فيه المجرة والجمهورية العليا الحديثة.
بادئ ذي بدء يجب إدراك أن مستعملى القوة بأنواعها يندرجون أساساً تحت نوعين، إما "فرسان الچيداى" مستعملي الجانب الخيِّر .. الجانب المضئ من القوة. وإما لوردات الظلام من "السيث"، جانب من ضلوا ومشوا وراء أهوائهم، فأصبحوا فى الجانب المظلم من القوة.
من تأسس على تعاليم الچيداى ينشأ على إنكار الذات والسعي لمحاولة إنقاذ الغير، واستعمال مهاراته وقدراته فقط فى الخير ومن أجل الخير للجميع وليس لمصلحته الفردية فقط. وعلى عكسهم تماما تعاليم السيث، التي يسعى الفرد الواحد فيها إلى اكتساب مزيد من القوة بغض النظر عن الطريقة إلى ذلك، وبغض النظر عن أي أذىً لأي شخصٍ سيتسبب فيه، ويضل طريقه فينحدر أكثر إلى هاوية الظلام وينغمس أكثر وأكثر فى مستنقع مليئ بالأهواء والشرور.
ولهذا .. دائما ما كان مجلس الچيداى ( أعضاء هذا المجلس هم من يديرون نظام الچيداى ككل) يسعون إلى البحث عن أطفال تظهر عليهم قدرات استعمال القوة من ظواهر خارقة للطبيعة، كالقدرة على رفع الأشياء فى الهواء بدون لمسها فقط باستعمال القوة.
كان مجلس الچيداى يسعى إلى ذلك من أجل الحفاظ على توازن على مستوى المَجَرَّة جمعاء بين الجانب الخيِّر والجانب المظلم من القوة، وايضا ليقدروا على الحفاظ على السلام الذى تعيش فيه المجرة والجمهورية العليا الحديثة.