بكى سكان اوروك عند موت ملكهم كلكامش ، وارتفع نواحهم ، وقدموا من أجله القرابين إلى الإلهة ايرشكيكال إلهة العالم الأسفل و نص الرثاء كان :
لقد نطق القدر ..
هو ذا يرقد على السرير مثل سمكة أصابها الشص
مثل غزالة أمسك بها الفخ
كلكامش يرقد في قبره
الذي قضى على الشر ، قد رقد لا يقوم
الذي اقام العدل ، قد رقد لا يقوم
ان السيد يضطجع و لن يقوم
الحكيم الوسيم ، يضطجع و لا يقوم
على فراش المنية المقدرة ، يضطجع و لا يقوم
لقد قُدر مصيرك ان تحوز على الملوكية يا گلگامش
اما الحياة الخالدة فلم تُقدر لك
و لكن لا يحزن قلبك من اجل تلك الحياة
فلقد كانت لك السيادة على البشر
و قُدر لك دوما النصر
_______________________
(من ملحمة گلگامش من بلاد الرافدين)
لقد نطق القدر ..
هو ذا يرقد على السرير مثل سمكة أصابها الشص
مثل غزالة أمسك بها الفخ
كلكامش يرقد في قبره
الذي قضى على الشر ، قد رقد لا يقوم
الذي اقام العدل ، قد رقد لا يقوم
ان السيد يضطجع و لن يقوم
الحكيم الوسيم ، يضطجع و لا يقوم
على فراش المنية المقدرة ، يضطجع و لا يقوم
لقد قُدر مصيرك ان تحوز على الملوكية يا گلگامش
اما الحياة الخالدة فلم تُقدر لك
و لكن لا يحزن قلبك من اجل تلك الحياة
فلقد كانت لك السيادة على البشر
و قُدر لك دوما النصر
_______________________
(من ملحمة گلگامش من بلاد الرافدين)