ماذا فعل مقياس بروكست بعقولنا؟
تحدثنا المثيولوجيا اليونانية عن حداد وقاطع طريق كان يضع ضحاياه على سرير صنعه ويقيس أطوال أجسامهم على مقاس السرير فمن كان جسده أطول من السرير قصّ رجليه ومن كان أقصر مطّ قدميه حتى تتناسب مع طول السرير.
هذا تماما ما فعلته الأفكار المسبقة والنمطيّة بنا جميعاً كقوالب جاهزة كان على أدمغتنا أن تتكيّف معها وإلا ستدفع الثمن. وهذا ما ندعوه (التطبيع،او التنميط )؛ أي تكْييّف الادمغة والعقول بناءً على مافي محيطنا ومنعها من التفكير فيما ليس مُفكّراً به(التفكير من خارج الصندوق)
بروكست موجود في كل الادمغة. يمنع التفكير النقدي والإبداعي والتفكير الخارج عن القواعد التقليدية ويحوّل البشر إلى قطيع متشابه لاقيمة للعقل لديه.
{د.ميرناداود}ماذا فعل مقياس بروكست بعقولنا؟ تحدثنا المثيولوجيا اليونانية عن حداد وقاطع طريق كان يضع ضحاياه على سرير صنعه ويقيس أطوال أجسامهم على مقاس السرير فمن كان جسده أطول من السرير قصّ رجليه ومن كان أقصر مطّ قدميه حتى تتناسب مع طول السرير.
هذا تماما ما فعلته الأفكار المسبقة والنمطيّة بنا جميعاً كقوالب جاهزة كان على أدمغتنا أن تتكيّف معها وإلا ستدفع الثمن. وهذا ما ندعوه (التطبيع،او التنميط )؛ أي تكْييّف الادمغة والعقول بناءً على مافي محيطنا ومنعها من التفكير فيما ليس مُفكّراً به(التفكير من خارج الصندوق)
بروكست موجود في كل الادمغة. يمنع التفكير النقدي والإبداعي والتفكير الخارج عن القواعد التقليدية ويحوّل البشر إلى قطيع متشابه لاقيمة للعقل لديه.
{د.ميرناداود}
تحدثنا المثيولوجيا اليونانية عن حداد وقاطع طريق كان يضع ضحاياه على سرير صنعه ويقيس أطوال أجسامهم على مقاس السرير فمن كان جسده أطول من السرير قصّ رجليه ومن كان أقصر مطّ قدميه حتى تتناسب مع طول السرير.
هذا تماما ما فعلته الأفكار المسبقة والنمطيّة بنا جميعاً كقوالب جاهزة كان على أدمغتنا أن تتكيّف معها وإلا ستدفع الثمن. وهذا ما ندعوه (التطبيع،او التنميط )؛ أي تكْييّف الادمغة والعقول بناءً على مافي محيطنا ومنعها من التفكير فيما ليس مُفكّراً به(التفكير من خارج الصندوق)
بروكست موجود في كل الادمغة. يمنع التفكير النقدي والإبداعي والتفكير الخارج عن القواعد التقليدية ويحوّل البشر إلى قطيع متشابه لاقيمة للعقل لديه.
{د.ميرناداود}ماذا فعل مقياس بروكست بعقولنا؟ تحدثنا المثيولوجيا اليونانية عن حداد وقاطع طريق كان يضع ضحاياه على سرير صنعه ويقيس أطوال أجسامهم على مقاس السرير فمن كان جسده أطول من السرير قصّ رجليه ومن كان أقصر مطّ قدميه حتى تتناسب مع طول السرير.
هذا تماما ما فعلته الأفكار المسبقة والنمطيّة بنا جميعاً كقوالب جاهزة كان على أدمغتنا أن تتكيّف معها وإلا ستدفع الثمن. وهذا ما ندعوه (التطبيع،او التنميط )؛ أي تكْييّف الادمغة والعقول بناءً على مافي محيطنا ومنعها من التفكير فيما ليس مُفكّراً به(التفكير من خارج الصندوق)
بروكست موجود في كل الادمغة. يمنع التفكير النقدي والإبداعي والتفكير الخارج عن القواعد التقليدية ويحوّل البشر إلى قطيع متشابه لاقيمة للعقل لديه.
{د.ميرناداود}