لحظات لا تُنتسى من ذاكرة التاريخ انها لحظات اكتشاف بوابة عشتار في بابل من قبل احدى البعثات الالمانية عام 1899م
كانت مغمورة بالكثبان الترابية
بناها الملك نبوخذنصر الثاني عام 575 قبل الميلاد ، ونقش على جدرانها النص التالي :
انا الملك نبوخذنصر باني هذه الاسوار و البوابات .. اوصلت المياه من تحتها ، وكسوتها بالحجارة الزرقاء الصافية
و عليها صور التنانين و الثيران و الاسود و زينتها بهذا الالوان المبهرة
حتى تتمتع البشرية بهذا المنظر المهيب الساحر
وقد قامت بعثة التنقيب الالمانية بتفكيك البوابة و ترقيم قطعها ، ومن ثم نقلها من بابل الى المانيا عام 1902 لتتم عملية تركيب القطع و بناءها في متحف البيرغامون في المانيا
بوابة عشتار من بلاد الرافدين .. هي الان من انفس و اهم معروضات المتحف الالماني ، ومزار لكل السياح من مختلف انحاء العالم.
كانت مغمورة بالكثبان الترابية
بناها الملك نبوخذنصر الثاني عام 575 قبل الميلاد ، ونقش على جدرانها النص التالي :
انا الملك نبوخذنصر باني هذه الاسوار و البوابات .. اوصلت المياه من تحتها ، وكسوتها بالحجارة الزرقاء الصافية
و عليها صور التنانين و الثيران و الاسود و زينتها بهذا الالوان المبهرة
حتى تتمتع البشرية بهذا المنظر المهيب الساحر
وقد قامت بعثة التنقيب الالمانية بتفكيك البوابة و ترقيم قطعها ، ومن ثم نقلها من بابل الى المانيا عام 1902 لتتم عملية تركيب القطع و بناءها في متحف البيرغامون في المانيا
بوابة عشتار من بلاد الرافدين .. هي الان من انفس و اهم معروضات المتحف الالماني ، ومزار لكل السياح من مختلف انحاء العالم.