اعتقد البابليون القدامى بان الالهة تسكن في السماء ، وكذلك هي تسكن معابدها في الارض.
وحين عاودت الالهة الصعود الى السماء ثانية ، ظلت الصلاة تعتبر حلقة الوصل التي توحد كلا العالمين ، في حين كان الكهنة يوحى بهم الى البشر كوسيلة للاتصال بينهم و بين الالهة ، اذ يعرف الناس بواسطتهم و عن طريقهم ، مشيئة الالهة التي اصبح ظهورها على الارض نادراً.
و لكي يسهل على الانسان معرفة نصيبه ، اوحت السماء اليه بوسيلة تساعده على ذلك ، و هي السحر .. لهذا كان السحر و الكهنة عنصرين مقبولين في الديانة البابلية الرسمية.
____________________________
المصدر: الحياة اليومية في بلاد بابل و آشور _جورج كونتينو
وحين عاودت الالهة الصعود الى السماء ثانية ، ظلت الصلاة تعتبر حلقة الوصل التي توحد كلا العالمين ، في حين كان الكهنة يوحى بهم الى البشر كوسيلة للاتصال بينهم و بين الالهة ، اذ يعرف الناس بواسطتهم و عن طريقهم ، مشيئة الالهة التي اصبح ظهورها على الارض نادراً.
و لكي يسهل على الانسان معرفة نصيبه ، اوحت السماء اليه بوسيلة تساعده على ذلك ، و هي السحر .. لهذا كان السحر و الكهنة عنصرين مقبولين في الديانة البابلية الرسمية.
____________________________
المصدر: الحياة اليومية في بلاد بابل و آشور _جورج كونتينو