اتهم المؤلف والإعلامي محمد الغيطي، الفنان محمد رمضان بسرقة كلمات قصيدته في إحدى أغاني فيلمه “هارلي” وأذاعها منفصلة على “يوتيوب” والسوشيال ميديا خلال الأيام الماضية، بينما كان الغيطي كتبها ونشرها في ديوان له بعنوان رباعيات الغيطي صادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب منذ 2017.
وقال الغيطي: “فوجئت وأنا عند دكتور الأسنان وكنت مشغل إذاعة إف إم بالأغنية شغالة وكلماتها منشورة في ديوان رباعيات الغيطي في 2017، وهقدم شكوى في النقابة وهتقدم بدعوى قضائية وتعويض 10 ملايين جنيه علشان يتم ردعه والمحكمة هي اللي بتقدر، وأي مبلغ هطلعه تعويض لمستشفى أبو الريش للأطفال لأنهم محتاجين”.
وواصل الغيطي، هجومه على محمد رمضان، مؤكداً أنه أصبح نموذجًا للإنتاج التجاري الذي يقدم أسوأ ما في المجتمع.
وقال الغيطي: “أنا ضد كل المحتوى اللي بيقدمه في الفترة الأخيرة، وسبق أن استضفته بعد فيلم عبده موتة في برنامج صح النوم، وبكى وقال لي أرجوك أن تتدخل علشان مراتي أم بنتي ترجعلي وكانت حلقة مؤثرة.
وأضاف الغيطي: “نصحته وقتها وقلت له حاول تختار نصوصك وسيناريوهاتك لأنك بتمثل شريحة من فئات الشباب خصوصا الفئات الشعبية وغير المتعلمة وسواقين التوكتوك والنقاشيين.. قلت له أنت تمثل هذه الفئة وملامحك يمكن أن يكون فيها بطل شعبي ومفيش مانع أن العمل اللي بتقدمه يكون فيه متعة وتجاري ويكون فيها رسالة ما يكونش عنف ودم وبلطجة، قال لي أوعدك.. ولكن فوجئت أنه ماشي في الأسوأ وماشي سكة البلطجة والعنف والأفكار السطحية والتفاهة”.
واستكمل الغيطي: “محمد رمضان أهان المرأة في آخر مسلسل عمله إنك تعمل دور واحد متجوز أربع زوجات كل واحدة ليها جدول، ده إهانة وتحقير من شأن المرأة جدًا، وبلا قانون ولا محكمة سايق وزعيم عصابة بتضرب أي حد وبتحاكم أي حد ده مفيهوش منطق درامي، مسلسل الحاج متولي كان مختلفا والمعالجة كانت مختلفة، وما كانش فيه إسفاف والعيلة كلها حبيته.. لكن بتكلم عن الإسفاف والضرب وإهانة الرجل والمرأة”.
وأوضح محمد الغيطي: “في حاجة في الفن اسمها القوانين الأخلاقية أو المسوؤلية الأخلافية للفن ده مش موجود في هذه الأعمال، وما عندناش مانع أن يكون العمل مسلي وتجاري سواء في السينما والدراما أو المسرح أو الأغاني ولكن يجب أن يكون فيه رسالة”.
كما انتقد الغيطي أغاني محمد رمضان قائلًا: “فكرة الإيجو العالي في الأغاني أنا رقم واحد وبسوي ده دعوى للعنف والأنانية وللحل الفردي وأي فن في العالم بيدعو للحل الفردي فن هابط وأي فن بيدعو للتنمر والتحقير من شأن الآخر والفتنة في المجتمع فن هابط ولذلك أنا ضد ما يسمى بأغاني المهرجانات.. أنا مع الراب وعاجبني ويجز رغم أني في كلام مش بفهمه لكن مفيهوش دعوة للعنف ولا فتنة ولا تحقير من الآخر”.
وقال الغيطي: “فوجئت وأنا عند دكتور الأسنان وكنت مشغل إذاعة إف إم بالأغنية شغالة وكلماتها منشورة في ديوان رباعيات الغيطي في 2017، وهقدم شكوى في النقابة وهتقدم بدعوى قضائية وتعويض 10 ملايين جنيه علشان يتم ردعه والمحكمة هي اللي بتقدر، وأي مبلغ هطلعه تعويض لمستشفى أبو الريش للأطفال لأنهم محتاجين”.
وواصل الغيطي، هجومه على محمد رمضان، مؤكداً أنه أصبح نموذجًا للإنتاج التجاري الذي يقدم أسوأ ما في المجتمع.
وقال الغيطي: “أنا ضد كل المحتوى اللي بيقدمه في الفترة الأخيرة، وسبق أن استضفته بعد فيلم عبده موتة في برنامج صح النوم، وبكى وقال لي أرجوك أن تتدخل علشان مراتي أم بنتي ترجعلي وكانت حلقة مؤثرة.
وأضاف الغيطي: “نصحته وقتها وقلت له حاول تختار نصوصك وسيناريوهاتك لأنك بتمثل شريحة من فئات الشباب خصوصا الفئات الشعبية وغير المتعلمة وسواقين التوكتوك والنقاشيين.. قلت له أنت تمثل هذه الفئة وملامحك يمكن أن يكون فيها بطل شعبي ومفيش مانع أن العمل اللي بتقدمه يكون فيه متعة وتجاري ويكون فيها رسالة ما يكونش عنف ودم وبلطجة، قال لي أوعدك.. ولكن فوجئت أنه ماشي في الأسوأ وماشي سكة البلطجة والعنف والأفكار السطحية والتفاهة”.
واستكمل الغيطي: “محمد رمضان أهان المرأة في آخر مسلسل عمله إنك تعمل دور واحد متجوز أربع زوجات كل واحدة ليها جدول، ده إهانة وتحقير من شأن المرأة جدًا، وبلا قانون ولا محكمة سايق وزعيم عصابة بتضرب أي حد وبتحاكم أي حد ده مفيهوش منطق درامي، مسلسل الحاج متولي كان مختلفا والمعالجة كانت مختلفة، وما كانش فيه إسفاف والعيلة كلها حبيته.. لكن بتكلم عن الإسفاف والضرب وإهانة الرجل والمرأة”.
وأوضح محمد الغيطي: “في حاجة في الفن اسمها القوانين الأخلاقية أو المسوؤلية الأخلافية للفن ده مش موجود في هذه الأعمال، وما عندناش مانع أن يكون العمل مسلي وتجاري سواء في السينما والدراما أو المسرح أو الأغاني ولكن يجب أن يكون فيه رسالة”.
كما انتقد الغيطي أغاني محمد رمضان قائلًا: “فكرة الإيجو العالي في الأغاني أنا رقم واحد وبسوي ده دعوى للعنف والأنانية وللحل الفردي وأي فن في العالم بيدعو للحل الفردي فن هابط وأي فن بيدعو للتنمر والتحقير من شأن الآخر والفتنة في المجتمع فن هابط ولذلك أنا ضد ما يسمى بأغاني المهرجانات.. أنا مع الراب وعاجبني ويجز رغم أني في كلام مش بفهمه لكن مفيهوش دعوة للعنف ولا فتنة ولا تحقير من الآخر”.