تويت
المغربية زينب بلحمر تقدم "رؤى متقاطعة"
المعرض يهدف إلى جمع عناصر الفن التشكيلي مع الثقافة والتراث وتجليات الحضارة المغربية.
الأربعاء 2023/07/19
انشرWhatsAppTwitterFacebook
تفكير عميق في المجتمع المغربي
الرباط - تنظم الفنانة التشكيلية والأستاذة الباحثة زينب بلحمر معرضا تشكيليا في العاصمة المغربية الرباط تحت عنوان “رؤى متقاطعة”، في الفترة الممتدة من الثالث عشر وحتى السابع والعشرين من يوليو الجاري بقاعة محمد الفاسي.
ويعتبر هذا المعرض فرصة لاستعراض موهبة الفنانة وإبداعها في رسم اللوحات التشكيلية التي تعكس تعددية الثقافة المغربية.
المعرض يحتفي بالنساء الصانعات والأجيال القديمة
ويهدف المعرض إلى جمع عناصر الفن التشكيلي مع الثقافة والتراث وتجليات الحضارة المغربية، حيث ستظهر لوحات الدكتورة زينب بلحمر الفريدة التي تعكس تفاصيل ونبرات المجتمع المغربي المتنوع.
ومن خلال هذا المعرض، تداعب زينب بلحمر الروح النقدية للزوار عبر تشجيعهم على خوض غمار التفكير العميق حول المجتمع المغربي عبر أعمال، من قبيل “إشراقة الحياة”، و”الأيدي التي تعمل وتغذي”، و”أعراس، تقاليد وزينة”. وأبرزت الفنانة التشكيلية، والسوسيولوجية، أن “رؤى متقاطعة تعد تأملا سوسيولوجيا حول ثقافتنا المغربية وثراثنا”.
وأضافت “نحتاج أن ننقل إلى الأجيال القادمة ما يعنيه نمط العيش المغربي بكل تنوعه، لاسيما ما يتعلق بجلسة الشاي والزواج والمجوهرات المغربية”.
ويحتفي هذا المعرض أيضا بالنساء الصانعات والأجيال القديمة، إذ يفتح نقاشا سوسيولوجيا حول أوضاعهم وقيمتهم المضافة في نقل التراث الثقافي المغربي.
يشار إلى أن زينب بلحمر من مواليد مدينة فاس، وهي فنانة متعددة التوجهات، تجمع بين الرسم والفيزياء وعلم الاجتماع. واشتهرت بافتتانها بالأسلوب الانطباعي، وتستمد إلهامها من بيئتها وخيالها لتعيد تشكيل مختلف مشاهد الحياة بطريقتها الخاصة.
المعرض يهدف إلى جمع عناصر الفن التشكيلي مع الثقافة والتراث وتجليات الحضارة المغربية.
الأربعاء 2023/07/19
انشرWhatsAppTwitterFacebook
تفكير عميق في المجتمع المغربي
الرباط - تنظم الفنانة التشكيلية والأستاذة الباحثة زينب بلحمر معرضا تشكيليا في العاصمة المغربية الرباط تحت عنوان “رؤى متقاطعة”، في الفترة الممتدة من الثالث عشر وحتى السابع والعشرين من يوليو الجاري بقاعة محمد الفاسي.
ويعتبر هذا المعرض فرصة لاستعراض موهبة الفنانة وإبداعها في رسم اللوحات التشكيلية التي تعكس تعددية الثقافة المغربية.
المعرض يحتفي بالنساء الصانعات والأجيال القديمةويهدف المعرض إلى جمع عناصر الفن التشكيلي مع الثقافة والتراث وتجليات الحضارة المغربية، حيث ستظهر لوحات الدكتورة زينب بلحمر الفريدة التي تعكس تفاصيل ونبرات المجتمع المغربي المتنوع.
ومن خلال هذا المعرض، تداعب زينب بلحمر الروح النقدية للزوار عبر تشجيعهم على خوض غمار التفكير العميق حول المجتمع المغربي عبر أعمال، من قبيل “إشراقة الحياة”، و”الأيدي التي تعمل وتغذي”، و”أعراس، تقاليد وزينة”. وأبرزت الفنانة التشكيلية، والسوسيولوجية، أن “رؤى متقاطعة تعد تأملا سوسيولوجيا حول ثقافتنا المغربية وثراثنا”.
وأضافت “نحتاج أن ننقل إلى الأجيال القادمة ما يعنيه نمط العيش المغربي بكل تنوعه، لاسيما ما يتعلق بجلسة الشاي والزواج والمجوهرات المغربية”.
ويحتفي هذا المعرض أيضا بالنساء الصانعات والأجيال القديمة، إذ يفتح نقاشا سوسيولوجيا حول أوضاعهم وقيمتهم المضافة في نقل التراث الثقافي المغربي.
يشار إلى أن زينب بلحمر من مواليد مدينة فاس، وهي فنانة متعددة التوجهات، تجمع بين الرسم والفيزياء وعلم الاجتماع. واشتهرت بافتتانها بالأسلوب الانطباعي، وتستمد إلهامها من بيئتها وخيالها لتعيد تشكيل مختلف مشاهد الحياة بطريقتها الخاصة.