تويت
فنان يدمج بين الرسم والواقع في 30 لوحة فنية
يشتهر الفنان الإيطالي لويجي كيمو فولو بتركيب الصور أو ما يعرف بـ (Photo Montages) حيث يدمج بين شخصيات ديزني الكرتونية والحياة الواقعية، ولكنه يعتمد كذلك طرقًا مبتكرة أخرى للتلاعب بالمشاهد التي يبتكرها. فمثلًا، تتسم رسومات لويجي التي لم تنشر بعد بهزلية مماثلة، إذ يجعلها الفنان تتفاعل مع أغراض واقعية مثل أقلام الرصاص، والولاعات وغيرها. والأروع من ذلك هو أن أعماله تراعي دائمًا طبيعة الشخصية وتعد بمثابة امتداد لها إن صح القول.
منذ أن كان صغيراً، أحب لويجي أفلام ديزني وكان من أشد المعجبين بالعديد من شخصياتها، ومن الناحية الأخرى كان يحب الرسم سواء في الكتب المصورة أو الرسوم المتحركة.
ولكن، لم يكن الحظ دائمًا إلى جانبه، فقط كان من الصعب السعي وراء رغباته الإبداعية بسبب القيود المالية. فقد بدأ مسيرته المهنية بالعمل بدوام كامل كساقي في حانة، إلى جانب عمله الجزئي كمصور للحفلات والحملات الدعائية.
بدأ لويجي العمل في المجال الفني عام 2002 من خلال الرسم في الشارع وعمل بعد ذلك في مجال الكتابة، لتبدأ رحلته في عالم التصوير بعد عشر سنوات، وأصبح عام 2014 رسامًا مستقلًا.
يقول لويجي لـBored Panda "Bored Panda": "عندمااختارشخصيةللوحةجديدة،اعتمدعادةعلىمزاجي،وبعدهاأحدقفيالصفحةالبيضاءلفترةطويلة،وأفكر "ماالمتعةالتيقدتختبرهاهذهالشخصية؟"
"لا أعرف كيف أصف أسلوبي بالضبط، كل ما أحاول فعله هو رسم صورة خطرت على بالي، قد تكون أعمالي في الكثير من الأحيان مكررة ومملة، لذا أستغرق الوقت الذي احتاجه قبل النوم للرسم والاسترخاء."
وأضاف لويجي معربًا عن سعادته بقراءة تعليقات الأشخاص الذين يحبون فنه: "يخبرني البعض بأن أعمالي ممتعه وطفولية، وهذا بالضبط ما أسعى إلى تحقيقه."
المصدر: Bored Panda
يشتهر الفنان الإيطالي لويجي كيمو فولو بتركيب الصور أو ما يعرف بـ (Photo Montages) حيث يدمج بين شخصيات ديزني الكرتونية والحياة الواقعية، ولكنه يعتمد كذلك طرقًا مبتكرة أخرى للتلاعب بالمشاهد التي يبتكرها. فمثلًا، تتسم رسومات لويجي التي لم تنشر بعد بهزلية مماثلة، إذ يجعلها الفنان تتفاعل مع أغراض واقعية مثل أقلام الرصاص، والولاعات وغيرها. والأروع من ذلك هو أن أعماله تراعي دائمًا طبيعة الشخصية وتعد بمثابة امتداد لها إن صح القول.
منذ أن كان صغيراً، أحب لويجي أفلام ديزني وكان من أشد المعجبين بالعديد من شخصياتها، ومن الناحية الأخرى كان يحب الرسم سواء في الكتب المصورة أو الرسوم المتحركة.
ولكن، لم يكن الحظ دائمًا إلى جانبه، فقط كان من الصعب السعي وراء رغباته الإبداعية بسبب القيود المالية. فقد بدأ مسيرته المهنية بالعمل بدوام كامل كساقي في حانة، إلى جانب عمله الجزئي كمصور للحفلات والحملات الدعائية.
بدأ لويجي العمل في المجال الفني عام 2002 من خلال الرسم في الشارع وعمل بعد ذلك في مجال الكتابة، لتبدأ رحلته في عالم التصوير بعد عشر سنوات، وأصبح عام 2014 رسامًا مستقلًا.
يقول لويجي لـBored Panda "Bored Panda": "عندمااختارشخصيةللوحةجديدة،اعتمدعادةعلىمزاجي،وبعدهاأحدقفيالصفحةالبيضاءلفترةطويلة،وأفكر "ماالمتعةالتيقدتختبرهاهذهالشخصية؟"
"لا أعرف كيف أصف أسلوبي بالضبط، كل ما أحاول فعله هو رسم صورة خطرت على بالي، قد تكون أعمالي في الكثير من الأحيان مكررة ومملة، لذا أستغرق الوقت الذي احتاجه قبل النوم للرسم والاسترخاء."
وأضاف لويجي معربًا عن سعادته بقراءة تعليقات الأشخاص الذين يحبون فنه: "يخبرني البعض بأن أعمالي ممتعه وطفولية، وهذا بالضبط ما أسعى إلى تحقيقه."
المصدر: Bored Panda