أعربت الفنانة “كندة علوش” عن حماسها بتجربتها مع نجوم بوليود من خلال فيلم “الحافلة الصفراء”. كرحلة مختلفة وتجربة استثنائية لا تشبه ما قدمته سابقاً.
وعبر حسابها “انستغرام” كشفت “كندة” عن ملامح شخصيتها في فيلم الحافلة الصفراء. والتي أطلت خلال البرومو الخاص به. ترتدي الحجاب، وكتبت «تجربة استثنائية لا تشبه غيرها. حلة مختلفة وخاصة عشتها مع طاقم فيلم الحافلة الصفراء أعتز بكل لحظة فيها».
كما تمنت “كندة” أن ينال الفيلم حقه. وكتبت «عمل إنساني وحساس أتمنى أن يلمس قلب كل من يشاهده مثلما لمس قلبي من أول صفحات النص الذي كتبته وأخرجته المخرجة الرائعة ” ويندي بيدنارز”». وأردفت «استمتعت جدًّا بالعمل مع نجوم بوليود».
حيث ستؤدي “كندة” شخصية “ميرا” سيدة سورية مقيمة بالخليج، تعمل كمديرة للمدرسة التي وقعت بها الحادثة التي يرويها الفيلم. حول طالبة هندية غفت في حافلة نقل الطلاب دون أن ينتبه لها أحد، وتم نسيانها بداخلها لتفارق الحياة نتيجة الحرارة المرتفعة.
وفيما سبق كانت قد كشفت “كندة” عن سبب انجذابها للفيلم بسبب القصة الإنسانية التي يتناولها. إضافة لوجود مشاركين من جنسيات مختلفة من الهند، أوروبا ومن دول عربية عدة خلال لقاء لها مع قناة “سكاي نيوز”.
نشاط كندة السينمائي الأخير
يذكر أن نشاط “كندة” السينمائي كان حافلاً في الأعوام الماضية، فقد شاركت مؤخراً في فيلم “السباحتان”. والذي يروي قصة واقعية حول فتاتين سوريتين وضعا حلم المشاركة بالألعاب الأولمبية هدفًا لهما إلى حين الوصول له. للمخرجة :”سالي الحسيني”.
إضافة لمشاركة “كندة” مع مواطنها السوري “سامر المصري” من خلال فيلم “النزوح”، الذي تحدث عن عائلة سورية. دمرت المعارك سقف منزلهم، لتبدأ أحداثه حول رفض الأب “معتز” أي “المصري” الخروج من منزله. ودخوله في سجال دائم مع زوجته “هالة” التي قامت الأولى بشخصيتها، للمخرجة “سؤدد كنعان”.
وعبر حسابها “انستغرام” كشفت “كندة” عن ملامح شخصيتها في فيلم الحافلة الصفراء. والتي أطلت خلال البرومو الخاص به. ترتدي الحجاب، وكتبت «تجربة استثنائية لا تشبه غيرها. حلة مختلفة وخاصة عشتها مع طاقم فيلم الحافلة الصفراء أعتز بكل لحظة فيها».
كما تمنت “كندة” أن ينال الفيلم حقه. وكتبت «عمل إنساني وحساس أتمنى أن يلمس قلب كل من يشاهده مثلما لمس قلبي من أول صفحات النص الذي كتبته وأخرجته المخرجة الرائعة ” ويندي بيدنارز”». وأردفت «استمتعت جدًّا بالعمل مع نجوم بوليود».
حيث ستؤدي “كندة” شخصية “ميرا” سيدة سورية مقيمة بالخليج، تعمل كمديرة للمدرسة التي وقعت بها الحادثة التي يرويها الفيلم. حول طالبة هندية غفت في حافلة نقل الطلاب دون أن ينتبه لها أحد، وتم نسيانها بداخلها لتفارق الحياة نتيجة الحرارة المرتفعة.
وفيما سبق كانت قد كشفت “كندة” عن سبب انجذابها للفيلم بسبب القصة الإنسانية التي يتناولها. إضافة لوجود مشاركين من جنسيات مختلفة من الهند، أوروبا ومن دول عربية عدة خلال لقاء لها مع قناة “سكاي نيوز”.
نشاط كندة السينمائي الأخير
يذكر أن نشاط “كندة” السينمائي كان حافلاً في الأعوام الماضية، فقد شاركت مؤخراً في فيلم “السباحتان”. والذي يروي قصة واقعية حول فتاتين سوريتين وضعا حلم المشاركة بالألعاب الأولمبية هدفًا لهما إلى حين الوصول له. للمخرجة :”سالي الحسيني”.
إضافة لمشاركة “كندة” مع مواطنها السوري “سامر المصري” من خلال فيلم “النزوح”، الذي تحدث عن عائلة سورية. دمرت المعارك سقف منزلهم، لتبدأ أحداثه حول رفض الأب “معتز” أي “المصري” الخروج من منزله. ودخوله في سجال دائم مع زوجته “هالة” التي قامت الأولى بشخصيتها، للمخرجة “سؤدد كنعان”.