الأفوكادو..إليك فوائده الصحية المُتعددة
6 فوائد صحية يُمكنك تحقيقها من تناول الأفوكادو
تشتهر فاكهة الأفوكادو بأنها طعام شائع عبر العديد من الثقافات. هذا الطعام متعدد الاستخدامات ويتم إعداده في مجموعة متنوعة من الأطباق، أو يتم تناوله ببساطة بملعقة. على الرغم من أن الأفوكادو ليس حلوًا، إلا أنه يُصنف نباتيًا على أنه فاكهة. يُزرع الأفوكادو من شجرة Persea americana. ويُعتقد أنها نشأت في المكسيك أو أمريكا الوسطى.
القيمة الغذائية للأفوكادو
القيمة الغذائية للأفوكادو يجعله عنصرًا أساسيًا في خطط الوجبات الصحية المختلفة. الأفوكادو مصدر جيد للألياف، ويحتوي على دهون من النوع الجيد أكثر من الكربوهيدرات، لذلك فهو شائع في الأنظمة الغذائية منخفضة الكربوهيدرات مثل مرض السكري.
لا تزيد دهون الأفوكادو الصديقة للقلب من نسبة الكوليسترول في الدم، مما يجعله يمكن أن يُلبي معايير النظام الغذائي التقليدي لخفض الكوليسترول. بالإضافة إلى ما سبق، يحتوي الأفوكادو أيضًا على فيتامينات ب، سي، هـ، ك، حمض الفوليك. ويحتوي من المعادن أيضًا على البوتاسيوم، المغنيسيوم.
تحتوي حبة الأفوكادو المتوسطة على حوالي 240 سعرة حرارية، و 13 جرامًا من الكربوهيدرات، و 3 جرامات من البروتين، و 22 جرامًا من الدهون منها 15 جرامًا أحاديًا غير مشبع و 4 جرام غير مشبعة و 3 جرام مشبعة، و 10 جرامًا من الألياف، و 11 جرامًا من الصوديوم.
الفوائد الصحية للأفوكادو
من الفوائد الصحية للأفوكادو ما يلي:
6 فوائد صحية يُمكنك تحقيقها من تناول الأفوكادو
تشتهر فاكهة الأفوكادو بأنها طعام شائع عبر العديد من الثقافات. هذا الطعام متعدد الاستخدامات ويتم إعداده في مجموعة متنوعة من الأطباق، أو يتم تناوله ببساطة بملعقة. على الرغم من أن الأفوكادو ليس حلوًا، إلا أنه يُصنف نباتيًا على أنه فاكهة. يُزرع الأفوكادو من شجرة Persea americana. ويُعتقد أنها نشأت في المكسيك أو أمريكا الوسطى.
القيمة الغذائية للأفوكادو
القيمة الغذائية للأفوكادو يجعله عنصرًا أساسيًا في خطط الوجبات الصحية المختلفة. الأفوكادو مصدر جيد للألياف، ويحتوي على دهون من النوع الجيد أكثر من الكربوهيدرات، لذلك فهو شائع في الأنظمة الغذائية منخفضة الكربوهيدرات مثل مرض السكري.
لا تزيد دهون الأفوكادو الصديقة للقلب من نسبة الكوليسترول في الدم، مما يجعله يمكن أن يُلبي معايير النظام الغذائي التقليدي لخفض الكوليسترول. بالإضافة إلى ما سبق، يحتوي الأفوكادو أيضًا على فيتامينات ب، سي، هـ، ك، حمض الفوليك. ويحتوي من المعادن أيضًا على البوتاسيوم، المغنيسيوم.
تحتوي حبة الأفوكادو المتوسطة على حوالي 240 سعرة حرارية، و 13 جرامًا من الكربوهيدرات، و 3 جرامات من البروتين، و 22 جرامًا من الدهون منها 15 جرامًا أحاديًا غير مشبع و 4 جرام غير مشبعة و 3 جرام مشبعة، و 10 جرامًا من الألياف، و 11 جرامًا من الصوديوم.
الفوائد الصحية للأفوكادو
من الفوائد الصحية للأفوكادو ما يلي:
- يُدعم صحة القلب: الأفوكادو غني بُمركب طبيعي يُطلق عليه بيتا سيتوستيرول. قد يساعد تناول بيتا سيتوستيرول وغيره من الستيرولات النباتية بانتظام في الحفاظ على مستويات الكوليسترول الصحية، وهو الأمر الذي يُعدّ هامًا لصحة القلب.
- تعزيز القدرة على الرؤية: يحتوي الأفوكادو على لوتين وزياكسانثين، وهما من المواد الكيميائية النباتية الموجودة في أنسجة العين. أنها توفر الحماية المضادة للأكسدة للمساعدة في تقليل الضرر الذي يحدث مثلًا من التعرّض للأشعة فوق البنفسجية. أيضًا الأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة الموجودة في الأفوكادو تدعم امتصاص مضادات الأكسدة المفيدة الأخرى القابلة للذوبان في الدهون، مثل بيتا كاروتين. مما يجعل الأفوكادو قادرًا على المساعدة في تقليل خطر الإصابة بالضمور البقعي المرتبط بالعمر.
- يساعد في منع هشاشة العظام: نصف حبة أفوكادو توفر حوالي 18٪ من القيمة اليومية الموصى بها لفيتامين ك. غالبًا ما يتم تجاهل هذا الفيتامين ولكنه ضروري لصحة العظام. دور فيتامين ك في دعم صحة العظام يتمثل في زيادة امتصاص الكالسيوم وتقليل إفراز الكالسيوم في البول.
- تقليل مخاطر الإصابة بالاكتئاب: يُعتبر الأفوكادو مصدرًا جيدًا لحمض الفوليك، والذي يلعب دورًا مهمًا في الصحة الغذائية العامة. وجدت الدراسات أيضًا روابط بين مستويات حمض الفوليك المنخفضة والاكتئاب. يساعد حمض الفوليك على منع تراكم الهوموسيستين، وهي مادة يمكن أن تضعف الدورة الدموية وتوصيل العناصر الغذائية إلى الدماغ. وقد ربطت مصادر موثوقة بين الهوموسيستين الزائد والخلل الإدراكي والاكتئاب والمواد الكيميائية التي تنظم المزاج والنوم والشهية.
- تحسين الهضم: الأفوكادو غني بالألياف، يمكن أن يساعد تناول الأطعمة التي تحتوي على الألياف الطبيعية في منع الإمساك والحفاظ على صحة الجهاز الهضمي وتقليل خطر الإصابة بسرطان القولون. تعزز الألياف الكافية حركات الأمعاء المنتظمة، والتي تعتبر ضرورية لإخراج السموم من خلال الصفراء والبراز. أظهرت الدراسات أن الألياف الغذائية تعزز أيضًا صحة الأمعاء الجيدة والتنوع الميكروبي. يساعد هذا الجسم في الحفاظ على توازن بكتيري صحي. هذا يمكن أن يقلل من التهاب الجهاز الهضمي.
- الحماية من الأمراض المزمنة: قد تكون الأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة في الأفوكادو مفيدة في الوقاية من الأمراض المزمنة، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية. وفي الوقت نفسه، تُشير الأبحاث إلى أن تناول الألياف بشكل مثالي قد يقلل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة وبعض أمراض الجهاز الهضمي.