المتتبع للحضارات القديمه
سيجد شىء محير للغايه
طريقة فناء هذه الحضارات لم يكن نتاج
وباء او طوفان او احتلال او حتى حرب أهليه
لكن الأمر يشبه هجوم شامل عنيف استخدمت فيه اسلحه لم يتوصل اليها بشر اليوم بعد .
فى مصر لو ركبت منطاد فى الأقصر وارتفعت فوق المعابد . يمكنك ان تلاحظ ان طريقة هدمها وكأنها نثرت وفى اتجاه واحد لا يمكن ان ينتج على عم طريق نبضه هوائيه ضخمه كالتى تنتج بعد التفجيرات النوويه والتى تعمل على خلخلة ذرات الهواء .
اذا نزلت وتمعنت النظر فى اجزاء وتماثيل هذه المعابد والأماكن . سوف تلاحظ حاله تسييل كامله خاصة للتماثيل وكأن شمع مذاب والعين الغير خبيره ستعزو الامر الى انحلال الحجر بفعل عوامل الزمن والطقس . بس الجرانيت مثلا لا يذوب زى الحجر الجيرى لكن يقدر يقاوم عوامل التعريه لعدة الاف من السنين تتجاوز حتى الاقرام المعلنه عن قدم الضحاره المصريه نفسها .
ذات الأمر ستجده فى العراق وسوريا ولبنان وتحت رمال ليبيا والجزائر وشمال السودان والسعوديه واليمن وايران وهذا فيما يخص الشرق الاوسط . يوجد مواقع أخرى حول العالم فى ايطاليا واليونان الهند وأفغانستان واليابان والصين والامريكتين واستراليا وغيرها من الجزر .
تدمير ممنهج ناتج عن عمل عسكرى غير مسبوق بالنسبه للتاريخ البشرى .
على المستوى الرسمى لا يهتم بل لن يسمح باعادة كتابة التاريخ وقولنا لأهم سبب وهو ان التاريخ المعروف مرتبط ارتباط وثيق بالأديان وفى هذه الحاله سيعيد الناس تفضيل رسل عن رسل بخلاف احتمالية وقع انهيار عقائدى مخيف لا تستيطع أعتى الحكومات تقديم سيناريو لكشف حقائق نعتبرها اليوم اكتشافات مقصود انها تظل غير معروفه .
من حق المعتقدات حماية نفسها بكل السبل . بس بنفس الوقت من حقك تعرف ما جرى حتى لا يتكرر فيما يسمونه بالقيامه او نهاية الزمان .
موضوع انه تم تدمير هذه الحضارات عن عمد . يدعمه ادعاءات بعضنا بما قيل عن الأنوناكى اول من وصل الى الارض للاستثمار فيها والثابت لهذه الادعاءات الواح سومر المحفوظه بقبو المتحف البريطانى وشأنها شأن أثار عظيمه غير معروضه للشعوب ولا يرون الا بقايا يعتبرها العوام فخرا ودهرا لأسلافهم .
يقودنا الحديث هنا الى انه احتمالية وجود الانتس ولوميرا تزداد لأنهم انتهوا بنفس الطريقه العنيفه والتى لوحظت انها متكرره على كل حضاره .
بعض الحسابات تؤكد ان التغيير العنيف هذا يمر كل 3600 عام ولا تتعمق تاريخيا بخيالك لأن التاريخ بيتغير تقريبا كل قرن ومن بعده تتغير العقائد والعادات .
بمعنى انه مصر من 2000 فقط كانت مسيحيه تحت احتلال رومانى وقبل ذلك كانت وثنيه .
لو فكرنا بطريقه ايمانيه سوف نجد اننا محور صراع بين اله واحد والهه اخرى يتنازعون الالوهيه على الارض وهى ممزقه فكريا بينهم بالفتره الحاليه لانه مثلا الاديان الابراهيميه لا تسيطر الى على ثلث الارض اما بقية المساحه تحت سيطرة اديان اخرى وغير دينيين وسط تحذيرات لا تتوقف من ظهور دجال كسول لا يظهر يعقبه مهدى يجمع الناس ثم المسيح يعود ويخلص الناس ويصعد بالطيبيين الى النعيم .
السؤال هنا : هل يستطيع الله ان يحمينا من الالهه المتمرده والذين شاركوه خلقنا ؟ ام تستمر الالهه فى تدمير ما يبنيه البشر من معالم تستهدف اعمار الارض ؟
مات اجدادنا وبعضنا يعتبرهم مخالفين وبالتاكيد لا نريد ان نكون مخالفين مثلهم .
فيه كلام اكتر واعمق وبتفاصيل دقيقه لكنه ممنوع منعا باتا ولو التلميح اليه ولو عرفته لوحدك وهو السبيل الوحيد لدراسته . لن تستطيع حتى التفكير به لانه مخيف للعقل المحدود حيث ترى الكلام معكوس بعد تبديل الادوار .
عشان كدا حرية التفكير محرمه ومكروه حتى المقت من يتكلم بما يفكر حتى لا يتحرر العقل مما أقر به القطيع .
نرجع للحضارات القديمه والتى تم تدميرها . لو انت متمرس فى البحث ستجد شىء أكثر ادهاشا هيزيد من الروعه داخلك وهو وجود جيوب سريه لها تحتوى على بذور تضمن عودتها طبقا لمعادلات فلكيه ومرتبطه بالهندسه المقدسه .
أى ان ما تم تدميره على الأرض ! يوجد منه نسخه ديمو مخيفه اما تحته او بالقرب منه وعلى مسافات دقيقه وليس بناء عشوائى .
هناك مستوى أعلى وهو انه هذه الحضارات تستخدم حتى الأن النباتات فى الحفاظ على ديمومتها الخفيه التى ستظهر الى العلن يوما ما .
ودا اللى لاحظته من ان النباتات نفسها وكأنها عملت اتفاقيه مع القدماء بالحفاظ على ارثهم حتى العوده وهو ما لمحت اليه عبر مصطلح زراعة الأفكار العضويه وسأفرد له موضوع مفسر .
كما ذكرت لك . لن تعرف بنفسك الا اذا ذهبت مرارا وتكرارا لهذه الاماكن وردستها بنفسك وشميت هواها واكلت من ترابها . انما الكتب مهما كانت عظيمه فهى تعطيك لمحه بسيطه وتعتبر تجربة من كتبها وليست تجربتك الشخصيه اللى عليك تمر بها أولا قبل الحديث عنها .
المهم انا عايزك تكون شخص وسطى وتاخد الامور ببساطه والكلام مجرد اجتهاد .
سيجد شىء محير للغايه
طريقة فناء هذه الحضارات لم يكن نتاج
وباء او طوفان او احتلال او حتى حرب أهليه
لكن الأمر يشبه هجوم شامل عنيف استخدمت فيه اسلحه لم يتوصل اليها بشر اليوم بعد .
فى مصر لو ركبت منطاد فى الأقصر وارتفعت فوق المعابد . يمكنك ان تلاحظ ان طريقة هدمها وكأنها نثرت وفى اتجاه واحد لا يمكن ان ينتج على عم طريق نبضه هوائيه ضخمه كالتى تنتج بعد التفجيرات النوويه والتى تعمل على خلخلة ذرات الهواء .
اذا نزلت وتمعنت النظر فى اجزاء وتماثيل هذه المعابد والأماكن . سوف تلاحظ حاله تسييل كامله خاصة للتماثيل وكأن شمع مذاب والعين الغير خبيره ستعزو الامر الى انحلال الحجر بفعل عوامل الزمن والطقس . بس الجرانيت مثلا لا يذوب زى الحجر الجيرى لكن يقدر يقاوم عوامل التعريه لعدة الاف من السنين تتجاوز حتى الاقرام المعلنه عن قدم الضحاره المصريه نفسها .
ذات الأمر ستجده فى العراق وسوريا ولبنان وتحت رمال ليبيا والجزائر وشمال السودان والسعوديه واليمن وايران وهذا فيما يخص الشرق الاوسط . يوجد مواقع أخرى حول العالم فى ايطاليا واليونان الهند وأفغانستان واليابان والصين والامريكتين واستراليا وغيرها من الجزر .
تدمير ممنهج ناتج عن عمل عسكرى غير مسبوق بالنسبه للتاريخ البشرى .
على المستوى الرسمى لا يهتم بل لن يسمح باعادة كتابة التاريخ وقولنا لأهم سبب وهو ان التاريخ المعروف مرتبط ارتباط وثيق بالأديان وفى هذه الحاله سيعيد الناس تفضيل رسل عن رسل بخلاف احتمالية وقع انهيار عقائدى مخيف لا تستيطع أعتى الحكومات تقديم سيناريو لكشف حقائق نعتبرها اليوم اكتشافات مقصود انها تظل غير معروفه .
من حق المعتقدات حماية نفسها بكل السبل . بس بنفس الوقت من حقك تعرف ما جرى حتى لا يتكرر فيما يسمونه بالقيامه او نهاية الزمان .
موضوع انه تم تدمير هذه الحضارات عن عمد . يدعمه ادعاءات بعضنا بما قيل عن الأنوناكى اول من وصل الى الارض للاستثمار فيها والثابت لهذه الادعاءات الواح سومر المحفوظه بقبو المتحف البريطانى وشأنها شأن أثار عظيمه غير معروضه للشعوب ولا يرون الا بقايا يعتبرها العوام فخرا ودهرا لأسلافهم .
يقودنا الحديث هنا الى انه احتمالية وجود الانتس ولوميرا تزداد لأنهم انتهوا بنفس الطريقه العنيفه والتى لوحظت انها متكرره على كل حضاره .
بعض الحسابات تؤكد ان التغيير العنيف هذا يمر كل 3600 عام ولا تتعمق تاريخيا بخيالك لأن التاريخ بيتغير تقريبا كل قرن ومن بعده تتغير العقائد والعادات .
بمعنى انه مصر من 2000 فقط كانت مسيحيه تحت احتلال رومانى وقبل ذلك كانت وثنيه .
لو فكرنا بطريقه ايمانيه سوف نجد اننا محور صراع بين اله واحد والهه اخرى يتنازعون الالوهيه على الارض وهى ممزقه فكريا بينهم بالفتره الحاليه لانه مثلا الاديان الابراهيميه لا تسيطر الى على ثلث الارض اما بقية المساحه تحت سيطرة اديان اخرى وغير دينيين وسط تحذيرات لا تتوقف من ظهور دجال كسول لا يظهر يعقبه مهدى يجمع الناس ثم المسيح يعود ويخلص الناس ويصعد بالطيبيين الى النعيم .
السؤال هنا : هل يستطيع الله ان يحمينا من الالهه المتمرده والذين شاركوه خلقنا ؟ ام تستمر الالهه فى تدمير ما يبنيه البشر من معالم تستهدف اعمار الارض ؟
مات اجدادنا وبعضنا يعتبرهم مخالفين وبالتاكيد لا نريد ان نكون مخالفين مثلهم .
فيه كلام اكتر واعمق وبتفاصيل دقيقه لكنه ممنوع منعا باتا ولو التلميح اليه ولو عرفته لوحدك وهو السبيل الوحيد لدراسته . لن تستطيع حتى التفكير به لانه مخيف للعقل المحدود حيث ترى الكلام معكوس بعد تبديل الادوار .
عشان كدا حرية التفكير محرمه ومكروه حتى المقت من يتكلم بما يفكر حتى لا يتحرر العقل مما أقر به القطيع .
نرجع للحضارات القديمه والتى تم تدميرها . لو انت متمرس فى البحث ستجد شىء أكثر ادهاشا هيزيد من الروعه داخلك وهو وجود جيوب سريه لها تحتوى على بذور تضمن عودتها طبقا لمعادلات فلكيه ومرتبطه بالهندسه المقدسه .
أى ان ما تم تدميره على الأرض ! يوجد منه نسخه ديمو مخيفه اما تحته او بالقرب منه وعلى مسافات دقيقه وليس بناء عشوائى .
هناك مستوى أعلى وهو انه هذه الحضارات تستخدم حتى الأن النباتات فى الحفاظ على ديمومتها الخفيه التى ستظهر الى العلن يوما ما .
ودا اللى لاحظته من ان النباتات نفسها وكأنها عملت اتفاقيه مع القدماء بالحفاظ على ارثهم حتى العوده وهو ما لمحت اليه عبر مصطلح زراعة الأفكار العضويه وسأفرد له موضوع مفسر .
كما ذكرت لك . لن تعرف بنفسك الا اذا ذهبت مرارا وتكرارا لهذه الاماكن وردستها بنفسك وشميت هواها واكلت من ترابها . انما الكتب مهما كانت عظيمه فهى تعطيك لمحه بسيطه وتعتبر تجربة من كتبها وليست تجربتك الشخصيه اللى عليك تمر بها أولا قبل الحديث عنها .
المهم انا عايزك تكون شخص وسطى وتاخد الامور ببساطه والكلام مجرد اجتهاد .