من يبحث عن الموت الفوتوغرافي السريع فليبقى متعلقا بمواقع التواصل الاجتماعي ينتظر الجمجمات الفارغة والمجاملات الكاذبة.
هل هذا الكلام صحيح أم هو مجرد تبرير ممن هو فاشل في إقناع جمهور منصات التواصل الاجتماعي المتعدد الثقافات والتوجهات والمشارب؟
هل فعلا المصور الفنان يؤمن بفعالية وجدوى منصات التواصل الاجتماعي ودورها في صناعة الشخصية الفوتوغرافية؟
يقول سيادنا الأولون: "والله أوما قفلتي لا فورتي" كذلك في التصوير يقال: "والله ما مشيتي تخدم على روحك والله لا زدتي القدام ولا ولا عندك شي اسم يسمع في الميدان".
حسن الصياد.