هذا الرداء الذي ترتدينَهُ في المربع الأخير من الليل
يعيش حُلماً مُبهجاً طيلة ساعات نومِك
يقترب بشدة في كل لحظة ..
يَنثَني ويرتفع ويهبط عليكِ بكل رِفق ، كالفراشة التي تُمسك طيرانها عند هبوطها على الغُصن ، ثم تضُم جَناحَيها وتقف بكل ثباتٍ وكأنها تحتضن موضع هبوطِها في أريحيةٍ يغارُ منها البراح من حولها !
بَيدَ أن الحلم ينتهي مع شروق الشمس !
لكن الرداء العاشق لا يخرج من حُلمِهِ حتى يُمَنّي نفسَهُ بالصبر
وبما نالَهُ من عَبَق الحلم ورائحة العطر ، منتظراً حُلماً جديداً ولَيلَةٍ أشدُ جمالاً .
حَقَ لكل مَن يعشقك أن يَحلُم بأن يكون محل هذا الرداء ، فإلى ذلك الحلم وهذا اللقاء .
يعيش حُلماً مُبهجاً طيلة ساعات نومِك
يقترب بشدة في كل لحظة ..
يَنثَني ويرتفع ويهبط عليكِ بكل رِفق ، كالفراشة التي تُمسك طيرانها عند هبوطها على الغُصن ، ثم تضُم جَناحَيها وتقف بكل ثباتٍ وكأنها تحتضن موضع هبوطِها في أريحيةٍ يغارُ منها البراح من حولها !
بَيدَ أن الحلم ينتهي مع شروق الشمس !
لكن الرداء العاشق لا يخرج من حُلمِهِ حتى يُمَنّي نفسَهُ بالصبر
وبما نالَهُ من عَبَق الحلم ورائحة العطر ، منتظراً حُلماً جديداً ولَيلَةٍ أشدُ جمالاً .
حَقَ لكل مَن يعشقك أن يَحلُم بأن يكون محل هذا الرداء ، فإلى ذلك الحلم وهذا اللقاء .