بعثة أثار أجنبية بمهمة خاصة وتعثر على كنز
توصلت البعثة الأثرية السورية السويسرية إلى اكتشاف كنز أثري فريد من نوعه في منطقة حوض الكوم، تحديداً في بئر الهمل. يُعتبر هذا الاكتشاف من أهم الاكتشافات التي تم العثور عليها في المنطقة، حيث أكد الخبراء أهمية هذا الموقع الأثري الذي يُعَدُّ أحد أهم المواقع المفتوحة التي تم اكتشافها والتي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ.
وبحسب الخبراء، يمثل هذا الاكتشاف الجديد محطة بارزة بسبب توثيقه مرور الإنسان البدائي ونمط حياته في منطقة البئر خلال الحقبة التي تعرف باسم “الهُملية”. يُظهر ما تم اكتشافه في المنطقة أهميةً كبيرة، حيث يشير إلى بداية استخدام التقنية في صناعة الأدوات الصوانية خلال تلك الحقبة.
وأكد الباحثون أن هذا الموقع الجديد يحمل أهمية كبيرة، حيث يحتفظ بتداخل عدة حقب تاريخية تمتد من الوقت الحاضر حتى ما يقرب من مليون وخمسمئة ألف سنة قبل الميلاد. تُسلط هذه الاكتشافات الضوء على تطور الحياة البشرية في هذه المنطقة aoلية وماضيها العريق.
وأشاروا إلى أن هذا الموقع احتفظ بأدوات صوانية جودتها عالية وتتميز بتقنية تصنيع أطلق عليها مسمى “الحقبة الهملية”، وفقاً للخبراء.
والحقبة الهملية عبارة عن مصطلح علمي أصبح متداول بين الخبراء والباحثين ويقصد به الإشارة إلى الحقبة الممتدة ما بين 80 ألف حتى 200 ألف سنة قبل الميلاد.
كما توصل الخبراء والباحثين إلى اكتشاف بقايا جمال نعود إلى أكثر من أربعمائة ألف سنة قبل الميلاد ف موقع الهمل الواقع في منطقة حوض الكوم في سوريا.
وقد اعتبر الخبراء أن الاكتشافات الأثرية التي تم العثور في هذا الموقع عليها تعد شاهداً على عراقة سوريا ورمزاً للهوية السورية.
ولفت الخبراء أنهم عثروا في ذات الموقع على أصناف أثرية جديدة لم يسبق أن تمت دراستها والتعرف على خصائصها من ذي قبل، الأمر الذي يعطي هذا الموقع أهمية تاريخية خاصة.
ونوهوا إلى أنه عثروا على اكتشاف فريد من نوعه في ذات الموقع وهو عبارة عن بقايا جمل عملاق لم يسبق أن تم العثور على مثله في تاريخ البشرية.
كما أكد الخبراء والباحثين عثورهم على قطع من جمجمة إنسان بدائي لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط، حيث أشارت البعثة إلى أنها اندهشت من هول ما رأته من الاكتشافات الأثرية القيمة في هذا الموقع.
من صفحة كنوز الاثار السورية
توصلت البعثة الأثرية السورية السويسرية إلى اكتشاف كنز أثري فريد من نوعه في منطقة حوض الكوم، تحديداً في بئر الهمل. يُعتبر هذا الاكتشاف من أهم الاكتشافات التي تم العثور عليها في المنطقة، حيث أكد الخبراء أهمية هذا الموقع الأثري الذي يُعَدُّ أحد أهم المواقع المفتوحة التي تم اكتشافها والتي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ.
وبحسب الخبراء، يمثل هذا الاكتشاف الجديد محطة بارزة بسبب توثيقه مرور الإنسان البدائي ونمط حياته في منطقة البئر خلال الحقبة التي تعرف باسم “الهُملية”. يُظهر ما تم اكتشافه في المنطقة أهميةً كبيرة، حيث يشير إلى بداية استخدام التقنية في صناعة الأدوات الصوانية خلال تلك الحقبة.
وأكد الباحثون أن هذا الموقع الجديد يحمل أهمية كبيرة، حيث يحتفظ بتداخل عدة حقب تاريخية تمتد من الوقت الحاضر حتى ما يقرب من مليون وخمسمئة ألف سنة قبل الميلاد. تُسلط هذه الاكتشافات الضوء على تطور الحياة البشرية في هذه المنطقة aoلية وماضيها العريق.
وأشاروا إلى أن هذا الموقع احتفظ بأدوات صوانية جودتها عالية وتتميز بتقنية تصنيع أطلق عليها مسمى “الحقبة الهملية”، وفقاً للخبراء.
والحقبة الهملية عبارة عن مصطلح علمي أصبح متداول بين الخبراء والباحثين ويقصد به الإشارة إلى الحقبة الممتدة ما بين 80 ألف حتى 200 ألف سنة قبل الميلاد.
كما توصل الخبراء والباحثين إلى اكتشاف بقايا جمال نعود إلى أكثر من أربعمائة ألف سنة قبل الميلاد ف موقع الهمل الواقع في منطقة حوض الكوم في سوريا.
وقد اعتبر الخبراء أن الاكتشافات الأثرية التي تم العثور في هذا الموقع عليها تعد شاهداً على عراقة سوريا ورمزاً للهوية السورية.
ولفت الخبراء أنهم عثروا في ذات الموقع على أصناف أثرية جديدة لم يسبق أن تمت دراستها والتعرف على خصائصها من ذي قبل، الأمر الذي يعطي هذا الموقع أهمية تاريخية خاصة.
ونوهوا إلى أنه عثروا على اكتشاف فريد من نوعه في ذات الموقع وهو عبارة عن بقايا جمل عملاق لم يسبق أن تم العثور على مثله في تاريخ البشرية.
كما أكد الخبراء والباحثين عثورهم على قطع من جمجمة إنسان بدائي لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط، حيث أشارت البعثة إلى أنها اندهشت من هول ما رأته من الاكتشافات الأثرية القيمة في هذا الموقع.
من صفحة كنوز الاثار السورية