تويت
الكاتبة زينب سلطان
في هذه الحياة لكل شخص موهبة خاصة به يُبدع في فعله
أنا.... زينب رياض سلطان لم اتجاوز الستة عشر عاماً خضتُ معارك الحياة ومواجعها وخيباتها... حتى أصبحت أعاني من أشياء اكبر من عمري ...أين أعيش سأتحدث:
أعيش مع كتاباتي وكلماتي وسطور حياتي في منزل صغير في قرية من قرى اللاذقية
منزل مليئ بالأمل والمشاكل معا....
أدرس في مدرسة لا تبعد سوى القليل عن منزلي... أصبحت في الحدي عشر العلمي... أواظب على تفوقي ونجاحي ..
أصبحت اكتب في عمر مبكر لأنني أدركت أنّ قلمي هو أملي وشغفي بالحياة ....
أكتشفت موهبتي بنفسي مع مساعدة من صديق أدين له بالكثير بسسب دعمه وأمله أنني سأنجح راهن على نجاحي وقدرتي ...
أصبحت اتابع الصفحات فالشكر الكبير لفريق حبر المجرات له الفضل الأكبر لوصولي إلى هنا... أعطوني الامل والثقة بأني يمكنني فعلها
تعلمت أن الكتابة هي الشيء الوحيد التي سترافقني إلى أبعد مكان...
فكل شخص في هذه الحياة لديه المواهب ولكنه يتردد في فعلها... لا تجعلو شيء يقف أمام تحقيق أحلامكم فحلمي يوم وراء يوم يتحقق وانا على إصرار أن احقق حلمي ...
سوريا