يحدث التأثير المفرط عندما يكون أحد طرفين قادرًا على التأثير في قرارات شخص آخر بسبب علاقة بينهما. ويحدث ذلك عندما يكون أحد الطرفين في مركز قوة مقارنةً بالآخر، بسبب مكانة مرموقة أو تعليم عالٍ أو رابط عاطفي.
قد يلجأ الطرف الأقوى إلى استخدام هذه الميزة لإجبار الآخر على اتخاذ قرارات قد لا تكون في مصلحته على المدى الطويل.
عند ممارسة هذا النوع من التأثير، يستفيد عادةً الفرد المؤثر من الطرف الأضعف. وفي قانون العقود يستطيع الطرف الضحية إبطال شروط الاتفاقية.
مفهوم التأثير المفرط
يحدث التأثير المفرط عندما يكون أحد الأطراف قادرًا على استخدام نفوذه لإجبار الطرف الآخر على اتخاذ قرارات معينة. ويكون هذا النوع من الإكراه غالبًا على حساب الطرف الأضعف، ومكسبًا للطرف الأقوى، أي الطرف المؤثِّر. وتُعد العلاقة بين المريض والطبيب أو بين الأب وابنه عرضةً لوجود هذا النوع من التأثير، وفقًا للقانون.
هنا تقع على الطرف المؤثر مسؤولية عدم استخدام منصبه أو مكانته للاستفادة من الطرف الآخر. في. حالات أخرى يمكن اتهام أحد الأطراف بممارسة هذا النفوذ على الطرف الآخر لصالحه بناءً على أحداث سابقة.
من أمثلة التأثير المفرط
الدكتور بيرت هو المعالج النفسي للمريض إرني، يشارك بيرت في صفقة لتطوير العقارات في أنحاء المدينة. تحدث بيرت أمام إرني أنه سمع عن بعض الشقق المعروضة للبيع في المجمع الذي يستثمر فيه لتطويره. لم يكن إرني مهتمًا ولا يرى أنه من المناسب أن يُقبل على شراء منزل، لكنه قد يشعر أنه مُخلّف عن أصدقائه الذين يشترون وحدات سكنية أو يقومون باستثمارات أخرى في هذا المشروع.
هنا يستخدم بيرت سلطته على إرني لإقناعه بأنها خطوة جيدة في حياته، أن يُقدم على الاستثمار في هذا المشروع. ما سيضر بمركز إرني المالي، لكنه سيزيد من قيمة استثمار بيرت في المشروع. هنا يستخدم بيرت تأثيرًا مفرطًا على إرني.
التّأثير المفرط في الأسواق المالية
ينتشر التأثير المفرط في الأسواق المالية حول العالم. قد يكون الأمر بسيطًا، مثل استغلال ما تعرفه عن شخص آخر في دفعه للبيع أو الشراء. أو قد يكون معقدًا، مثل إجبار أعضاء مجلس الإدارة على التصويت بطريقة معينة. قد يساعد وجود مستشار أو وسيط محايد في أثناء عقد الصفقات على التخفيف من حالات التأثير المفرط.
قد يلجأ الطرف الأقوى إلى استخدام هذه الميزة لإجبار الآخر على اتخاذ قرارات قد لا تكون في مصلحته على المدى الطويل.
عند ممارسة هذا النوع من التأثير، يستفيد عادةً الفرد المؤثر من الطرف الأضعف. وفي قانون العقود يستطيع الطرف الضحية إبطال شروط الاتفاقية.
مفهوم التأثير المفرط
يحدث التأثير المفرط عندما يكون أحد الأطراف قادرًا على استخدام نفوذه لإجبار الطرف الآخر على اتخاذ قرارات معينة. ويكون هذا النوع من الإكراه غالبًا على حساب الطرف الأضعف، ومكسبًا للطرف الأقوى، أي الطرف المؤثِّر. وتُعد العلاقة بين المريض والطبيب أو بين الأب وابنه عرضةً لوجود هذا النوع من التأثير، وفقًا للقانون.
هنا تقع على الطرف المؤثر مسؤولية عدم استخدام منصبه أو مكانته للاستفادة من الطرف الآخر. في. حالات أخرى يمكن اتهام أحد الأطراف بممارسة هذا النفوذ على الطرف الآخر لصالحه بناءً على أحداث سابقة.
من أمثلة التأثير المفرط
الدكتور بيرت هو المعالج النفسي للمريض إرني، يشارك بيرت في صفقة لتطوير العقارات في أنحاء المدينة. تحدث بيرت أمام إرني أنه سمع عن بعض الشقق المعروضة للبيع في المجمع الذي يستثمر فيه لتطويره. لم يكن إرني مهتمًا ولا يرى أنه من المناسب أن يُقبل على شراء منزل، لكنه قد يشعر أنه مُخلّف عن أصدقائه الذين يشترون وحدات سكنية أو يقومون باستثمارات أخرى في هذا المشروع.
هنا يستخدم بيرت سلطته على إرني لإقناعه بأنها خطوة جيدة في حياته، أن يُقدم على الاستثمار في هذا المشروع. ما سيضر بمركز إرني المالي، لكنه سيزيد من قيمة استثمار بيرت في المشروع. هنا يستخدم بيرت تأثيرًا مفرطًا على إرني.
التّأثير المفرط في الأسواق المالية
ينتشر التأثير المفرط في الأسواق المالية حول العالم. قد يكون الأمر بسيطًا، مثل استغلال ما تعرفه عن شخص آخر في دفعه للبيع أو الشراء. أو قد يكون معقدًا، مثل إجبار أعضاء مجلس الإدارة على التصويت بطريقة معينة. قد يساعد وجود مستشار أو وسيط محايد في أثناء عقد الصفقات على التخفيف من حالات التأثير المفرط.