«أسهم التتبع» أو «الأسهم المتتبعة» وهي أسهم يصدرها المقر الأم لأي شركة من الشركات، وتتميز عن الأسهم الأخرى -الأسهم العادية والممتازة- بأنها ترصد الأداء المالي لقسم محدد من أقسام الشركة، لا أداء الشركة الإجمالي، ويكون تداول هذه الأسهم في السوق المفتوحة منفصلًا عن تداول أسهم الشركة الأم. وتُعرف هذه الأسهم أيضًا باسم «الأسهم المستهدفة».
فهم أسهم التتبع
عندما تصدر الشركة أسهم التّتبع لأحد أقسامها، تصبح جميع نفقات هذا القسم وإيراداته منفصلةً عن قوائم الشركة المالية وترتبط بأسهم التتبع فقط. وبالمثل، يكون أداء أسهم التّتبع مرتبطًا بالأداء المالي للقسم الذي تمثله في الشركة فقط. إذ ترتفع قيمتها إذا كان أداء القسم جيدًا، وإن كان أداء الشركة سيئًا، والعكس بالعكس، أي أن قيمة أسهم التتبع ستنخفض حال كان أداء القسم الذي تتبعه في الشركة سيئًا، وإن كان أداء الشركة الإجمالي جيدًا. وقد تصدر الشركات أسهم التتبع بهدف فصل قسم من أقسام الشركة لأنه لا ينسجم مع أعمال الشركة، مثل القسم المطور للبرمجيات في شركة صناعية.
إن «الشركة الفرعية» هي شركة تابعة لشركة أكبر منها تُعرف «بالشركة الأم»، وإذا كانت الشركة الأم تواجه الخسائر ويوجد قسم في الشركة الفرعية يتصف بالنمو الكبير، فقد تفصل الشركة الأم هذا القسم عن الشركة الفرعية، ويبقى التحكم في أعمال الشركة الفرعية بيد الشركة الأم وأصحاب الحصص فيها.
تُسجّل أسهم التتبع بصيغة مشابهة لتسجيل الأسهم العادية وفق تشريعات لجنة الأوراق المالية والتبادل في الولايات المتحدة. أي أن قوانين إصدار أسهم التتبع والإفصاح عنها هي ذاتها قوانين الإصدار والإفصاح المتعلقة بالأسهم العادية. وتتضمن التقارير المالية للشركات بندًا خاصًا بأسهم التتبع والأمور المالية المتعلقة بالقسم الذي تمثله تلك الأسهم.
معلومة مهمة: في أواخر تسعينيات القرن الماضي -في أثناء أزمة فقاعة شركات التكنولوجيا، كان استخدام الشركات لأداة أسهم التتبع أكثر شيوعًا مما هو عليه اليوم، وتوجد بعض الشركات التي ما زالت تصدر أسهم التتبع حتى يومنا هذا.
فوائد أسهم التتبع للمستثمرين ومخاطرها
تتيح أسهم التّتبع للمستثمرين الاستثمار في جزء محدد من شركة كبيرة أُم. وقد لا تتقلب أسعار أسهم الشركات الأم العريقة والمستقرة كثيرًا، خاصةً حال كانت الشركة الأم تتضمن صناعات متنوعة وأقسامًا متعددة. ما يعني أن أسهم التتبع تفيد المستثمرين في الاستثمار في أكثر الأقسام ربحيةً في الشركة.
مثلًا، حال وجود أسهم متتبعة لقسم في الشركة مسؤول عن تكنولوجيا جديدة وصاعدة، يمكن للمستثمرين الحصول على أرباح استثمارية من هذا النمو الثوري، أما حال عدم وجود أسهم التتبع، فقد لا يحصلون على هذه الأرباح الاستثمارية بواسطة الاستثمار في أسهم الشركة الأم، بسبب تقليل الأقسام الأخرى في الشركة من عائدات أداء قسم التكنولوجيا. والعكس بالعكس، أي أن أسعار أسهم التّتبع لقسم لا يؤدي أداءً حسنًا -أو أن أداءه أقل من التوقعات- قد تنخفض وإن كان أداء الشركة الإجمالي جيدًا.
توزيعات الأرباح:
قد يتلقى المستثمرون توزيعات أرباح أسهم التتبع حسب أداء القسم مهما كان أداء الشركة الإجمالي. وتوزيعات الأرباح هي دفعات مالية تدفعها الشركات لأصحاب الأسهم. إنما لا تحمل جميع أسهم التّتبع ميزة توزيعات الأرباح. وتسمح أسهم التتبع أيضًا للمستثمرين بالمشاركة في أقسام الشركة التي تلائم درجة تحملهم للمخاطرة.
حال واجهت الشركة الأم مشكلات مالية واتجهت نحو الإفلاس، لا يمتلك أصحاب أسهم التّتبع الحق في المطالبة بحصتهم من ممتلكات القسم أو ممتلكات الشركة الأم، وعليهم أن ينتبهوا للمخاطرة المرتبطة بالاستثمار في أسهم التتبع عندما تعاني الشركة الأم المشكلات المالية أو عندما لا تكون قوية الأساس اقتصاديًّا.
حقوق التصويت:
لا يمتلك أصحاب أسهم التّتبع جميع حقوق أصحاب الأسهم العادية، إذ يمتلك أصحاب الأسهم العادية حق التصويت لاتخاذ القرار في الشركة، في حين لا يمتلك أصحاب أسهم التّتبع هذا الحق عادةً، وفي أفضل الحالات، تكون هذه الحقوق محدودة ضمن اجتماعات أصحاب الحصص في الشركة.
فوائد أسهم التتبع للشركات ومخاطرها
التمويل:
على غرار إصدار أي نوع من أنواع الأسهم، تستفيد الشركات التي تصدر أسهم التّتبع بحصولها على التمويل، وذلك بإصدارها حصصًا جديدة في الشركة (من حقوق الملكية). ويمكن استخدام هذا التمويل في الاستثمار في القسم الذي تمثله أسهم التتبع وشراء ممتلكات أو تكنولوجيا جديدة بهدف تسريع نمو رأس المال.
قياس اهتمام المستثمرين:
تستطيع الشركات قياس اهتمام المستثمرين بأقسام محددة من أعمال الشركة بفضل نشاط الأسهم المتتبعة لهذه الأقسام. مثلًا، قد تختار شركة اتصالات كبيرة استخدام أسهم التتبع لفصل نشاطاتها المتعلقة بالخدمات اللاسلكية أو الخلوية عن خدماتها السلكية (الأرضية)، ويمكن قياس اهتمام المستثمرين في كل قسم بقياس نشاط الأسهم المتتبعة لهذا القسم.
الفوائد القانونية والمالية:
تلغي أسهم التّتبع حاجة الشركة إلى إنشاء قسم مستقل أو كيان قانوني مستقل يعمل على فصل نشاطات الشركة عن بعضها. فعندما تُنشئ شركة كيانًا قانونيًّا جديدًا -مثل تأسيس شركة منبثقة عن الشركة الأم- تحتاج تلك الشركة إلى إيجاد فريق إداري جديد وأصحاب أسهم جدد. أما في حال فصل نشاطات الشركة بواسطة أسهم التتبع، فلا داعيَ لهذه المصاريف القانونية المكلفة.
تحليل الأداء:
قد تفتح الشركات المصدرة لأسهم التتبع المجال لتحليل أداء نخبة أقسامها. وتكمن المشكلة في فقدان المستثمرين الاهتمام بأسهم الشركة الأم، فيبيعونها حال كان أداء الشركة الأم وأسعار أسهمها ضعيفًا. أي إن فصل الأقسام الجيدة في الشركة بأسهم التتبع عن الشركة الأم والأقسام الأخرى قد يؤدي إلى تسليط الضوء على ضعف أداء الشركة الأم والأقسام الأخرى.
إيجابيات أسهم التتبع:
لنفترض مثلًا أن شركة أبل الشهيرة قررت إصدار أسهم متتبعة لقسم خدمات بث الأخبار والأفلام، وإبقاء منتجاتها الأخرى مثل منتج أيفون مرتبطة بالشركة الأم مباشرةً. عندها، يكون أداء أسهم التتبع مرتبطًا بربحية أعمال البث فقط. وفي حال أصدرت الشركة مليون سهم تَتَبُّع بسعر 50 دولارًا للسهم، فإنها تحصل على رأس مال جديد بقيمة 50 مليون دولار لقسم خدمات البث.
بعد إصدار تلك الأسهم، قررت شركة أمازون وشركة نتفليكس إعلان شراكة جديدة لإطلاق خدمات البث، في منافسة مباشرة لشركة أبل. ما يعني أن هذه المنافسة ستضع قسم البث في شركة أبل أمام مشكلة، وستؤدي إلى هبوط سعر سهم التتبع إلى 30 دولارًا للسهم، مع ذلك تظل مبيعات هواتف أيفون وأسهم الشركة الأم بخير حال.
خلاصة:
قد يحصل المستثمرون في أسهم التّتبع على الأرباح بسبب الأداء الجيد للقسم المرتبط بهذه الأسهم، لكن الاستثمار في أسهم التتبع يحمل مخاطرة مثل أي استثمار آخر في سوق الأسهم. إذ تؤثر العديد من العوامل الداخلية والخارجية في نجاح أسهم التتبع، مثل الظروف الاقتصادية الكلية وبيئة المنافسة والإدارة السيئة والتكنولوجيا الجديدة
فهم أسهم التتبع
عندما تصدر الشركة أسهم التّتبع لأحد أقسامها، تصبح جميع نفقات هذا القسم وإيراداته منفصلةً عن قوائم الشركة المالية وترتبط بأسهم التتبع فقط. وبالمثل، يكون أداء أسهم التّتبع مرتبطًا بالأداء المالي للقسم الذي تمثله في الشركة فقط. إذ ترتفع قيمتها إذا كان أداء القسم جيدًا، وإن كان أداء الشركة سيئًا، والعكس بالعكس، أي أن قيمة أسهم التتبع ستنخفض حال كان أداء القسم الذي تتبعه في الشركة سيئًا، وإن كان أداء الشركة الإجمالي جيدًا. وقد تصدر الشركات أسهم التتبع بهدف فصل قسم من أقسام الشركة لأنه لا ينسجم مع أعمال الشركة، مثل القسم المطور للبرمجيات في شركة صناعية.
إن «الشركة الفرعية» هي شركة تابعة لشركة أكبر منها تُعرف «بالشركة الأم»، وإذا كانت الشركة الأم تواجه الخسائر ويوجد قسم في الشركة الفرعية يتصف بالنمو الكبير، فقد تفصل الشركة الأم هذا القسم عن الشركة الفرعية، ويبقى التحكم في أعمال الشركة الفرعية بيد الشركة الأم وأصحاب الحصص فيها.
تُسجّل أسهم التتبع بصيغة مشابهة لتسجيل الأسهم العادية وفق تشريعات لجنة الأوراق المالية والتبادل في الولايات المتحدة. أي أن قوانين إصدار أسهم التتبع والإفصاح عنها هي ذاتها قوانين الإصدار والإفصاح المتعلقة بالأسهم العادية. وتتضمن التقارير المالية للشركات بندًا خاصًا بأسهم التتبع والأمور المالية المتعلقة بالقسم الذي تمثله تلك الأسهم.
معلومة مهمة: في أواخر تسعينيات القرن الماضي -في أثناء أزمة فقاعة شركات التكنولوجيا، كان استخدام الشركات لأداة أسهم التتبع أكثر شيوعًا مما هو عليه اليوم، وتوجد بعض الشركات التي ما زالت تصدر أسهم التتبع حتى يومنا هذا.
فوائد أسهم التتبع للمستثمرين ومخاطرها
تتيح أسهم التّتبع للمستثمرين الاستثمار في جزء محدد من شركة كبيرة أُم. وقد لا تتقلب أسعار أسهم الشركات الأم العريقة والمستقرة كثيرًا، خاصةً حال كانت الشركة الأم تتضمن صناعات متنوعة وأقسامًا متعددة. ما يعني أن أسهم التتبع تفيد المستثمرين في الاستثمار في أكثر الأقسام ربحيةً في الشركة.
مثلًا، حال وجود أسهم متتبعة لقسم في الشركة مسؤول عن تكنولوجيا جديدة وصاعدة، يمكن للمستثمرين الحصول على أرباح استثمارية من هذا النمو الثوري، أما حال عدم وجود أسهم التتبع، فقد لا يحصلون على هذه الأرباح الاستثمارية بواسطة الاستثمار في أسهم الشركة الأم، بسبب تقليل الأقسام الأخرى في الشركة من عائدات أداء قسم التكنولوجيا. والعكس بالعكس، أي أن أسعار أسهم التّتبع لقسم لا يؤدي أداءً حسنًا -أو أن أداءه أقل من التوقعات- قد تنخفض وإن كان أداء الشركة الإجمالي جيدًا.
توزيعات الأرباح:
قد يتلقى المستثمرون توزيعات أرباح أسهم التتبع حسب أداء القسم مهما كان أداء الشركة الإجمالي. وتوزيعات الأرباح هي دفعات مالية تدفعها الشركات لأصحاب الأسهم. إنما لا تحمل جميع أسهم التّتبع ميزة توزيعات الأرباح. وتسمح أسهم التتبع أيضًا للمستثمرين بالمشاركة في أقسام الشركة التي تلائم درجة تحملهم للمخاطرة.
حال واجهت الشركة الأم مشكلات مالية واتجهت نحو الإفلاس، لا يمتلك أصحاب أسهم التّتبع الحق في المطالبة بحصتهم من ممتلكات القسم أو ممتلكات الشركة الأم، وعليهم أن ينتبهوا للمخاطرة المرتبطة بالاستثمار في أسهم التتبع عندما تعاني الشركة الأم المشكلات المالية أو عندما لا تكون قوية الأساس اقتصاديًّا.
حقوق التصويت:
لا يمتلك أصحاب أسهم التّتبع جميع حقوق أصحاب الأسهم العادية، إذ يمتلك أصحاب الأسهم العادية حق التصويت لاتخاذ القرار في الشركة، في حين لا يمتلك أصحاب أسهم التّتبع هذا الحق عادةً، وفي أفضل الحالات، تكون هذه الحقوق محدودة ضمن اجتماعات أصحاب الحصص في الشركة.
فوائد أسهم التتبع للشركات ومخاطرها
التمويل:
على غرار إصدار أي نوع من أنواع الأسهم، تستفيد الشركات التي تصدر أسهم التّتبع بحصولها على التمويل، وذلك بإصدارها حصصًا جديدة في الشركة (من حقوق الملكية). ويمكن استخدام هذا التمويل في الاستثمار في القسم الذي تمثله أسهم التتبع وشراء ممتلكات أو تكنولوجيا جديدة بهدف تسريع نمو رأس المال.
قياس اهتمام المستثمرين:
تستطيع الشركات قياس اهتمام المستثمرين بأقسام محددة من أعمال الشركة بفضل نشاط الأسهم المتتبعة لهذه الأقسام. مثلًا، قد تختار شركة اتصالات كبيرة استخدام أسهم التتبع لفصل نشاطاتها المتعلقة بالخدمات اللاسلكية أو الخلوية عن خدماتها السلكية (الأرضية)، ويمكن قياس اهتمام المستثمرين في كل قسم بقياس نشاط الأسهم المتتبعة لهذا القسم.
الفوائد القانونية والمالية:
تلغي أسهم التّتبع حاجة الشركة إلى إنشاء قسم مستقل أو كيان قانوني مستقل يعمل على فصل نشاطات الشركة عن بعضها. فعندما تُنشئ شركة كيانًا قانونيًّا جديدًا -مثل تأسيس شركة منبثقة عن الشركة الأم- تحتاج تلك الشركة إلى إيجاد فريق إداري جديد وأصحاب أسهم جدد. أما في حال فصل نشاطات الشركة بواسطة أسهم التتبع، فلا داعيَ لهذه المصاريف القانونية المكلفة.
تحليل الأداء:
قد تفتح الشركات المصدرة لأسهم التتبع المجال لتحليل أداء نخبة أقسامها. وتكمن المشكلة في فقدان المستثمرين الاهتمام بأسهم الشركة الأم، فيبيعونها حال كان أداء الشركة الأم وأسعار أسهمها ضعيفًا. أي إن فصل الأقسام الجيدة في الشركة بأسهم التتبع عن الشركة الأم والأقسام الأخرى قد يؤدي إلى تسليط الضوء على ضعف أداء الشركة الأم والأقسام الأخرى.
إيجابيات أسهم التتبع:
- تقدم أسهم التتبع الفرصة للمستثمرين للاستثمار في أكثر الأقسام ربحية في الشركة.
- يرتبط أداء أسهم التّتبع بأداء القسم المتعلق بها فقط وليس بالأداء الإجمالي للشركة الأم.
- يؤمّن إصدار أسهم تتبع الجديدة رأس المال للشركات لتمويل نموها.
- قد يحصل المستثمرون على توزيعات أرباح أسهم التتبع بصرف النظر عن أداء الشركة الأم.
- قد يجد المستثمرون في أسهم التّتبع أنفسهم أمام خسائر مالية حال كان أداء القسم سيئًا، وإن كان أداء الشركة الأم جيدًا.
- قد تكون أسهم التّتبع صادرة عن الشركات التي تعاني مشكلات.
- لا يملك أصحاب أسهم التّتبع حقوق التصويت في اجتماعات أصحاب الحصص في الشركة.
- لا يملك المستثمرون في أسهم التّتبع حق المطالبة بحصتهم من ممتلكات الشركة الأم في حال إعلان الشركة إفلاسها.
لنفترض مثلًا أن شركة أبل الشهيرة قررت إصدار أسهم متتبعة لقسم خدمات بث الأخبار والأفلام، وإبقاء منتجاتها الأخرى مثل منتج أيفون مرتبطة بالشركة الأم مباشرةً. عندها، يكون أداء أسهم التتبع مرتبطًا بربحية أعمال البث فقط. وفي حال أصدرت الشركة مليون سهم تَتَبُّع بسعر 50 دولارًا للسهم، فإنها تحصل على رأس مال جديد بقيمة 50 مليون دولار لقسم خدمات البث.
بعد إصدار تلك الأسهم، قررت شركة أمازون وشركة نتفليكس إعلان شراكة جديدة لإطلاق خدمات البث، في منافسة مباشرة لشركة أبل. ما يعني أن هذه المنافسة ستضع قسم البث في شركة أبل أمام مشكلة، وستؤدي إلى هبوط سعر سهم التتبع إلى 30 دولارًا للسهم، مع ذلك تظل مبيعات هواتف أيفون وأسهم الشركة الأم بخير حال.
خلاصة:
قد يحصل المستثمرون في أسهم التّتبع على الأرباح بسبب الأداء الجيد للقسم المرتبط بهذه الأسهم، لكن الاستثمار في أسهم التتبع يحمل مخاطرة مثل أي استثمار آخر في سوق الأسهم. إذ تؤثر العديد من العوامل الداخلية والخارجية في نجاح أسهم التتبع، مثل الظروف الاقتصادية الكلية وبيئة المنافسة والإدارة السيئة والتكنولوجيا الجديدة