لسماءُ تحبو في حطامِنا
سريعاً يمرُّ الوقتُ
الأنبياءُ الطيبونَ
أصغوا جيداً إلى الريحِ
ارتقوا سلمَ الوقتِ إلى الله
سرحوا النبوءاتِ من بياناتِها
ثم ماتوا طويلاً هناك
الغيمُ كانَ
يحملُ الشمسَ إلى خصرٍ
يليقُ بداليةٍ، أو بشاعرٍ يعنقدُ الحروفَ
و يقطرُ نبيذَ العشبِ والهواء
قبلَ أن يشيرَ بأنْ لا تصدقوا حرفاً
هذا الرحيقُ مغشوشٌ
والرسلُ الواقفونَ على بابلِ اللهبِ
والمراراتِ والأقدار..مزيفونَ أيضاً
هل تعتقدْ أنَّ الأفكارَ تصعدُ إلى فوقْ
إلى أعلى من صدفةْ ..؟
ومن حيرةٍ تنظمُ هدوءً قصيراً
للثرثرةِ والتفاصيل..
هذه القصيدةُ تشبهُك
بما يكفي دبقَ اللغةِ
للنشيجِ على كتِفِ نبوءةٍ مخاتلةٍ
ويشجعُ الغزالةَ
بآخرِ النرجسِ ..
كي..تنزلَ إلى بلاغةِ الماءْ
سريعاً يمرُّ الوقتُ
الأنبياءُ الطيبونَ
أصغوا جيداً إلى الريحِ
ارتقوا سلمَ الوقتِ إلى الله
سرحوا النبوءاتِ من بياناتِها
ثم ماتوا طويلاً هناك
الغيمُ كانَ
يحملُ الشمسَ إلى خصرٍ
يليقُ بداليةٍ، أو بشاعرٍ يعنقدُ الحروفَ
و يقطرُ نبيذَ العشبِ والهواء
قبلَ أن يشيرَ بأنْ لا تصدقوا حرفاً
هذا الرحيقُ مغشوشٌ
والرسلُ الواقفونَ على بابلِ اللهبِ
والمراراتِ والأقدار..مزيفونَ أيضاً
هل تعتقدْ أنَّ الأفكارَ تصعدُ إلى فوقْ
إلى أعلى من صدفةْ ..؟
ومن حيرةٍ تنظمُ هدوءً قصيراً
للثرثرةِ والتفاصيل..
هذه القصيدةُ تشبهُك
بما يكفي دبقَ اللغةِ
للنشيجِ على كتِفِ نبوءةٍ مخاتلةٍ
ويشجعُ الغزالةَ
بآخرِ النرجسِ ..
كي..تنزلَ إلى بلاغةِ الماءْ