ميزانية ترويج «باربي» تفوق تكلفة الإنتاج
صورة1/2
ت +ت -الحجم الطبيعي
تطلق الأفلام السينمائية العديد من الحملات الترويجية المصاحبة لأفلامها كأغنية أو ملابس تنشرها في الأسواق قبل أن يطرح الفيلم في السينمات، وفي الفترة الأخيرة تكلف التسويق لفيلم «باربي» أكثر من الفيلم نفسه، إذ تم التسويق مع أكثر من 30 شركة وتم تأسيس منزل وفندق بشكل علامة باربي.
أساسات النجاح
«البيان» التقت السينارست والمخرج السينمائي أحمد العرشي للحديث عن الحملة الترويجية للفيلم فقال: من أساسات نجاح أي فيلم في شباك التذاكر الحملات الترويجية والإعلانية للفيلم، ولاحظنا أن فيلم باربي تم الترويج له من أول ما تمت الموافقة على النص واختيار الممثلين، وحضرنا معهم طول فترة التصوير من أخبار حصرية أثناء التصوير وصور حصرية من موقع التصوير إلى الانتهاء من التصوير، وبذلك تم بناء علاقة بين الجمهور والفيلم من قبل تصوير الفيلم.
وأضاف: باربي بطبيعتها من أنجح الدمى وهناك برامج ورسوم متحركة للشخصية منذ أكثر من 20 عاماً، ولدى الشركة المصنعة الكثير من الشخصيات الأخرى التي سوف تتخذ مسار باربي في المستقبل فهذا مصدر دخل آخر للشركة.
تسويق
وقد بلغة تكلفة الفيلم 145 مليون دولار بينما تكلفة التسويق كانت 150 مليون دولار، وتنوعت الشركات التي تم الاتفاق معها على التسويق بين مطاعم وعلامات ملابس وألعاب وأدوات مكياج، وتم بناء قصر باسم «باربيز ماليبو دريم هاوس» ويستطيع المعجبون الحجز فيه، إضافة إلى منتجات باللون الوردي وتحمل شعار «باربي» مثل فرش أسنان وفرش للشعر وأصباغ للأظفار وهاتف باربي وسجادات وعوامات وشنط وأحذية ودفاتر وشمعة بريحة غرفة باربي، ومشروب باربي وايس كريم باربي إضافة إلى 86000 مقال كتبت عن الفيلم.
شخصية حيّة
وهذه الحملة التسويقية الجنونية تعد في عالم الأعمال تأثير كل شيء مألوف مرغوب ما يزيد الرغبة في حضور ومشاهدة الفيلم، كما تم صبغ موقع التصوير باللون الوردي ما سبب نقصاً في اللون الوردي عالمياً، وأصبح من يحضر الفيلم يرتدي اللون الوردي ليعيش أجواء باربي الساحرة، ويشاهد تحوّل الدمية الشهيرة إلى شخصية حيّة تتحرك أمامه على الشاشة.
«باربي» في الإمارات اعتباراً من 31 أغسطس
سمح مجلس الإمارات للإعلام بعرض فيلم «باربي» بجميع دور السينما في الدولة،اعتباراً من 31 أغسطس الجاري. ويتصدر فيلم «باربي» من إنتاج «وورنر براذرز» شباك التذاكر في أمريكا الشمالية للأسبوع الثاني على التوالي منذ إطلاقه في دور السينما 21 يوليو الماضي.
ميزانية ترويج «باربي» تفوق تكلفة الإنتاج
صورة1/2
ت +ت -الحجم الطبيعي
تطلق الأفلام السينمائية العديد من الحملات الترويجية المصاحبة لأفلامها كأغنية أو ملابس تنشرها في الأسواق قبل أن يطرح الفيلم في السينمات، وفي الفترة الأخيرة تكلف التسويق لفيلم «باربي» أكثر من الفيلم نفسه، إذ تم التسويق مع أكثر من 30 شركة وتم تأسيس منزل وفندق بشكل علامة باربي.
أساسات النجاح
«البيان» التقت السينارست والمخرج السينمائي أحمد العرشي للحديث عن الحملة الترويجية للفيلم فقال: من أساسات نجاح أي فيلم في شباك التذاكر الحملات الترويجية والإعلانية للفيلم، ولاحظنا أن فيلم باربي تم الترويج له من أول ما تمت الموافقة على النص واختيار الممثلين، وحضرنا معهم طول فترة التصوير من أخبار حصرية أثناء التصوير وصور حصرية من موقع التصوير إلى الانتهاء من التصوير، وبذلك تم بناء علاقة بين الجمهور والفيلم من قبل تصوير الفيلم.
وأضاف: باربي بطبيعتها من أنجح الدمى وهناك برامج ورسوم متحركة للشخصية منذ أكثر من 20 عاماً، ولدى الشركة المصنعة الكثير من الشخصيات الأخرى التي سوف تتخذ مسار باربي في المستقبل فهذا مصدر دخل آخر للشركة.
تسويق
وقد بلغة تكلفة الفيلم 145 مليون دولار بينما تكلفة التسويق كانت 150 مليون دولار، وتنوعت الشركات التي تم الاتفاق معها على التسويق بين مطاعم وعلامات ملابس وألعاب وأدوات مكياج، وتم بناء قصر باسم «باربيز ماليبو دريم هاوس» ويستطيع المعجبون الحجز فيه، إضافة إلى منتجات باللون الوردي وتحمل شعار «باربي» مثل فرش أسنان وفرش للشعر وأصباغ للأظفار وهاتف باربي وسجادات وعوامات وشنط وأحذية ودفاتر وشمعة بريحة غرفة باربي، ومشروب باربي وايس كريم باربي إضافة إلى 86000 مقال كتبت عن الفيلم.
شخصية حيّة
وهذه الحملة التسويقية الجنونية تعد في عالم الأعمال تأثير كل شيء مألوف مرغوب ما يزيد الرغبة في حضور ومشاهدة الفيلم، كما تم صبغ موقع التصوير باللون الوردي ما سبب نقصاً في اللون الوردي عالمياً، وأصبح من يحضر الفيلم يرتدي اللون الوردي ليعيش أجواء باربي الساحرة، ويشاهد تحوّل الدمية الشهيرة إلى شخصية حيّة تتحرك أمامه على الشاشة.
«باربي» في الإمارات اعتباراً من 31 أغسطس
سمح مجلس الإمارات للإعلام بعرض فيلم «باربي» بجميع دور السينما في الدولة،اعتباراً من 31 أغسطس الجاري. ويتصدر فيلم «باربي» من إنتاج «وورنر براذرز» شباك التذاكر في أمريكا الشمالية للأسبوع الثاني على التوالي منذ إطلاقه في دور السينما 21 يوليو الماضي.
ميزانية ترويج «باربي» تفوق تكلفة الإنتاج
صورة1/2
ت +ت -الحجم الطبيعي
تطلق الأفلام السينمائية العديد من الحملات الترويجية المصاحبة لأفلامها كأغنية أو ملابس تنشرها في الأسواق قبل أن يطرح الفيلم في السينمات، وفي الفترة الأخيرة تكلف التسويق لفيلم «باربي» أكثر من الفيلم نفسه، إذ تم التسويق مع أكثر من 30 شركة وتم تأسيس منزل وفندق بشكل علامة باربي.
أساسات النجاح
«البيان» التقت السينارست والمخرج السينمائي أحمد العرشي للحديث عن الحملة الترويجية للفيلم فقال: من أساسات نجاح أي فيلم في شباك التذاكر الحملات الترويجية والإعلانية للفيلم، ولاحظنا أن فيلم باربي تم الترويج له من أول ما تمت الموافقة على النص واختيار الممثلين، وحضرنا معهم طول فترة التصوير من أخبار حصرية أثناء التصوير وصور حصرية من موقع التصوير إلى الانتهاء من التصوير، وبذلك تم بناء علاقة بين الجمهور والفيلم من قبل تصوير الفيلم.
وأضاف: باربي بطبيعتها من أنجح الدمى وهناك برامج ورسوم متحركة للشخصية منذ أكثر من 20 عاماً، ولدى الشركة المصنعة الكثير من الشخصيات الأخرى التي سوف تتخذ مسار باربي في المستقبل فهذا مصدر دخل آخر للشركة.
تسويق
وقد بلغة تكلفة الفيلم 145 مليون دولار بينما تكلفة التسويق كانت 150 مليون دولار، وتنوعت الشركات التي تم الاتفاق معها على التسويق بين مطاعم وعلامات ملابس وألعاب وأدوات مكياج، وتم بناء قصر باسم «باربيز ماليبو دريم هاوس» ويستطيع المعجبون الحجز فيه، إضافة إلى منتجات باللون الوردي وتحمل شعار «باربي» مثل فرش أسنان وفرش للشعر وأصباغ للأظفار وهاتف باربي وسجادات وعوامات وشنط وأحذية ودفاتر وشمعة بريحة غرفة باربي، ومشروب باربي وايس كريم باربي إضافة إلى 86000 مقال كتبت عن الفيلم.
شخصية حيّة
وهذه الحملة التسويقية الجنونية تعد في عالم الأعمال تأثير كل شيء مألوف مرغوب ما يزيد الرغبة في حضور ومشاهدة الفيلم، كما تم صبغ موقع التصوير باللون الوردي ما سبب نقصاً في اللون الوردي عالمياً، وأصبح من يحضر الفيلم يرتدي اللون الوردي ليعيش أجواء باربي الساحرة، ويشاهد تحوّل الدمية الشهيرة إلى شخصية حيّة تتحرك أمامه على الشاشة.
«باربي» في الإمارات اعتباراً من 31 أغسطس
سمح مجلس الإمارات للإعلام بعرض فيلم «باربي» بجميع دور السينما في الدولة،اعتباراً من 31 أغسطس الجاري. ويتصدر فيلم «باربي» من إنتاج «وورنر براذرز» شباك التذاكر في أمريكا الشمالية للأسبوع الثاني على التوالي منذ إطلاقه في دور السينما 21 يوليو الماضي.
- 1
- 2
صورة1/2
المصدر:
- دبي - وفاء السويدي
التاريخ:
06 أغسطس 2023ت +ت -الحجم الطبيعي
تطلق الأفلام السينمائية العديد من الحملات الترويجية المصاحبة لأفلامها كأغنية أو ملابس تنشرها في الأسواق قبل أن يطرح الفيلم في السينمات، وفي الفترة الأخيرة تكلف التسويق لفيلم «باربي» أكثر من الفيلم نفسه، إذ تم التسويق مع أكثر من 30 شركة وتم تأسيس منزل وفندق بشكل علامة باربي.
أساسات النجاح
«البيان» التقت السينارست والمخرج السينمائي أحمد العرشي للحديث عن الحملة الترويجية للفيلم فقال: من أساسات نجاح أي فيلم في شباك التذاكر الحملات الترويجية والإعلانية للفيلم، ولاحظنا أن فيلم باربي تم الترويج له من أول ما تمت الموافقة على النص واختيار الممثلين، وحضرنا معهم طول فترة التصوير من أخبار حصرية أثناء التصوير وصور حصرية من موقع التصوير إلى الانتهاء من التصوير، وبذلك تم بناء علاقة بين الجمهور والفيلم من قبل تصوير الفيلم.
وأضاف: باربي بطبيعتها من أنجح الدمى وهناك برامج ورسوم متحركة للشخصية منذ أكثر من 20 عاماً، ولدى الشركة المصنعة الكثير من الشخصيات الأخرى التي سوف تتخذ مسار باربي في المستقبل فهذا مصدر دخل آخر للشركة.
تسويق
وقد بلغة تكلفة الفيلم 145 مليون دولار بينما تكلفة التسويق كانت 150 مليون دولار، وتنوعت الشركات التي تم الاتفاق معها على التسويق بين مطاعم وعلامات ملابس وألعاب وأدوات مكياج، وتم بناء قصر باسم «باربيز ماليبو دريم هاوس» ويستطيع المعجبون الحجز فيه، إضافة إلى منتجات باللون الوردي وتحمل شعار «باربي» مثل فرش أسنان وفرش للشعر وأصباغ للأظفار وهاتف باربي وسجادات وعوامات وشنط وأحذية ودفاتر وشمعة بريحة غرفة باربي، ومشروب باربي وايس كريم باربي إضافة إلى 86000 مقال كتبت عن الفيلم.
شخصية حيّة
وهذه الحملة التسويقية الجنونية تعد في عالم الأعمال تأثير كل شيء مألوف مرغوب ما يزيد الرغبة في حضور ومشاهدة الفيلم، كما تم صبغ موقع التصوير باللون الوردي ما سبب نقصاً في اللون الوردي عالمياً، وأصبح من يحضر الفيلم يرتدي اللون الوردي ليعيش أجواء باربي الساحرة، ويشاهد تحوّل الدمية الشهيرة إلى شخصية حيّة تتحرك أمامه على الشاشة.
«باربي» في الإمارات اعتباراً من 31 أغسطس
سمح مجلس الإمارات للإعلام بعرض فيلم «باربي» بجميع دور السينما في الدولة،اعتباراً من 31 أغسطس الجاري. ويتصدر فيلم «باربي» من إنتاج «وورنر براذرز» شباك التذاكر في أمريكا الشمالية للأسبوع الثاني على التوالي منذ إطلاقه في دور السينما 21 يوليو الماضي.
ميزانية ترويج «باربي» تفوق تكلفة الإنتاج
- 1
- 2
صورة1/2
المصدر:
- دبي - وفاء السويدي
التاريخ:
06 أغسطس 2023ت +ت -الحجم الطبيعي
تطلق الأفلام السينمائية العديد من الحملات الترويجية المصاحبة لأفلامها كأغنية أو ملابس تنشرها في الأسواق قبل أن يطرح الفيلم في السينمات، وفي الفترة الأخيرة تكلف التسويق لفيلم «باربي» أكثر من الفيلم نفسه، إذ تم التسويق مع أكثر من 30 شركة وتم تأسيس منزل وفندق بشكل علامة باربي.
أساسات النجاح
«البيان» التقت السينارست والمخرج السينمائي أحمد العرشي للحديث عن الحملة الترويجية للفيلم فقال: من أساسات نجاح أي فيلم في شباك التذاكر الحملات الترويجية والإعلانية للفيلم، ولاحظنا أن فيلم باربي تم الترويج له من أول ما تمت الموافقة على النص واختيار الممثلين، وحضرنا معهم طول فترة التصوير من أخبار حصرية أثناء التصوير وصور حصرية من موقع التصوير إلى الانتهاء من التصوير، وبذلك تم بناء علاقة بين الجمهور والفيلم من قبل تصوير الفيلم.
وأضاف: باربي بطبيعتها من أنجح الدمى وهناك برامج ورسوم متحركة للشخصية منذ أكثر من 20 عاماً، ولدى الشركة المصنعة الكثير من الشخصيات الأخرى التي سوف تتخذ مسار باربي في المستقبل فهذا مصدر دخل آخر للشركة.
تسويق
وقد بلغة تكلفة الفيلم 145 مليون دولار بينما تكلفة التسويق كانت 150 مليون دولار، وتنوعت الشركات التي تم الاتفاق معها على التسويق بين مطاعم وعلامات ملابس وألعاب وأدوات مكياج، وتم بناء قصر باسم «باربيز ماليبو دريم هاوس» ويستطيع المعجبون الحجز فيه، إضافة إلى منتجات باللون الوردي وتحمل شعار «باربي» مثل فرش أسنان وفرش للشعر وأصباغ للأظفار وهاتف باربي وسجادات وعوامات وشنط وأحذية ودفاتر وشمعة بريحة غرفة باربي، ومشروب باربي وايس كريم باربي إضافة إلى 86000 مقال كتبت عن الفيلم.
شخصية حيّة
وهذه الحملة التسويقية الجنونية تعد في عالم الأعمال تأثير كل شيء مألوف مرغوب ما يزيد الرغبة في حضور ومشاهدة الفيلم، كما تم صبغ موقع التصوير باللون الوردي ما سبب نقصاً في اللون الوردي عالمياً، وأصبح من يحضر الفيلم يرتدي اللون الوردي ليعيش أجواء باربي الساحرة، ويشاهد تحوّل الدمية الشهيرة إلى شخصية حيّة تتحرك أمامه على الشاشة.
«باربي» في الإمارات اعتباراً من 31 أغسطس
سمح مجلس الإمارات للإعلام بعرض فيلم «باربي» بجميع دور السينما في الدولة،اعتباراً من 31 أغسطس الجاري. ويتصدر فيلم «باربي» من إنتاج «وورنر براذرز» شباك التذاكر في أمريكا الشمالية للأسبوع الثاني على التوالي منذ إطلاقه في دور السينما 21 يوليو الماضي.
ميزانية ترويج «باربي» تفوق تكلفة الإنتاج
- 1
- 2
صورة1/2
المصدر:
- دبي - وفاء السويدي
التاريخ:
06 أغسطس 2023ت +ت -الحجم الطبيعي
تطلق الأفلام السينمائية العديد من الحملات الترويجية المصاحبة لأفلامها كأغنية أو ملابس تنشرها في الأسواق قبل أن يطرح الفيلم في السينمات، وفي الفترة الأخيرة تكلف التسويق لفيلم «باربي» أكثر من الفيلم نفسه، إذ تم التسويق مع أكثر من 30 شركة وتم تأسيس منزل وفندق بشكل علامة باربي.
أساسات النجاح
«البيان» التقت السينارست والمخرج السينمائي أحمد العرشي للحديث عن الحملة الترويجية للفيلم فقال: من أساسات نجاح أي فيلم في شباك التذاكر الحملات الترويجية والإعلانية للفيلم، ولاحظنا أن فيلم باربي تم الترويج له من أول ما تمت الموافقة على النص واختيار الممثلين، وحضرنا معهم طول فترة التصوير من أخبار حصرية أثناء التصوير وصور حصرية من موقع التصوير إلى الانتهاء من التصوير، وبذلك تم بناء علاقة بين الجمهور والفيلم من قبل تصوير الفيلم.
وأضاف: باربي بطبيعتها من أنجح الدمى وهناك برامج ورسوم متحركة للشخصية منذ أكثر من 20 عاماً، ولدى الشركة المصنعة الكثير من الشخصيات الأخرى التي سوف تتخذ مسار باربي في المستقبل فهذا مصدر دخل آخر للشركة.
تسويق
وقد بلغة تكلفة الفيلم 145 مليون دولار بينما تكلفة التسويق كانت 150 مليون دولار، وتنوعت الشركات التي تم الاتفاق معها على التسويق بين مطاعم وعلامات ملابس وألعاب وأدوات مكياج، وتم بناء قصر باسم «باربيز ماليبو دريم هاوس» ويستطيع المعجبون الحجز فيه، إضافة إلى منتجات باللون الوردي وتحمل شعار «باربي» مثل فرش أسنان وفرش للشعر وأصباغ للأظفار وهاتف باربي وسجادات وعوامات وشنط وأحذية ودفاتر وشمعة بريحة غرفة باربي، ومشروب باربي وايس كريم باربي إضافة إلى 86000 مقال كتبت عن الفيلم.
شخصية حيّة
وهذه الحملة التسويقية الجنونية تعد في عالم الأعمال تأثير كل شيء مألوف مرغوب ما يزيد الرغبة في حضور ومشاهدة الفيلم، كما تم صبغ موقع التصوير باللون الوردي ما سبب نقصاً في اللون الوردي عالمياً، وأصبح من يحضر الفيلم يرتدي اللون الوردي ليعيش أجواء باربي الساحرة، ويشاهد تحوّل الدمية الشهيرة إلى شخصية حيّة تتحرك أمامه على الشاشة.
«باربي» في الإمارات اعتباراً من 31 أغسطس
سمح مجلس الإمارات للإعلام بعرض فيلم «باربي» بجميع دور السينما في الدولة،اعتباراً من 31 أغسطس الجاري. ويتصدر فيلم «باربي» من إنتاج «وورنر براذرز» شباك التذاكر في أمريكا الشمالية للأسبوع الثاني على التوالي منذ إطلاقه في دور السينما 21 يوليو الماضي.