قلعة المضيق بريف حماة مقصد اثري وسياحي هام لعشاق التاريخ
قلعة المضيق : هي قلعة عربية إسلامية البناء بمنطقة الغاب في محافظة حماة،أقيمت فوق تلّ كان مأهولا منذ الألف الخامس قبل الميلاد وقد تعاقبت عليها حضارات عدة. وتُعرف بحصن أفاميا وأكروبولها القديم، وهي قلعة عربية إسلامية البناء بمنطقة الغاب من محافظة حماة،
وحسب مديرية سياحة حماة أقيمت فوق تلّ كان مأهولاً منذ الألف الخامس قبل الميلاد وقد تعاقبت عليها حضارات عدة. وظلّت تسميتها (حصن أفاميا) حتى القرن السابع عشر للميلاد ثم غلب عليها اسم قلعة المضيق. فتحها العرب عام 638م. قام نور الدين الزنكي بترميم القلعة بعد زلزال 1157 م وبدأت القلعة تفقد أهميتها العسكرية في العهد العثماني ولكنها لم تفقد أهميتها كموقع إستراتيجي للسكن البشري فاستمر فيها السكن حتى يومنا هذا حيث يقطن المدينة حوالي 20000 نسمة.
وتضيف نشرة لمديرية سياحة حماة بأنه للقلعة سور عظيم مرتفع على هيئة مضلع غير منتظم رُكبت عليه أبراج كثيرة مربعة الشكلن وللقلعة باب كبير تعلوه قنطرة وحوله برجان مربعان للحراسة.
وتعد القلعة من المعالم التي ما زالت حتى هذه اللحظة تستقطب السيّاح من كافة دول العالم كما تشكل نقطة جذب لعشاق التاريخ والشغوفين بالآثار .
قلعة المضيق : هي قلعة عربية إسلامية البناء بمنطقة الغاب في محافظة حماة،أقيمت فوق تلّ كان مأهولا منذ الألف الخامس قبل الميلاد وقد تعاقبت عليها حضارات عدة. وتُعرف بحصن أفاميا وأكروبولها القديم، وهي قلعة عربية إسلامية البناء بمنطقة الغاب من محافظة حماة،
وحسب مديرية سياحة حماة أقيمت فوق تلّ كان مأهولاً منذ الألف الخامس قبل الميلاد وقد تعاقبت عليها حضارات عدة. وظلّت تسميتها (حصن أفاميا) حتى القرن السابع عشر للميلاد ثم غلب عليها اسم قلعة المضيق. فتحها العرب عام 638م. قام نور الدين الزنكي بترميم القلعة بعد زلزال 1157 م وبدأت القلعة تفقد أهميتها العسكرية في العهد العثماني ولكنها لم تفقد أهميتها كموقع إستراتيجي للسكن البشري فاستمر فيها السكن حتى يومنا هذا حيث يقطن المدينة حوالي 20000 نسمة.
وتضيف نشرة لمديرية سياحة حماة بأنه للقلعة سور عظيم مرتفع على هيئة مضلع غير منتظم رُكبت عليه أبراج كثيرة مربعة الشكلن وللقلعة باب كبير تعلوه قنطرة وحوله برجان مربعان للحراسة.
وتعد القلعة من المعالم التي ما زالت حتى هذه اللحظة تستقطب السيّاح من كافة دول العالم كما تشكل نقطة جذب لعشاق التاريخ والشغوفين بالآثار .