تربوي، روائيّ، خطاط … وفنان تشكيلي عالميّ
أحمد جابر
عبد الله الطيب
أقام الكثير من المعارض الفنية الفردية كما شارك في كثير من المعارض الجماعية وورش العمل الفنية والتربوية في مؤسسات تعليمية وثقافية مختلفة في داخل السودان وخارجه.
تخرج من قسم التصميم الإيضاحي بكلية الفنون الجميلة والتطبيقية، معهد الكليات التكنولوجية/ جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا، عام ١٩٨٤. تحصل على درجة الماجستير في الفن والثقافة البصرية، من جامعة لندن قيلدهول/ لندن ميتروبوليتان في عام ٢٠٠٢ والدكتوراه في فلسفة الفن من جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا في عام ٢٠١٦.
عمل مصمما ايضاحيا وكاتبا متعاونا في مجلة “سوداناو” الصادرة بالإنجليزية عن وزارة الثقافة والإعلام منذ عام ١٩٨٤ وحتى قيام مؤسسة “دار السودان للطباعة والنشر” التي أنشأت جريدة “نيو هورايزون” الصادرة بالإنجليزية لتعمل بجانب المجلة المذكورة. تركزت كتاباته حول المعارض الفنية والكتابة عن الفن التشكيلي السوداني والفنانين عبر صفحة “أرتيست فيشن” الموجودة قبلا وعمود “ريداس جاليري” الذي أوجده. كذلك ساهم في الكتابة في مجلة “الخرطوم” وقد رفد الأخيرة بكتابات شملت الفن والأدب. من أبرز كتاباته في مجلة “سوداناو”، حوار أجراه مع الروائي، الطيب صالح (“لطيب صالح: أنا لم أحاول التلوين أو كتابة الشعر أبدا”، سوداناو، نوفمبر، ١٩٨٨). أما في جريدة “نيو هورايزون” فقد تناول أعمال أكثر من ٦٠ تشكيلي سوداني من الرواد والأجيال التالية، بينما يعتبر ما كتبه في نقد البروف عبد الله الطيب للشاعر إليوت (حول الفتنة ب تي إس إليوت والنقمة عليه وقراءة في مقال لعبد الله الطيب ومقطعين من قصيدتي “إيست كوكر” و “دراى سلفجز”)، الأبرز في مجلة الخرطوم.
من أهم معارضه الفنية والمشتركة: معرض “المرأة في شعر تي إس إليوت”، المجلس البريطاني الخرطوم، ١٩٩٢. معرضين ثنائيين مع الفنان عبد المنعم صاغة في “المركز الثقافي الملكي” و “الجامعة الأردنية”، عمان، ١٩٩٢. “الرجل في شعر تي إس إليوت” تحت عنوان “الشعر في أعمالهما”- مع البروفيسور أحمد محمد شبرين الذي عرض عن شكسبير، المجلس البريطاني الخرطوم، ١٩٩٣. بينالي الشارقة، جناح السودان، ١٩٩٣. معرض بمتحف فكتوريا وألبرت، هنري ونق، ضمن الأعمال المختارة من “الهمت بمقتنيات متحف فكتوريا وألبرت”. معارض في “المركز الثقافي الاسيوي/الباسفيكي لليونسكو”، طوكيو، ١٩٩٢، ١٩٩٤، ١٩٩٨ و٢٠٠٠ (بمناسبة الفوز في مسابقة “نوما” العالمية لرسوم الكتاب المصور). “فسيفساء”، المركز الثقافي الفرنسي، الخرطوم، ٢٠١٣. “الكنداكات: لوتس ولؤلؤ النيل”، ذا همبل قاليري، لندن ٢٠١٩. حائز على العديد من الجوائز المحلية والعالمية والمنح الدراسية وله أعمال مقتناه من قبل كثير من المؤسسات والأفراد في داخل السودان وخارجه.
نال الشهادة فوق الجامعية في التربية الفنية من كلية قولد سميث جامعة لندن، ٢٠٠٤ وعمل في عدد من المدارس الثانوية في لندن بجانب كليات الدراسات الإضافية والمراكز الفنية حتى التحاقه بمدرسة الإتحاد العليا الخرطوم حيث درس جميع المراحل على منهج جامعة كامبريدج العالمي في الفن والتصميم. شهدت فترة من عمله بمدرسة الاتحاد (٢٠٠٦- ٢٠١٥) تعاونه كمحاضر بقسم التصميم الإيضاحي وممتحن خارجي بكلية الفنون الجميلة إلى نشره رواية “دوائر الوعي واللا وعي” عام ٢٠١٣ وفي ذات العام بدأ بحثه لنيل درجة الدكتوراه. بعد نيل الأخيرة عمل أستاذا مساعدا بقسم التصميم الإيضاحي بكلية التصميم بالجامعة الأهلية بأم درمان حتى عودته إلى إنجلترا حيث في لندن. الآن يكتب في روايته الثانية ويواصل في مشروعه الفني بجانب الإعداد لتصوير الرواية الأولى بصريا. هذا إضافة لتعاونه مع منظمة “هاكني بايرتس” اللندنية في تنمية مهارات الأطفال في القراءة والكتابة باللغة الإنجليزية.
جدير بالذكر أنه أقام العديد من ورش العمل الفنية عن الحروفية والخط العربي للكبار والصغار كما صمم محتويات العديد من الدورات الدراسية في الخط العربي وتوظيفه رقميا عبر استخدام “فوتوشوب” و “اليستيريتور” وقام بتدريسها في عدد من الكليات والمراكز الفنية في لندن.
أحمد جابر
عبد الله الطيب
أقام الكثير من المعارض الفنية الفردية كما شارك في كثير من المعارض الجماعية وورش العمل الفنية والتربوية في مؤسسات تعليمية وثقافية مختلفة في داخل السودان وخارجه.
تخرج من قسم التصميم الإيضاحي بكلية الفنون الجميلة والتطبيقية، معهد الكليات التكنولوجية/ جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا، عام ١٩٨٤. تحصل على درجة الماجستير في الفن والثقافة البصرية، من جامعة لندن قيلدهول/ لندن ميتروبوليتان في عام ٢٠٠٢ والدكتوراه في فلسفة الفن من جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا في عام ٢٠١٦.
عمل مصمما ايضاحيا وكاتبا متعاونا في مجلة “سوداناو” الصادرة بالإنجليزية عن وزارة الثقافة والإعلام منذ عام ١٩٨٤ وحتى قيام مؤسسة “دار السودان للطباعة والنشر” التي أنشأت جريدة “نيو هورايزون” الصادرة بالإنجليزية لتعمل بجانب المجلة المذكورة. تركزت كتاباته حول المعارض الفنية والكتابة عن الفن التشكيلي السوداني والفنانين عبر صفحة “أرتيست فيشن” الموجودة قبلا وعمود “ريداس جاليري” الذي أوجده. كذلك ساهم في الكتابة في مجلة “الخرطوم” وقد رفد الأخيرة بكتابات شملت الفن والأدب. من أبرز كتاباته في مجلة “سوداناو”، حوار أجراه مع الروائي، الطيب صالح (“لطيب صالح: أنا لم أحاول التلوين أو كتابة الشعر أبدا”، سوداناو، نوفمبر، ١٩٨٨). أما في جريدة “نيو هورايزون” فقد تناول أعمال أكثر من ٦٠ تشكيلي سوداني من الرواد والأجيال التالية، بينما يعتبر ما كتبه في نقد البروف عبد الله الطيب للشاعر إليوت (حول الفتنة ب تي إس إليوت والنقمة عليه وقراءة في مقال لعبد الله الطيب ومقطعين من قصيدتي “إيست كوكر” و “دراى سلفجز”)، الأبرز في مجلة الخرطوم.
من أهم معارضه الفنية والمشتركة: معرض “المرأة في شعر تي إس إليوت”، المجلس البريطاني الخرطوم، ١٩٩٢. معرضين ثنائيين مع الفنان عبد المنعم صاغة في “المركز الثقافي الملكي” و “الجامعة الأردنية”، عمان، ١٩٩٢. “الرجل في شعر تي إس إليوت” تحت عنوان “الشعر في أعمالهما”- مع البروفيسور أحمد محمد شبرين الذي عرض عن شكسبير، المجلس البريطاني الخرطوم، ١٩٩٣. بينالي الشارقة، جناح السودان، ١٩٩٣. معرض بمتحف فكتوريا وألبرت، هنري ونق، ضمن الأعمال المختارة من “الهمت بمقتنيات متحف فكتوريا وألبرت”. معارض في “المركز الثقافي الاسيوي/الباسفيكي لليونسكو”، طوكيو، ١٩٩٢، ١٩٩٤، ١٩٩٨ و٢٠٠٠ (بمناسبة الفوز في مسابقة “نوما” العالمية لرسوم الكتاب المصور). “فسيفساء”، المركز الثقافي الفرنسي، الخرطوم، ٢٠١٣. “الكنداكات: لوتس ولؤلؤ النيل”، ذا همبل قاليري، لندن ٢٠١٩. حائز على العديد من الجوائز المحلية والعالمية والمنح الدراسية وله أعمال مقتناه من قبل كثير من المؤسسات والأفراد في داخل السودان وخارجه.
نال الشهادة فوق الجامعية في التربية الفنية من كلية قولد سميث جامعة لندن، ٢٠٠٤ وعمل في عدد من المدارس الثانوية في لندن بجانب كليات الدراسات الإضافية والمراكز الفنية حتى التحاقه بمدرسة الإتحاد العليا الخرطوم حيث درس جميع المراحل على منهج جامعة كامبريدج العالمي في الفن والتصميم. شهدت فترة من عمله بمدرسة الاتحاد (٢٠٠٦- ٢٠١٥) تعاونه كمحاضر بقسم التصميم الإيضاحي وممتحن خارجي بكلية الفنون الجميلة إلى نشره رواية “دوائر الوعي واللا وعي” عام ٢٠١٣ وفي ذات العام بدأ بحثه لنيل درجة الدكتوراه. بعد نيل الأخيرة عمل أستاذا مساعدا بقسم التصميم الإيضاحي بكلية التصميم بالجامعة الأهلية بأم درمان حتى عودته إلى إنجلترا حيث في لندن. الآن يكتب في روايته الثانية ويواصل في مشروعه الفني بجانب الإعداد لتصوير الرواية الأولى بصريا. هذا إضافة لتعاونه مع منظمة “هاكني بايرتس” اللندنية في تنمية مهارات الأطفال في القراءة والكتابة باللغة الإنجليزية.
جدير بالذكر أنه أقام العديد من ورش العمل الفنية عن الحروفية والخط العربي للكبار والصغار كما صمم محتويات العديد من الدورات الدراسية في الخط العربي وتوظيفه رقميا عبر استخدام “فوتوشوب” و “اليستيريتور” وقام بتدريسها في عدد من الكليات والمراكز الفنية في لندن.