حينما توقظُكَ ذاكرتُكَ ذاتَ حلمٍ، وقد أشعلَ نبضَها الحنينُ إلى شخصٍ هامَ بكَ عشقاً.
أنا كلُّكَ فهلْ تدري؟؟!!
فإنّي أرى بكلِّ فسحةٍ في شرايينِكَ صُوَري،حروفي، كلماتي،ذكرياتٍ لنا سجدَتْ على حدودِ الابتساماتِ، تومضُ على شفتَيكَ حينما أطلُّ أنا في ذهنِكَ، ثم تُخمَدُ في ثقوبِ غربةٍ أثارَها الوجعُ .
كلُّ شيءٍ يدقُّ في داخلِكَ على حدودِ وقتِ الحُبِّ نبضةً إلا أنا،
أمّا أنتَ وعشقُكَ ،فأصابع ساعة عمري دوما تشيرُ إلى طرقاتٍ مشرَّدةٍ مثقلَةٍ بضجيجِ همسِ الحكاياتِ تصمتُ حينَ تدقُّ بتوقيتِ رمشةِ عينَيك.
اذكُرني ،
في محكمةِ الغروبِ ذاتَ اتّهامٍ ،
إنّني أنثى أيلولَ الحزين ،ذنبي حبُّكَ، ولاسبيلَ لغفرانِ معصيَتي إلا في مدينةِ قلبِكَ الفاضلةِ .
والنسيانُ ياحبيبي دربُ نبضِ قلبي المنهَك قد تيمَّمَ بالصّبرِ ،ففي صوَرِك محرابٌ، وعيوني كانتْ إماماً لجيوشِ دمعٍ أقامَتْ صلاةَ الرّجوعِ خشوعاً ،وأنا ياسيّدي عاشقةٌ تُرتّلُ بكلِّ مهارةٍ آياتِ الحبِّ .
اعتنقْتُ هواكَ حتى يموتَ الوفاءُ وتقامُ عليه مراسمُ الوداعِ.
أنا كلُّكَ فهلْ تدري؟؟!!
فإنّي أرى بكلِّ فسحةٍ في شرايينِكَ صُوَري،حروفي، كلماتي،ذكرياتٍ لنا سجدَتْ على حدودِ الابتساماتِ، تومضُ على شفتَيكَ حينما أطلُّ أنا في ذهنِكَ، ثم تُخمَدُ في ثقوبِ غربةٍ أثارَها الوجعُ .
كلُّ شيءٍ يدقُّ في داخلِكَ على حدودِ وقتِ الحُبِّ نبضةً إلا أنا،
أمّا أنتَ وعشقُكَ ،فأصابع ساعة عمري دوما تشيرُ إلى طرقاتٍ مشرَّدةٍ مثقلَةٍ بضجيجِ همسِ الحكاياتِ تصمتُ حينَ تدقُّ بتوقيتِ رمشةِ عينَيك.
اذكُرني ،
في محكمةِ الغروبِ ذاتَ اتّهامٍ ،
إنّني أنثى أيلولَ الحزين ،ذنبي حبُّكَ، ولاسبيلَ لغفرانِ معصيَتي إلا في مدينةِ قلبِكَ الفاضلةِ .
والنسيانُ ياحبيبي دربُ نبضِ قلبي المنهَك قد تيمَّمَ بالصّبرِ ،ففي صوَرِك محرابٌ، وعيوني كانتْ إماماً لجيوشِ دمعٍ أقامَتْ صلاةَ الرّجوعِ خشوعاً ،وأنا ياسيّدي عاشقةٌ تُرتّلُ بكلِّ مهارةٍ آياتِ الحبِّ .
اعتنقْتُ هواكَ حتى يموتَ الوفاءُ وتقامُ عليه مراسمُ الوداعِ.