◼ #قصةالشاب_الجندي
▪️في يوم من الأيام وقع شاب ما في حب فتاة، ولكن كانت تلك الفتاة في مستوى مادي أعلى من هذا الشاب وكانت الفتاة من عائلة ثرية.
حاول الشاب أن يتقدم لتلك الفتاة ولكنه تعرض للرفض التام من أهل الفتاة وذلك بسبب أنه فقير ولا يتناسب معهم ويوجد اختلاف كبير فيما بينهم من حيث المستوى،
وقالوا أن الفتاة سوف تعاني مع هذا الشاب.
عمل الشاب بجد واجتهاد وحاول أن يعمل على جني المال، وتقد للفتاة مرة أخرى ولاقى موافقة من أهل الفتاة حث أنهم تأكدوا من حدية هذا الشاب، كما أنهم عرفوا أن الفتاة تحب الشاب بشدة.
كان هذا الشاب يعمل جندي في الجيش،
ومع ظروف الحرب والاضطرابات كان يضطر للسفر كثيراً لكي يحارب ويناضل مع الجيش، وبالتالي أضطر الأهل لتأجيل الزواج.
وفي يوم من الأيام تعرضت الفتاة لحادث كبير من خلال صدم سيارتها في طريقتها للعودة إلى المنزل،
وبالفعل تم نقلها إلى المستشفى.
وبالفعل فاقت الفتاة وخرجت من حالة الخطر، وبالفعل أصبحت أفضل ومن ثم وجدت أهلها من حولها يبكون بشدة وينظرون لها بشفقة وأسى، واستمر البكاء والصمت وبدأت الفتاة في أن تتسأل ماذا حدث،
وبالفعل عرفت أنها تعرضت للتشوه تماماً بسبب هذا الحادث وانهارت الفتاة وبكت بشدة.
ومن ثم قررت الفتاة أن تبتعد تماماً عن هذا الشاب حيث أنها لا ترغب أبداً في أن يراها بتلك البشاعة،
وبدأت في أنها تبتعد عنه بالفعل وكان يحاول الاتصال بها دائماً ولكنها كانت تتجنب الرد عليه تماماً.
وفي أحد الأيام دخلت الأم على ابنتها وقالت لها أن الشاب قد عاد من الحرب ويرغب في أن يقابلها وأنه ينتظرها في الخارج وتفاجأت الفتاة ولكنها رفضت أن تقابله على الرغم من عدم معرفتها لماذا أتى.
وقالت لها الأم أنه جاء لكي يعزما على حفل زفافه، وحزنت الفتاة كثيراً وبدأت أن تبكي بشدة ومسكت الفتاة كرت الدعوة لكي تقرأ اسم العروسة.
ومن ثم دخل الشاب عليهم قال للفتاة تتزوجيني وهو حامل ورد في يده.
ولكن رفضت الفتاة وقالت له أن يبتعد عنها وأنها أصبحت بشعة،
ولكنها أخبرها أنه شاهد صورتها عندما رجع من الحرب ولكن يكن لها نفس المشاعر ولا يتغير شيء، كما قال لها أنه يحبها هي وليس وجهها.
▪️في يوم من الأيام وقع شاب ما في حب فتاة، ولكن كانت تلك الفتاة في مستوى مادي أعلى من هذا الشاب وكانت الفتاة من عائلة ثرية.
حاول الشاب أن يتقدم لتلك الفتاة ولكنه تعرض للرفض التام من أهل الفتاة وذلك بسبب أنه فقير ولا يتناسب معهم ويوجد اختلاف كبير فيما بينهم من حيث المستوى،
وقالوا أن الفتاة سوف تعاني مع هذا الشاب.
عمل الشاب بجد واجتهاد وحاول أن يعمل على جني المال، وتقد للفتاة مرة أخرى ولاقى موافقة من أهل الفتاة حث أنهم تأكدوا من حدية هذا الشاب، كما أنهم عرفوا أن الفتاة تحب الشاب بشدة.
كان هذا الشاب يعمل جندي في الجيش،
ومع ظروف الحرب والاضطرابات كان يضطر للسفر كثيراً لكي يحارب ويناضل مع الجيش، وبالتالي أضطر الأهل لتأجيل الزواج.
وفي يوم من الأيام تعرضت الفتاة لحادث كبير من خلال صدم سيارتها في طريقتها للعودة إلى المنزل،
وبالفعل تم نقلها إلى المستشفى.
وبالفعل فاقت الفتاة وخرجت من حالة الخطر، وبالفعل أصبحت أفضل ومن ثم وجدت أهلها من حولها يبكون بشدة وينظرون لها بشفقة وأسى، واستمر البكاء والصمت وبدأت الفتاة في أن تتسأل ماذا حدث،
وبالفعل عرفت أنها تعرضت للتشوه تماماً بسبب هذا الحادث وانهارت الفتاة وبكت بشدة.
ومن ثم قررت الفتاة أن تبتعد تماماً عن هذا الشاب حيث أنها لا ترغب أبداً في أن يراها بتلك البشاعة،
وبدأت في أنها تبتعد عنه بالفعل وكان يحاول الاتصال بها دائماً ولكنها كانت تتجنب الرد عليه تماماً.
وفي أحد الأيام دخلت الأم على ابنتها وقالت لها أن الشاب قد عاد من الحرب ويرغب في أن يقابلها وأنه ينتظرها في الخارج وتفاجأت الفتاة ولكنها رفضت أن تقابله على الرغم من عدم معرفتها لماذا أتى.
وقالت لها الأم أنه جاء لكي يعزما على حفل زفافه، وحزنت الفتاة كثيراً وبدأت أن تبكي بشدة ومسكت الفتاة كرت الدعوة لكي تقرأ اسم العروسة.
ومن ثم دخل الشاب عليهم قال للفتاة تتزوجيني وهو حامل ورد في يده.
ولكن رفضت الفتاة وقالت له أن يبتعد عنها وأنها أصبحت بشعة،
ولكنها أخبرها أنه شاهد صورتها عندما رجع من الحرب ولكن يكن لها نفس المشاعر ولا يتغير شيء، كما قال لها أنه يحبها هي وليس وجهها.