المصورة الألمانية Candida Höfer

كانديدا هوفر هي مصورة ألمانية اشتهرت بصورها الملونة واسعة النطاق للديكورات الداخلية الفارغة. تركز الفنانة الفنية بشكل أساسي على المساحات الثقافية والمؤسسية ، بما في ذلك المكتبات وحدائق الحيوان ودور الأوبرا. هذه المساحات ، التي غالبًا ما تكون غائبة عن الشخصيات البشرية - كما رأينا في كتابها المصور بعنوان "هندسة الغياب" (2004) - تعطي كل صورة أثرًا غريبًا. قالت عن عملها: "قد تدعو المساحات الصورة وقد لا تدعوها — إذا فعلوا ذلك ، فإنهم يفعلون ذلك في الغالب مع طبقات الوقت المكانية الخاصة بهم". إذن فالصورة هي التي تحل محل الفضاء ؛ الصورة في حد ذاتها ". ولد هوفر في إبيرسوالد بألمانيا عام 1944 ، ودرس تحت إشراف بيرند وهيلا بيشر في أكاديمية كونستاكادم دوسلدورف مع توماس ستروث وأكسيل هوت. كان لنهج Becher في التصوير الفوتوغرافي كأداة مفاهيمية في إنتاج أرشيف للأماكن تأثير عميق على هوفر وأقرانها. تعيش الفنانة وتعمل حاليًا في مدينة كولونيا بألمانيا. أعمالها محفوظة في مجموعات متحف غوغنهايم في نيويورك ، وهامبرغر بانهوف في برلين ، ومتحف مقاطعة لوس أنجلوس للفنون ، ومتحف فيلادلفيا للفنون ، من بين أمور أخرى

كانديدا هوفر (ولدت في 4 فبراير 1944) هي مصورة ألمانية. وهي طالبة سابقة في بيرند وهيلا بيشر. مثل غيره من طلاب جامعة بيشر ، يُعرف عمل هوفر بالكمال التقني والنهج المفاهيمي الصارم. [1] من 1997 إلى 2000 ، درّست كأستاذة في Hochschule für Gestaltung ، كارلسروه. حصل هوفر على جائزة المساهمة المتميزة في التصوير الفوتوغرافي لعام 2018 ، كجزء من جوائز سوني العالمية للتصوير الفوتوغرافي. [2] تقيم في كولونيا.

Candida Höfer was born in 1944 in Eberswalde, Province of Brandenburg.^[3][4] Höfer is a daughter of the German journalist Werner Höfer. From 1964 to 1968 Höfer studied at the Kölner Werkschulen (Cologne Academy of Fine and Applied Arts). After graduation, she began working for newspapers as a portrait photographer, producing a series on Liverpudlian poets.^[3] From 1970 to 1972, she studied daguerreotypes while working as an assistant to Werner Bokelberg [de] in Hamburg.^[3] She later attended the Kunstakademie Düsseldorf from 1973 to 1982, where she studied film under Ole John and, from 1976, photography under Bernd Becher.^[5] Along with Thomas Ruff, she was one of the first of Becher’s students to use color, showing her work as slide projections. While at school, she conceived a film which she shot jointly with Tony Morgan in the Düsseldorf ice cream parlour Da Forno in 1975.^[

ولدت كانديدا هوفر عام 1944 في إبيرسفالد ، مقاطعة براندنبورغ. [3] [4] هوفر هي ابنة الصحفي الألماني فيرنر هوفر. من 1964 إلى 1968 درس هوفر في Kölner Werkschulen (أكاديمية كولونيا للفنون الجميلة والتطبيقية). بعد التخرج ، بدأت العمل في الصحف كمصور بورتريه ، وأنتجت سلسلة عن شعراء ليفربودليان. من عام 1970 إلى عام 1972 ، درست أنماط daguerreotypes أثناء عملها كمساعدة لفيرنر بوكيلبيرج [دي] في هامبورغ. التحقت لاحقًا بأكاديمية Kunstakademie Düsseldorf من عام 1973 إلى عام 1982 ، حيث درست السينما تحت إشراف Ole John ، ومن عام 1976 ، درست التصوير تحت إشراف Bernd Becher. إلى جانب توماس راف ، كانت واحدة من أوائل طلاب بيشر الذين استخدموا الألوان ، حيث عرضت عملها على هيئة إسقاط للشرائح. أثناء وجودها في المدرسة ، تصورت فيلمًا صورته بالاشتراك مع توني مورغان في محل الآيس كريم في دوسلدورف دا فورنو في عام 1975.

Work

Höfer initially worked with black-and-white photography, such as with Flipper (1973), a large photo-collage consisting of 47 gelatin silver prints. The images all depict pinball machines in arcades and pubs, sometimes seen with players and sometimes by themselves. Shortly afterwards, she began working on her 'Türken in Deutschland' (Turks in Germany) series (1973–1979), which follows Turkish migrant families in their new German homes. It was during this period that Höfer became interested in colour, as she felt it suited her works better, and in interior spaces and their impact on the people who inhabit them and vice versa.

Höfer began taking color photographs of interiors of public buildings, such as offices, banks, and waiting rooms, in 1979. Her breakthrough to fame came with a series of photographs showing guest workers in Germany, after which she concentrated on the subjects Interiors, Rooms and Zoological Gardens. Höfer specialises in large-format photographs of empty interiors and social spaces that capture the "psychology of social architecture". Her photographs are taken from a classic straight-on frontal angle or seek a diagonal in the composition. She tends to shoot each actionless room from an elevated vantage point near one wall so that the far wall is centered within the resulting image. From her earliest creations, she has been interested in representing public spaces such as museums, libraries, national archives or opera houses devoid of all human presence. Höfer’s imagery has consistently focused on these depopulated interiors since the 1980s. Höfer groups her photographs into series that have institutional themes as well as geographical ones, but the formal similarity among her images is their dominant organizing principle.

In her Zoologische Gärten series (1991), Höfer shifted her focus away from interiors to zoos in Germany, Spain, England, France and the Netherlands. Implementing her typically descriptive style, Höfer’s images again seek to deconstruct the role institutions play in defining the viewer’s gaze by documenting animals in their caged environments environments.

In 2001, for Douze-Twelve, commissioned by the Musée des Beaux-Arts et de la Dentelle in Calais and later shown at Documenta 11, Höfer photographed all 12 casts of Auguste Rodin’s The Burghers of Calais in their installations in various museums and sculpture gardens. From 2004 to 2007, she traveled the world to photograph conceptual artist On Kawara's iconic Date Paintings in the homes of private collectors. In 2005, Höfer embarked upon a project at the Musée du Louvre, documenting its various galleries, examining not only the sacred art they exhibit but also their individual design, arches, tiles and embellishments, with spectators and tourists entirely absent.

عملت هوفر في البداية مع التصوير الفوتوغرافي بالأبيض والأسود ، كما هو الحال مع Flipper (1973) ، وهي صورة مجمعة كبيرة تتكون من 47 مطبوعة من الفضة الجيلاتينية. تُصوِّر جميع الصور آلات الكرة والدبابيس في أروقة وحانات ، تُرى أحيانًا مع اللاعبين وأحيانًا بمفردهم. بعد ذلك بوقت قصير ، بدأت العمل على مسلسلها "Türken in Deutschland" (الأتراك في ألمانيا) (1973-1979) ، والذي يتتبع عائلات المهاجرين الأتراك في منازلهم الألمانية الجديدة. خلال هذه الفترة ، أصبحت هوفر مهتمة بالألوان ، حيث شعرت أنه يناسب أعمالها بشكل أفضل ، وفي المساحات الداخلية وتأثيرها على الأشخاص الذين يسكنونها والعكس صحيح.

بدأت هوفر في التقاط صور ملونة للديكورات الداخلية للمباني العامة ، مثل المكاتب والبنوك وغرف الانتظار ، في عام 1979. جاء اختراقها إلى الشهرة من خلال سلسلة من الصور التي تظهر العمال الضيوف في ألمانيا ، وبعد ذلك ركزت على الموضوعات الداخلية ، الغرف وحدائق الحيوان. هوفر متخصص في الصور كبيرة الحجم للديكورات الداخلية الفارغة والمساحات الاجتماعية التي تصور "علم نفس العمارة الاجتماعية". تم التقاط صورها من زاوية أمامية كلاسيكية مباشرة أو تبحث عن قطري في التكوين. تميل إلى تصوير كل غرفة بلا حركة من نقطة مرتفعة مرتفعة بالقرب من أحد الجدران بحيث يتم توسيط الجدار البعيد داخل الصورة الناتجة. منذ إبداعاتها الأولى ، كانت مهتمة بتمثيل الأماكن العامة مثل المتاحف والمكتبات والمحفوظات الوطنية ودور الأوبرا الخالية من أي حضور بشري. ركزت صور هوفر باستمرار على هذه التصميمات الداخلية الخالية من السكان منذ الثمانينيات. تقوم هوفر بتجميع صورها في مجموعات لها موضوعات مؤسسية بالإضافة إلى موضوعات جغرافية ، لكن التشابه الرسمي بين صورها هو المبدأ التنظيمي السائد.

في سلسلة Zoologische Gärten (1991) ، حولت هوفر تركيزها بعيدًا عن التصميمات الداخلية إلى حدائق الحيوان في ألمانيا وإسبانيا وإنجلترا وفرنسا وهولندا. من خلال تطبيق أسلوبها الوصفي المعتاد ، تسعى صور هوفر مرة أخرى إلى تفكيك الدور الذي تلعبه المؤسسات في تحديد نظرة المشاهد من خلال توثيق الحيوانات في بيئاتها المحصنة.

في عام 2001 ، بالنسبة لـ Douze-Twelve ، بتكليف من متحف Musée des Beaux-Arts et de la Dentelle في كاليه وعُرض لاحقًا في Documenta 11 ، صور Höfer جميع الممثلين الاثني عشر من Auguste Rodin's The Burghers of Calais في منشآتهم في مختلف المتاحف وحدائق النحت . من عام 2004 إلى عام 2007 ، سافرت حول العالم لتصوير الفنانة المفاهيمية على لوحات التاريخ الأيقونية لكوارة في منازل هواة الجمع الخاصين. في عام 2005 ، شرع هوفر في مشروع في متحف اللوفر ، لتوثيق صالات العرض المختلفة ، وفحص ليس فقط الفن المقدس الذي يعرضونه ولكن أيضًا التصميم الفردي والأقواس والبلاط والزينة ، مع غياب المتفرجين والسياح تمامًا.

Major exhibitions

Höfer’s first solo exhibition was in 1975 at the Konrad Fischer Galerie in Düsseldorf.^[14] Since then, Höfer has had solo exhibitions in museums throughout Europe and the United States, including the Centro de Fotografía at the Universidad de Salamanca, the Galerie de l’École des Beaux-Arts in Valenciennes, the Kunsthalle Bremen, the Louvre, the Kunsthalle Nürnberg, the Kunsthaus Hamburg, the Museum of Contemporary Photography (MoCP)), the Museum Folkwang, and the Rheinisches Landesmuseum Bonn She has also had an exhibition at the Portikus in Frankfurt am Main, She was included by Okwui Enwezor in Documenta 11 in Kassel in 2002. In 2003 the artist represented Germany with the late Martin Kippenberger in the German Pavilion at the Venice Biennale, which was curated by Julian Heynen. The first comprehensive North American survey of her work was shown under the title Architecture of Absence at Norton Museum of Art in 2006. That same year, she had a solo exhibition at the Irish Museum of Modern Art, Dublin.

المعارض الكبرى

كان أول معرض منفرد لهوفر في عام 1975 في Konrad Fischer Galerie في دوسلدورف. منذ ذلك الحين ، أقامت Höfer معارض فردية في المتاحف في جميع أنحاء أوروبا والولايات المتحدة ، بما في ذلك Centro de Fotografía في جامعة سالامانكا ، و Galerie de l'École des Beaux-Arts في فالنسيان ، و Kunsthalle Bremen ، و Louvre ، و Kunsthalle Nürnberg ، و Kunsthaus Hamburg ، ومتحف التصوير الفوتوغرافي المعاصر (MoCP)) ، ومتحف Folkwang ، ومتحف Rheinisches Landesmuseum Bonn ، كما أقامت معرضًا في Portikus في فرانكفورت أم ماين ، وقد أدرجتها Okwui Enwezor في Documenta 11 في كاسل في عام 2002. في عام 2003 مثل الفنان ألمانيا مع الراحل مارتن كيبنبرغر في الجناح الألماني في بينالي البندقية ، الذي نظمه جوليان هاينن. تم عرض أول مسح شامل لأعمالها في أمريكا الشمالية تحت عنوان عمارة الغياب في متحف نورتون للفنون في عام 2006. وفي نفس العام ، أقامت معرضًا منفردًا في المتحف الأيرلندي للفن الحديث ، دبلن.

Art market

The highest price reached by one of her photographs was when Biblioteca Geral da Universidade de Coimbra IV (2006) sold by $121,233 at Christie's London, on 12 February 2015.^[20]
Public collections

Höfer's work is held, among others, in the following permanent public collections:

• Jewish Museum, New York^[21]
• Solomon R. Guggenheim Museum, New York^[22]
• Museum of Modern Art, New York^[23]
• International Center for Photography, New York^[24]
• San Francisco Museum of Modern Art, San Francisco, CA^[25]
• Tate, London^[26]

سوق الفن

أعلى سعر وصلت إليه إحدى صورها كان عندما بيعت مكتبة جيرال دا يونيفرسيداد دي كويمبرا الرابعة (2006) بمبلغ 121.233 دولارًا في كريستيز لندن ، في 12 فبراير 2015. [20]
المجموعات العامة

يتم الاحتفاظ بعمل هوفر ، من بين أمور أخرى ، في المجموعات العامة الدائمة التالية:
المتحف اليهودي ، نيويورك [21] متحف سولومون آر غوغنهايم ، نيويورك [22] متحف الفن الحديث ، نيويورك [23] المركز الدولي للتصوير الفوتوغرافي ، نيويورك [24] متحف سان فرانسيسكو للفن الحديث ، سان فرانسيسكو ، كاليفورنيا [25] تيت ، لندن [26]