تويت
تشوه غريب في صورة هذا النجم ربما يكون عملية تكون كوكب جديد يشبه الأرض. ركز جيداً في مركز هذه الحلقات الكوكبية لأن شيئاً ما يتكون هناك – شيء رائع.
هذه الصورة للنجم تي دبليو هايدرا “TW Hydrae ” من مرصد آلما “ALMA ” هي الصورة الأكثر دقة التي يتم التقاطها للحلقات قبل الكوكبية (حلقات من الغبار والغاز تحيط بالنجوم حديثة التكون والتي تعتبر المادة الأولية لتكون الكواكب). ولكن ليس النجم ولا الحلقات التي تحيط به هو ما يجعل العلماء متحمسين. ولكنها الفراغات وبالتحديد ذلك الفراغ المألوف والذي يُظهر تكون كوكب على بعد مساوي تماماً لبعد المدار الأرضي عن الشمس.
“صور آلما الجديدة تُظهر تفاصيل غير مسبوقة، تكشف عن سلسلة من حلقات الغبار المضيء والفراغ المظلم، مميزات مثيرة تقترح أن كوكباً مداره يشبه مدار الأرض في طور التكون” كما يوضح شون أندروز”Sean Andrews ” من مركز هارفارد سميسونيان للفيزياء الفلكية وقائد فريق كتابة الورقة البحثية في مجلة الفيزياء الفلكية “Astrophysical Journal Letters”
مرصد “آلما” يصف تكون هذا الكيان الجديد بأنه يتسق مع “نسخة صغيرة من كوكبنا الأم” أو ربما نسخة أكبر “أرض عملاقة”. بالطبع تكون الكواكب هي عملية بطيئة وغير مضمونة النتائج ومن غير الواضح بعد ما نوع الكوكب الذي سوف يظهر في النهاية من هذا الغبار.
في كون به عدد لا نهائي من الكواكب الباردة والميتة، الموقع المناسب بالضبط حول النجم هو ما يجعله كوكباً مرشحاً بشدة واحتمالات رائعة للدراسة والبحث وربما يوماً ما في المستقبل البعيد للحياة، وهذا هو ما يستحق المتابعة.
هذه الصورة للنجم تي دبليو هايدرا “TW Hydrae ” من مرصد آلما “ALMA ” هي الصورة الأكثر دقة التي يتم التقاطها للحلقات قبل الكوكبية (حلقات من الغبار والغاز تحيط بالنجوم حديثة التكون والتي تعتبر المادة الأولية لتكون الكواكب). ولكن ليس النجم ولا الحلقات التي تحيط به هو ما يجعل العلماء متحمسين. ولكنها الفراغات وبالتحديد ذلك الفراغ المألوف والذي يُظهر تكون كوكب على بعد مساوي تماماً لبعد المدار الأرضي عن الشمس.
“صور آلما الجديدة تُظهر تفاصيل غير مسبوقة، تكشف عن سلسلة من حلقات الغبار المضيء والفراغ المظلم، مميزات مثيرة تقترح أن كوكباً مداره يشبه مدار الأرض في طور التكون” كما يوضح شون أندروز”Sean Andrews ” من مركز هارفارد سميسونيان للفيزياء الفلكية وقائد فريق كتابة الورقة البحثية في مجلة الفيزياء الفلكية “Astrophysical Journal Letters”
مرصد “آلما” يصف تكون هذا الكيان الجديد بأنه يتسق مع “نسخة صغيرة من كوكبنا الأم” أو ربما نسخة أكبر “أرض عملاقة”. بالطبع تكون الكواكب هي عملية بطيئة وغير مضمونة النتائج ومن غير الواضح بعد ما نوع الكوكب الذي سوف يظهر في النهاية من هذا الغبار.
في كون به عدد لا نهائي من الكواكب الباردة والميتة، الموقع المناسب بالضبط حول النجم هو ما يجعله كوكباً مرشحاً بشدة واحتمالات رائعة للدراسة والبحث وربما يوماً ما في المستقبل البعيد للحياة، وهذا هو ما يستحق المتابعة.