تويت
يبدو أنّ تقارير توقف الروبوت الصيني “يوتو” كان مبالغًا فيها، إذ يبدو أن المسبار القمري قد نجا من ليلة طويلة باردة على سطح القمر.
فحسب محطة الأخبار الصّينية الحكومية (شيناخوا)، نجح المهندسون الصينيون فى إستعادة الإتصال بالروبوت القمري، بعد تعرّضه لعطل فني فى نهاية شهر يناير الماضى.
ولكن الروبوت “عاد إلى الحياة” مرة أخرى بعد يوم واحد من إعلان توقفه النهائي، حيث اعتقد بعض المراقبين أنّ الغبار القمرى تسبب بانسداد بعض أجزاء المسبار. كان هناك مخاوف أخرى من عدم قدرة الروبوت الذى يعمل بالطاقة الشمسية من النجاة أثناء دخوله منطقة الحرارة المنخفضة القصوى والتى قد تصل إلى -180 درجة مئوية.
لا زال يعمل المهندسون حاليًا لاكتشاف ماذا حدث بالظبط، وبالرغم من قدرة الروبوت على التواصل مع الأرض، إلا أنهم يحاولون الآن فحص مدى تأذي الروبوت وكيفية إصلاحه.
أثناء تواجده على القمر، قام المسبار الصيني بعدة أبحاث لتربة القمر وبعض أجزاء من صخور المهبط، كما ألتقط عدة صور لمجال الأرض البلازمي الكهربى باستخدام كاميرا تشانغ-اه-3 (الذي هبط على سطح القمر) الفوق بنفسيجية.
فحسب محطة الأخبار الصّينية الحكومية (شيناخوا)، نجح المهندسون الصينيون فى إستعادة الإتصال بالروبوت القمري، بعد تعرّضه لعطل فني فى نهاية شهر يناير الماضى.
ولكن الروبوت “عاد إلى الحياة” مرة أخرى بعد يوم واحد من إعلان توقفه النهائي، حيث اعتقد بعض المراقبين أنّ الغبار القمرى تسبب بانسداد بعض أجزاء المسبار. كان هناك مخاوف أخرى من عدم قدرة الروبوت الذى يعمل بالطاقة الشمسية من النجاة أثناء دخوله منطقة الحرارة المنخفضة القصوى والتى قد تصل إلى -180 درجة مئوية.
لا زال يعمل المهندسون حاليًا لاكتشاف ماذا حدث بالظبط، وبالرغم من قدرة الروبوت على التواصل مع الأرض، إلا أنهم يحاولون الآن فحص مدى تأذي الروبوت وكيفية إصلاحه.
أثناء تواجده على القمر، قام المسبار الصيني بعدة أبحاث لتربة القمر وبعض أجزاء من صخور المهبط، كما ألتقط عدة صور لمجال الأرض البلازمي الكهربى باستخدام كاميرا تشانغ-اه-3 (الذي هبط على سطح القمر) الفوق بنفسيجية.