انضم الممثل الشهير، براد بيت، إلى نجوم هوليوود، الذين أعلنوا وقف أعمالهم، وعدم استمرار تصويرها، رغبةً في إظهار دعمه لإضراب نقابة ممثلي الشاشة في هوليوود، المعروفة باسم “SAG-AFTRA”.
وأشارت صحيفة “ذا صن”، البريطانية، إلى أنه، وفي حين أن الممثل الأميركي يعكف على تصوير مشاهد فيلمه الجديد “Apex”، الذي تدور أحداثه حول سباقات “الفورمولا وان”، إلا أنه قرر إيقاف العمل والإنتاج حالياً، حيث وافق النجم على تأجيل الإنتاج المخطط له، خلال الشهرين المُقبلين.
وأضافت الصحيفة، نقلاً عن مصادرها، أن طاقم “Apex” استكمل التصوير الذي بدأه في بودابست (المجر، وسط أوروبا)، إلا أنه عندما تصاعدت وتيرة الإضرابات، طلب من فريق العمل إرجاع المواعيد المستقبلية، تضامنًا مع كل من يُضْربون.
وأوضحت الصحيفة أن تأجيل الإنتاج كان بمثابة قرارٍ ضخم، لاسيّما من الناحية المالية، إلا أن ما يهم براد هو إظهار دعمه، ووقوفه إلى جانب الأشخاص الذين يعمل معهم، والاستماع إلى مخاوفهم.
ونقل موقع “Deadline”، عن مصادره، أنه كان من المقرر أن يصور الطاقم في “حلبة دي سبا فرانكورشومب”، وهي حلبة لسباق السيارات تقع ضمن بلدية سبا، في بلجيكا، وتستضيف سباق الجائزة الكبرى البلجيكي لـ”الفورمولا وان”، ويشار إليها كثيرًا باسم “Spa”، في نهاية هذا الأسبوع، لوجود سباق “Grand Prix” الواقعي، إلا أن هذا لن يحدث الآن بعد قرار براد بيت.
وتابع الموقع أن المواعيد التالية المخطط لها للتصوير، هي لاس فيغاس في نوفمبر المقبل، أي بعد نحو ثلاثة أشهرٍ من الآن، في وقتٍ يأمل فيه جميع المعنيين التوصل إلى حل للمأزق الحالي بين الكتاب والممثلين والاستوديوهات في هوليوود.
وإلى جانب براد بيت، أعلنت الممثلة الحائزة جائزة الأوسكار، فيلوا ديفيس، قرارها وقف تصوير فيلمها الجديد “G 20″، رغبةً في دعم الإضراب، إذ قالت في تصريحات صحافية: “أنا أحب هذا الفيلم، إلا أنني أشعر بأنه سيكون من غير المناسب المضي قدماً في الإنتاج، خلال فترة الإضراب”.
كما أعلن النجم العالمي، ويل سميث، عن دعمه للإضراب، من خلال تدوينة شاركها عبر حسابه في “إنستغرام”، أكد فيها أن ما يجري هو لحظة حاسمة بالنسبة لمهنته، إذ بعد 33 عاماً في مسيرته كممثل، هناك أيام يأتيه فيها شعور بأنه ذلك الطفل الذي قضى وقتاً ضائعاً من حياته، رغم موهبته الاستثنائية، مشيراً إلى دعمه لكل الموهوبين الطموحين في الفن.
وكانت الأحداث قد بدأت تتصاعد في هوليوود، في 30 يونيو الماضي، عندما وصلت عملية التفاوض بين نقابة ممثلي الشاشة، وتحالف منتجي الأفلام والتلفزيون، إلى طريقٍ مسدود، إذ لم يستجب الأخير لمطالب الأولى، المتمثلة في تحسين أجورهم لمواجهة التضخم العالمي، وحمايتهم من آثار استخدام الذكاء الاصطناعي في صناعة الأفلام والسينما، إلى جانب تسهيل إجراءات اختبارات الأداء.
ونظراً لذلك، أعلن عدد كبير من الممثلين عدم مشاركتهم في تصوير أي عمل سينمائي أو تلفزيوني، وعدم حضور المؤتمرات، أو العروض الأولية للأفلام، إلى حين حل الأزمة.
وأشارت صحيفة “ذا صن”، البريطانية، إلى أنه، وفي حين أن الممثل الأميركي يعكف على تصوير مشاهد فيلمه الجديد “Apex”، الذي تدور أحداثه حول سباقات “الفورمولا وان”، إلا أنه قرر إيقاف العمل والإنتاج حالياً، حيث وافق النجم على تأجيل الإنتاج المخطط له، خلال الشهرين المُقبلين.
وأضافت الصحيفة، نقلاً عن مصادرها، أن طاقم “Apex” استكمل التصوير الذي بدأه في بودابست (المجر، وسط أوروبا)، إلا أنه عندما تصاعدت وتيرة الإضرابات، طلب من فريق العمل إرجاع المواعيد المستقبلية، تضامنًا مع كل من يُضْربون.
وأوضحت الصحيفة أن تأجيل الإنتاج كان بمثابة قرارٍ ضخم، لاسيّما من الناحية المالية، إلا أن ما يهم براد هو إظهار دعمه، ووقوفه إلى جانب الأشخاص الذين يعمل معهم، والاستماع إلى مخاوفهم.
ونقل موقع “Deadline”، عن مصادره، أنه كان من المقرر أن يصور الطاقم في “حلبة دي سبا فرانكورشومب”، وهي حلبة لسباق السيارات تقع ضمن بلدية سبا، في بلجيكا، وتستضيف سباق الجائزة الكبرى البلجيكي لـ”الفورمولا وان”، ويشار إليها كثيرًا باسم “Spa”، في نهاية هذا الأسبوع، لوجود سباق “Grand Prix” الواقعي، إلا أن هذا لن يحدث الآن بعد قرار براد بيت.
وتابع الموقع أن المواعيد التالية المخطط لها للتصوير، هي لاس فيغاس في نوفمبر المقبل، أي بعد نحو ثلاثة أشهرٍ من الآن، في وقتٍ يأمل فيه جميع المعنيين التوصل إلى حل للمأزق الحالي بين الكتاب والممثلين والاستوديوهات في هوليوود.
وإلى جانب براد بيت، أعلنت الممثلة الحائزة جائزة الأوسكار، فيلوا ديفيس، قرارها وقف تصوير فيلمها الجديد “G 20″، رغبةً في دعم الإضراب، إذ قالت في تصريحات صحافية: “أنا أحب هذا الفيلم، إلا أنني أشعر بأنه سيكون من غير المناسب المضي قدماً في الإنتاج، خلال فترة الإضراب”.
كما أعلن النجم العالمي، ويل سميث، عن دعمه للإضراب، من خلال تدوينة شاركها عبر حسابه في “إنستغرام”، أكد فيها أن ما يجري هو لحظة حاسمة بالنسبة لمهنته، إذ بعد 33 عاماً في مسيرته كممثل، هناك أيام يأتيه فيها شعور بأنه ذلك الطفل الذي قضى وقتاً ضائعاً من حياته، رغم موهبته الاستثنائية، مشيراً إلى دعمه لكل الموهوبين الطموحين في الفن.
وكانت الأحداث قد بدأت تتصاعد في هوليوود، في 30 يونيو الماضي، عندما وصلت عملية التفاوض بين نقابة ممثلي الشاشة، وتحالف منتجي الأفلام والتلفزيون، إلى طريقٍ مسدود، إذ لم يستجب الأخير لمطالب الأولى، المتمثلة في تحسين أجورهم لمواجهة التضخم العالمي، وحمايتهم من آثار استخدام الذكاء الاصطناعي في صناعة الأفلام والسينما، إلى جانب تسهيل إجراءات اختبارات الأداء.
ونظراً لذلك، أعلن عدد كبير من الممثلين عدم مشاركتهم في تصوير أي عمل سينمائي أو تلفزيوني، وعدم حضور المؤتمرات، أو العروض الأولية للأفلام، إلى حين حل الأزمة.