أبطال السينما الأمريكية، يعرفون عبر التاريخ بكونهم الأعلى تقاضياً للأجور، حيث تحقق أفلامهم المليارات من الأرباح، وتلك الأفلام تباع ويتم تسويقها بأبطالها، ولذلك يتقاضى النجوم أجوراً متصاعدة ويتنافس نجوم الشباك منهم على زيادة عدد الأصفار في أجرهم.
وفيما يلي أعلى أجور في تاريخ السينما الأمريكية، والعالمية:
توم كروز (100 مليون دولار)
رفع النجم الأمريكي توم كروز سقف أجور السينما الأمريكية بشكل غير مسبوق في 2011، وللمرة الأولى قفز بأجره عن فيلم «غوست بروتوكول»، أحد أجزاء سلسلة أفلام «ميشن إمبوسيبول»، إلى 75 مليون دولاراً، ليصبح الأعلى أجراً وقتها، قبل أن يكسر رقمه النجم ويل سميث في 2012، إلا أن توم كروز عاد من جديد وعادل رقم سميث بأداء شخصية «مافريك» في الجزء الثاني من فيلم «توب عن» في 2022، ليحصل كروز على 100 مليون دولار عن الفيلم، ولكن كروز لم يحصل على المبلغ كأجر مقدم، وإنما وضع شرطاً في عقده بنسبة من الأرباح السينمائية وأيضاً عن مبيعات الفيلم لمنصات العرض المنزلي، مما يجعل أرباح كروز مستمرة لسنوات دون توقف مع بيع الفيلم للمنصات المتعددة.
ويل سميث (100 مليون دولار)
بعد نجاح الجزئين الأول والثاني من فيلم «مين إن بلاك»، حصل النجم الأمريكي الأسمر ويل سميث على أجر بلغ 100 مليون دولار لعمل الجزء الثالث من الفيلم في 2012، وهو ما يقرب من نصف ميزانية الفيلم (225 مليون دولار)، فيما وصف بأنه أعلى أجر لفيلم واحد في التاريخ، ولكن الأرباح الضخمة للفيلم (624 مليون دولار) غطت على التكلفة الباهظة لأجر ويل سميث.
كيانو ريفز (83.3 مليون دولار)
أجر ريفز يعد واحد من أكبر الأجور في تاريخ السينما الأمريكية، ربما ليس عن فيلم واحد وإنما على سلسلة، ولكن عند التقسيم على أجزاء السلسلة يظل أجراً ضخماً، فريفز حصل إجمالياً على 250 مليون دولار عن سلسلة أفلام «ماتريكس»، بمعدل 83.3 مليون دولار عن الجزء الواحد، وهو ليس أجره ولكن نسبته من أرباح الفيلم الخرافية، حيث إن أجره في العقد لم يتجاوز 13 مليون دولار، ولكن النجاح الساحق للفيلم ضاعف من الأموال التي تقاضاها عن دوره في السلسلة.
روبرت داوني جونيورز (75 مليون دولار)
حصل النجم الأمريكي على أجر بلغ 75 مليون دولار أمريكي عن دوره «توني ستارك» في فيلم أفينجر «إنفينيتي وور»، والذي أنتج عام 2018، وكان «الرجل الحديدي»، البطل المحوري في الفيلم، ويعد بخفة ظله أحد أهم أسباب نجاح الفيلم عالمياً.
ساندرا بولوك (70 مليون دولار)
تعد ساندرا من أكثر نجوم السينما الأمريكية نجاحاً، وذكاءً أيضاً، فبالرغم من أن أجرها عن فيلم «غرافيتي» عام 2009، لم يكن الأعلى وتقاضت 20 مليون دولار فقط عن دورها «د. ريان ستون»، إلا أن شرطاً في عقدها مع الشركة المنتجة ضاعف المبلغ الذي تقاضته، حيث اشترطت في عقدها الحصول على 15 % من أرباح الفيلم، والذي حقق 723 مليون دولار، ما جعل أجرها يتصاعد ليصبح إجمالي ما تقاضته عن الفيلم 70 مليون دولار.
جوني ديب (68 مليون دولار)
يعد فيلم «أليس في بلاد العجائب» من أبرز الأفلام العائلية في تاريخ السينما الأمريكية، وشخصية «ماد هاتر» الرجل ذو القبعة في الفيلم، والذي جسده النجم جوني ديب كلف شركة الإنتاج 68 مليون دولار لإقناع ديب بأداء الشخصية، والتي كانت أحد أهم أسباب نجاح الفيلم.
وفيما يلي أعلى أجور في تاريخ السينما الأمريكية، والعالمية:
توم كروز (100 مليون دولار)
رفع النجم الأمريكي توم كروز سقف أجور السينما الأمريكية بشكل غير مسبوق في 2011، وللمرة الأولى قفز بأجره عن فيلم «غوست بروتوكول»، أحد أجزاء سلسلة أفلام «ميشن إمبوسيبول»، إلى 75 مليون دولاراً، ليصبح الأعلى أجراً وقتها، قبل أن يكسر رقمه النجم ويل سميث في 2012، إلا أن توم كروز عاد من جديد وعادل رقم سميث بأداء شخصية «مافريك» في الجزء الثاني من فيلم «توب عن» في 2022، ليحصل كروز على 100 مليون دولار عن الفيلم، ولكن كروز لم يحصل على المبلغ كأجر مقدم، وإنما وضع شرطاً في عقده بنسبة من الأرباح السينمائية وأيضاً عن مبيعات الفيلم لمنصات العرض المنزلي، مما يجعل أرباح كروز مستمرة لسنوات دون توقف مع بيع الفيلم للمنصات المتعددة.
ويل سميث (100 مليون دولار)
بعد نجاح الجزئين الأول والثاني من فيلم «مين إن بلاك»، حصل النجم الأمريكي الأسمر ويل سميث على أجر بلغ 100 مليون دولار لعمل الجزء الثالث من الفيلم في 2012، وهو ما يقرب من نصف ميزانية الفيلم (225 مليون دولار)، فيما وصف بأنه أعلى أجر لفيلم واحد في التاريخ، ولكن الأرباح الضخمة للفيلم (624 مليون دولار) غطت على التكلفة الباهظة لأجر ويل سميث.
كيانو ريفز (83.3 مليون دولار)
أجر ريفز يعد واحد من أكبر الأجور في تاريخ السينما الأمريكية، ربما ليس عن فيلم واحد وإنما على سلسلة، ولكن عند التقسيم على أجزاء السلسلة يظل أجراً ضخماً، فريفز حصل إجمالياً على 250 مليون دولار عن سلسلة أفلام «ماتريكس»، بمعدل 83.3 مليون دولار عن الجزء الواحد، وهو ليس أجره ولكن نسبته من أرباح الفيلم الخرافية، حيث إن أجره في العقد لم يتجاوز 13 مليون دولار، ولكن النجاح الساحق للفيلم ضاعف من الأموال التي تقاضاها عن دوره في السلسلة.
روبرت داوني جونيورز (75 مليون دولار)
حصل النجم الأمريكي على أجر بلغ 75 مليون دولار أمريكي عن دوره «توني ستارك» في فيلم أفينجر «إنفينيتي وور»، والذي أنتج عام 2018، وكان «الرجل الحديدي»، البطل المحوري في الفيلم، ويعد بخفة ظله أحد أهم أسباب نجاح الفيلم عالمياً.
ساندرا بولوك (70 مليون دولار)
تعد ساندرا من أكثر نجوم السينما الأمريكية نجاحاً، وذكاءً أيضاً، فبالرغم من أن أجرها عن فيلم «غرافيتي» عام 2009، لم يكن الأعلى وتقاضت 20 مليون دولار فقط عن دورها «د. ريان ستون»، إلا أن شرطاً في عقدها مع الشركة المنتجة ضاعف المبلغ الذي تقاضته، حيث اشترطت في عقدها الحصول على 15 % من أرباح الفيلم، والذي حقق 723 مليون دولار، ما جعل أجرها يتصاعد ليصبح إجمالي ما تقاضته عن الفيلم 70 مليون دولار.
جوني ديب (68 مليون دولار)
يعد فيلم «أليس في بلاد العجائب» من أبرز الأفلام العائلية في تاريخ السينما الأمريكية، وشخصية «ماد هاتر» الرجل ذو القبعة في الفيلم، والذي جسده النجم جوني ديب كلف شركة الإنتاج 68 مليون دولار لإقناع ديب بأداء الشخصية، والتي كانت أحد أهم أسباب نجاح الفيلم.