دموع اخر الطريق
توسطت الغرفه وهي تدندن ،بشكي ليكم يا مظاليم الهوى... أصلي مجروح مرتين ..أمكن ألقي الزي فيكم ضاق جراح الحب ومتعذب سنين ..القت جسدها علي اول مقعد قابلها ،وضعت ماتحمل بجانبها .أصدرت أهة أعقبتها زفرة اصطدمت بالسقف وارتدت اليها مرة أخرى، احست غبار الحسرة تناثر علي خصلات شعرها المسدل علي جبينها بلا مبالاة. ،خذت تحدث نفسها !! أي هوى ظلمني ؟وأي مظاليم أقصد ؟ اتراني أخادع نفسي ام ألوم الزمن الذي تسرب من بين أصابعي، اتنقل من واحة لمرفاء اغازل الاستكانة بمهاد المتكاءت الزائفة وانا الهو واضحك في إنتشاء اختصر الأيام والشخوص مهما تكالبوا واصدروا من احاسيس ،في مفترق لا يؤدي إلي نهاية، هويت في انتظار السقوط والاخفاق في حياة تسفر زينتها ،تفرش الدروب وردا وازهارا وربيعا أخضر يلون النسمات تقاسيم سحر ومباهج.، فطفقت انوي الارتحال عبر لحظات ازمان كان الاعتقاد انها لا تنتهي ولن ترحل الأيام في سكوت آخرص ،تلتهم ما مضي وتفرد خريف عمر يباب يجدب الأرض ويزبل كل لحظات التمني ويكسر عمق الانتظار، .بعد ما كانت الحياة بين يدي أصبحت بين بواقي امال كسيحة قد تتبعثر في منتصف الطريق وتضيع وتتلاشى الاحلام إلا شتات عمر ضل الطريق وأثر العذاب .،في تلك اللحظة تبادرها أمها، لقد تقدم لك زوج وانتي ستكوني الرابعه .قالت وهل تبقى لي خيارات بعد ذلك يا أمي ؟ قالت الأم لم تسالي عن عمره ؟قالت وهل لي حق السؤال? قد مضي كل شيء فساتشبث ببضع حياة اعول فيها شيخ كبير وانتظر ٤ اشهر وعشر ايام حبسا.،أستقامت من جلستها و أطلقت زغرودة عاليه انسابت خلفها دموع تساقطت كالمطر .
علم الدين ودالريف
توسطت الغرفه وهي تدندن ،بشكي ليكم يا مظاليم الهوى... أصلي مجروح مرتين ..أمكن ألقي الزي فيكم ضاق جراح الحب ومتعذب سنين ..القت جسدها علي اول مقعد قابلها ،وضعت ماتحمل بجانبها .أصدرت أهة أعقبتها زفرة اصطدمت بالسقف وارتدت اليها مرة أخرى، احست غبار الحسرة تناثر علي خصلات شعرها المسدل علي جبينها بلا مبالاة. ،خذت تحدث نفسها !! أي هوى ظلمني ؟وأي مظاليم أقصد ؟ اتراني أخادع نفسي ام ألوم الزمن الذي تسرب من بين أصابعي، اتنقل من واحة لمرفاء اغازل الاستكانة بمهاد المتكاءت الزائفة وانا الهو واضحك في إنتشاء اختصر الأيام والشخوص مهما تكالبوا واصدروا من احاسيس ،في مفترق لا يؤدي إلي نهاية، هويت في انتظار السقوط والاخفاق في حياة تسفر زينتها ،تفرش الدروب وردا وازهارا وربيعا أخضر يلون النسمات تقاسيم سحر ومباهج.، فطفقت انوي الارتحال عبر لحظات ازمان كان الاعتقاد انها لا تنتهي ولن ترحل الأيام في سكوت آخرص ،تلتهم ما مضي وتفرد خريف عمر يباب يجدب الأرض ويزبل كل لحظات التمني ويكسر عمق الانتظار، .بعد ما كانت الحياة بين يدي أصبحت بين بواقي امال كسيحة قد تتبعثر في منتصف الطريق وتضيع وتتلاشى الاحلام إلا شتات عمر ضل الطريق وأثر العذاب .،في تلك اللحظة تبادرها أمها، لقد تقدم لك زوج وانتي ستكوني الرابعه .قالت وهل تبقى لي خيارات بعد ذلك يا أمي ؟ قالت الأم لم تسالي عن عمره ؟قالت وهل لي حق السؤال? قد مضي كل شيء فساتشبث ببضع حياة اعول فيها شيخ كبير وانتظر ٤ اشهر وعشر ايام حبسا.،أستقامت من جلستها و أطلقت زغرودة عاليه انسابت خلفها دموع تساقطت كالمطر .
علم الدين ودالريف