تويت
ما الشيك المُلغى؟
الشيك المُلغى هو شيك دفعه البنك ثم سُحب بعد إيداعه. إذا أُلغيَ الشيك بعد استخدامه أو دفعه لا يمكن استخدامه مرةً أخرى. يستطيع أي شخص إلغاء الشيك بعد كتابته وذلك من طريق إبلاغ البنك المُصدِر للشيك.
معلومات سريعة
يُدفع الشيك المُلغى بعد اجتياز عملية مقاصة الشيكات، ويُلغى الشيك فور سحب الأموال من البنك المُصدِر للشيك. يُعَد مُستلِم الشيك هنا هو المستفيد، ويتلقى بنك المستفيد الإيداع. تتضمن عملية إلغاء الشيكات ما يلي:
تُمسَح جميع الشيكات تقريبًا إلكترونيًّا من طريق نظام الاحتياطي الفيدرالي، حتى في الحالات التي يكون فيها الإيداع شيكًا ورقيًّا. ما زالت تُجرى عمليات إيداع الشيكات بالمقاصة، لكن الشيك الورقي لا يغادر المؤسسة المودَع فيها. بدلاً من ذلك، تُمسَح الشيكات ضوئيًّا وتُرسل الصورة إلى البنك الآخر، ويُلغى الشيك عندما يُحذف حساب الدافع أو كاتب الشيك. باختصار، يعني الشيك المُلغى انتهاء عملية المقاصة ولا يمكن إعادة استخدامه، لذلك يمكن استخدام الشيكات المُلغاة دليلًا على الدفع.
كيف يتمكن العملاء من الوصول إلى الشيكات المُلغاة؟
يُعَد إعادة الشيكات المُلغاة إلى أصحاب الحسابات مع البيانات الشهرية أمرًا تقليديًّا، لكنه نادرًا ما يحدث الآن، إذ يتلقى أكثر كاتبي الشيكات نسخًا ممسوحة ضوئيًّا من الشيكات المُلغاة، وتحتفظ البنوك بنسخ رقمية.
قانونًا، يجب على المؤسسات المالية الاحتفاظ بالشيكات المُلغاة، أو توفير نسخ منها لمدة 7 سنوات. غالبًا يستطيع العملاء من مستخدمي الخدمات المصرفية الإلكترونية الوصول إلى نسخ من الشيكات المُلغاة عبر الإنترنت. تفرض العديد من البنوك رسومًا على النسخ الورقية من الشيكات المُلغاة، لكن يستطيع العملاء غالبًا طباعة نسخ من موقع البنك مجانًا.
مثال على الشيكات المُلغاة
لنفترض أن جان كتب شيكًا لبوب، يأخذ بوب الشيك إلى البنك ليودع المبلغ في رصيده. يستطيع البنك إضافة المال إلى حساب بوب تلقائيًّا، أو قد يؤخر الإيداع. قد يوفر بنك بوب جزءًا من الأموال المُتاحة لبوب حتى يمسح بنك جان الشيك. يرسل بنك بوب الشيك إلكترونيًّا إلى بنك جان ويخصم بنك جان مبلغ الشيك من حسابه، ثم يرسله إلى بنك بوب ويُختَم الشيك بأنه مُلغى.
الشيكات المُلغاة والمُرتجعة
يُسدد البنك الشيك المُلغى، أما الشيك المُرتجَع فهو شيك لا يستوفيه بنك الدائن، ومن ثم لا تتوفر أموال للمستفيد أو المودع. توجد عدة أسباب لتسجيل الشيك مُرتجَعًا، أكثرها شيوعًا هو عدم كفاية الأموال في حساب الدافع. وتشمل الأسباب الأخرى:
إذا كتب شخص ما شيكًا دون ما يكفي من المال في الحساب لتغطيته، يستطيع البنك إعادة الشيك إلى المستفيد. ويفرض البنك الخاص بالمستفيد عادةً رسومًا على المستفيد، في حين يفرض البنك الدافع رسومًا على حساب الدافع لكتابته شيكًا ارتُجع بسبب رصيد غير كاف.
الشيك المُلغى هو شيك دفعه البنك ثم سُحب بعد إيداعه. إذا أُلغيَ الشيك بعد استخدامه أو دفعه لا يمكن استخدامه مرةً أخرى. يستطيع أي شخص إلغاء الشيك بعد كتابته وذلك من طريق إبلاغ البنك المُصدِر للشيك.
معلومات سريعة
- الشيك المُلغى هو شيك ألغاه البنك من طريق صرفه أو إيداعه، ما يجعل الشيك باطلًا (لاغيًا) ولا يمكن إعادة استخدامه.
- يشير الشيك المُلغى إلى اكتمال عملية المقاصة، ما يعني إمكانية استخدام الشيكات المُلغاة دليلًا على الدفع.
يُدفع الشيك المُلغى بعد اجتياز عملية مقاصة الشيكات، ويُلغى الشيك فور سحب الأموال من البنك المُصدِر للشيك. يُعَد مُستلِم الشيك هنا هو المستفيد، ويتلقى بنك المستفيد الإيداع. تتضمن عملية إلغاء الشيكات ما يلي:
- يوقع المستفيد -مُتلقي الشيك- على الشيك من الخلف.
- يُودَع الشيك في الحساب المصرفي للمستفيد.
- يرسل بنك المستفيد إخطارًا إلى بنك السحب، وتجرى المعاملة عبر نظام الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي).
- يدفع البنك المُصدِر إلى بنك المستفيد الأموال إذا وُجدت أموال كافية في حساب الدافع.
- يودع بنك المستفيد النقد، أو يتيح الأموال المودَعة للسحب.
تُمسَح جميع الشيكات تقريبًا إلكترونيًّا من طريق نظام الاحتياطي الفيدرالي، حتى في الحالات التي يكون فيها الإيداع شيكًا ورقيًّا. ما زالت تُجرى عمليات إيداع الشيكات بالمقاصة، لكن الشيك الورقي لا يغادر المؤسسة المودَع فيها. بدلاً من ذلك، تُمسَح الشيكات ضوئيًّا وتُرسل الصورة إلى البنك الآخر، ويُلغى الشيك عندما يُحذف حساب الدافع أو كاتب الشيك. باختصار، يعني الشيك المُلغى انتهاء عملية المقاصة ولا يمكن إعادة استخدامه، لذلك يمكن استخدام الشيكات المُلغاة دليلًا على الدفع.
كيف يتمكن العملاء من الوصول إلى الشيكات المُلغاة؟
يُعَد إعادة الشيكات المُلغاة إلى أصحاب الحسابات مع البيانات الشهرية أمرًا تقليديًّا، لكنه نادرًا ما يحدث الآن، إذ يتلقى أكثر كاتبي الشيكات نسخًا ممسوحة ضوئيًّا من الشيكات المُلغاة، وتحتفظ البنوك بنسخ رقمية.
قانونًا، يجب على المؤسسات المالية الاحتفاظ بالشيكات المُلغاة، أو توفير نسخ منها لمدة 7 سنوات. غالبًا يستطيع العملاء من مستخدمي الخدمات المصرفية الإلكترونية الوصول إلى نسخ من الشيكات المُلغاة عبر الإنترنت. تفرض العديد من البنوك رسومًا على النسخ الورقية من الشيكات المُلغاة، لكن يستطيع العملاء غالبًا طباعة نسخ من موقع البنك مجانًا.
مثال على الشيكات المُلغاة
لنفترض أن جان كتب شيكًا لبوب، يأخذ بوب الشيك إلى البنك ليودع المبلغ في رصيده. يستطيع البنك إضافة المال إلى حساب بوب تلقائيًّا، أو قد يؤخر الإيداع. قد يوفر بنك بوب جزءًا من الأموال المُتاحة لبوب حتى يمسح بنك جان الشيك. يرسل بنك بوب الشيك إلكترونيًّا إلى بنك جان ويخصم بنك جان مبلغ الشيك من حسابه، ثم يرسله إلى بنك بوب ويُختَم الشيك بأنه مُلغى.
الشيكات المُلغاة والمُرتجعة
يُسدد البنك الشيك المُلغى، أما الشيك المُرتجَع فهو شيك لا يستوفيه بنك الدائن، ومن ثم لا تتوفر أموال للمستفيد أو المودع. توجد عدة أسباب لتسجيل الشيك مُرتجَعًا، أكثرها شيوعًا هو عدم كفاية الأموال في حساب الدافع. وتشمل الأسباب الأخرى:
- مرور أكثر من 6 أشهر على كتابة الشيك.
- غلق حساب الدافع.
- عدم امتلاك كاتب الشيك سلطة التوقيع على الشيكات الخاصة بهذا الحساب.
- صدور أمر إيقاف الدفع على الشيك.
إذا كتب شخص ما شيكًا دون ما يكفي من المال في الحساب لتغطيته، يستطيع البنك إعادة الشيك إلى المستفيد. ويفرض البنك الخاص بالمستفيد عادةً رسومًا على المستفيد، في حين يفرض البنك الدافع رسومًا على حساب الدافع لكتابته شيكًا ارتُجع بسبب رصيد غير كاف.