بعض الكلمات المصرية،
و أصولها التاريخية
في العامية المصرية، مجموعة من الشتائم التي تستخدم كثيراً،
دون أن يعرف معناها أو مصدرها، و منها :
- (فلان دا بلط)
و أصلها الكلمة القبطية (بيلتي) و تعني: مقعد،
فيكون المعنى أن فلان دا قليل الحركة، و كسول،
و منها: فلان دا مبلط في الخط! أي بطيء الفهم، و الحركة
- (جتك شوطة تاخدك)
البعض يظن أن كلمة شوطة معناها القذف بالساق،
زي ما نقول بنشوط الكورة مثلاً،
لكن المقصود مش كدا خالص،
شوطة أصلها (شووت) القبطية، و تعني كوليرا، أو وباء،
و يبقى المعنى هنا، جيتك وباء لما ياخدك!
أو ربنا ياخدك بمعنى أصح
- (الست دي شلق)
و شلق أصلها الكلمة القبطية (شلاك) أي المط، و الامتداد،
و أيضاً التوتر و الانفعال،
و الست الشلق هي إلي بتستخدم ألفاظ نابية،
و تمط في صوتها زي مثلاً: أحمااد يا عوووومر ...مثلاً يعني
- أوباش
دي برضو كلمة قبطية معناها عرايا، أو صعاليك،
و متحاولش تجيبلها مفرد لأن ملهاش أصلاً،
هي بتتقال كدا: شوية أوباش!! كدا
- غراب البين
طب الغراب و معروف، البين دا إيه بقى؟!
اقولكم...البين دي كلمة مصرية قديمة معناها الشر، أو السوء،
و غراب البين معناها (غراب الشر)
- مدهول
أصلها القبطي (متاهوول) و معناها، غير المرتب، أو المهمل،
و يا واد يا مدهول على عينك، يعني يا مهمل يا مبهدل
- جاك خيبة بالويبة
الويبة كلمة قبطية معناها وعاء للكيل،
و هو يسوي كيلتان،
فيكون المعنى: جاتك خيبة كبيرة! وصاية يعني
- لو معملتش كذا هسويك
أنا كنت فاكر ان معناها (هطبخك) يعني،
لأن نسوي في مصر معناها نطبخ،
لكن المعنى مش كدا خالص،
أسويك جاية من الكلمة القبطية (سوى) و معناها (تقطيع الأوصال)!
هسويك يعني هاقطعك!!
أظن مرحناش بعيد برضو
- يا ابن الإيه
آخر جملة كنت أتخيل انها ممكن تكون شتيمة!
و بنستخدمها كتير جداً، على سبيل المزح، و أحيانا المدح،
أصل كلمة (إيه) إيه بقااا؟
الإيه دي هي (البقرة) باللغة القبطية!! تخيلو!
و بكدا تكون ابن الإيه، معناها ابن البقرة!
ههههه ماتقولهاش تاني بقى...
بالمناسبة جدودنا المصريون القدماء لم يشتموا ابدا بالأم او بالمرأة عمومآ ..
ف المرأة عندهم كانت في غاية الإحترام و المكانة
و كانت مساوية للرجل تماما في الحقوق و الواجبات
و من حقها تعمل في كل الوظائف ..
حتي كانت تقود الصلوات و تقيم الشعائر في عقيدتهم و في معابدهم
يا خراشي
هى نسبة إلى الشيخ الخراشى
و كان قاضى وشيخ للازهر عادل يلجأ إليه المصريون للتقاضى
و كان كل من يشعر بالظلم ينادى على الشيخ الخراشى
ليحصل على حقه فى مظلمه
بعض الكلمات المصرية،
و أصولها التاريخية
في العامية المصرية، مجموعة من الشتائم التي تستخدم كثيراً،
دون أن يعرف معناها أو مصدرها، و منها :
- (فلان دا بلط)
و أصلها الكلمة القبطية (بيلتي) و تعني: مقعد،
فيكون المعنى أن فلان دا قليل الحركة، و كسول،
و منها: فلان دا مبلط في الخط! أي بطيء الفهم، و الحركة
- (جتك شوطة تاخدك)
البعض يظن أن كلمة شوطة معناها القذف بالساق،
زي ما نقول بنشوط الكورة مثلاً،
لكن المقصود مش كدا خالص،
شوطة أصلها (شووت) القبطية، و تعني كوليرا، أو وباء،
و يبقى المعنى هنا، جيتك وباء لما ياخدك!
أو ربنا ياخدك بمعنى أصح
- (الست دي شلق)
و شلق أصلها الكلمة القبطية (شلاك) أي المط، و الامتداد،
و أيضاً التوتر و الانفعال،
و الست الشلق هي إلي بتستخدم ألفاظ نابية،
و تمط في صوتها زي مثلاً: أحمااد يا عوووومر ...مثلاً يعني
- أوباش
دي برضو كلمة قبطية معناها عرايا، أو صعاليك،
و متحاولش تجيبلها مفرد لأن ملهاش أصلاً،
هي بتتقال كدا: شوية أوباش!! كدا
- غراب البين
طب الغراب و معروف، البين دا إيه بقى؟!
اقولكم...البين دي كلمة مصرية قديمة معناها الشر، أو السوء،
و غراب البين معناها (غراب الشر)
- مدهول
أصلها القبطي (متاهوول) و معناها، غير المرتب، أو المهمل،
و يا واد يا مدهول على عينك، يعني يا مهمل يا مبهدل
- جاك خيبة بالويبة
الويبة كلمة قبطية معناها وعاء للكيل،
و هو يسوي كيلتان،
فيكون المعنى: جاتك خيبة كبيرة! وصاية يعني
- لو معملتش كذا هسويك
أنا كنت فاكر ان معناها (هطبخك) يعني،
لأن نسوي في مصر معناها نطبخ،
لكن المعنى مش كدا خالص،
أسويك جاية من الكلمة القبطية (سوى) و معناها (تقطيع الأوصال)!
هسويك يعني هاقطعك!!
أظن مرحناش بعيد برضو
- يا ابن الإيه
آخر جملة كنت أتخيل انها ممكن تكون شتيمة!
و بنستخدمها كتير جداً، على سبيل المزح، و أحيانا المدح،
أصل كلمة (إيه) إيه بقااا؟
الإيه دي هي (البقرة) باللغة القبطية!! تخيلو!
و بكدا تكون ابن الإيه، معناها ابن البقرة!
ههههه ماتقولهاش تاني بقى...
بالمناسبة جدودنا المصريون القدماء لم يشتموا ابدا بالأم او بالمرأة عمومآ ..
ف المرأة عندهم كانت في غاية الإحترام و المكانة
و كانت مساوية للرجل تماما في الحقوق و الواجبات
و من حقها تعمل في كل الوظائف ..
حتي كانت تقود الصلوات و تقيم الشعائر في عقيدتهم و في معابدهم
يا خراشي
هى نسبة إلى الشيخ الخراشى
و كان قاضى وشيخ للازهر عادل يلجأ إليه المصريون للتقاضى
و كان كل من يشعر بالظلم ينادى على الشيخ الخراشى
ليحصل على حقه فى مظلمه