دراسة جديدة من جامعة ليدز ببريطانيا تُقدّم أدلة على أنّ مجرتنا تملك في الواقع أربع “أذرع” حلزونية عظمى وليس اثنين كما يُعتقد. هذا 100% زيادة في عدد الأذرع عمّا نعرفه عن شكل درب التبانة. اعتقد علماء الفلك وجود ذراعَين اثنين لمجرة درب التبانة بسبب بيانات تيليسكوب ناسا الفضائي “سبيتزر” في 2008.
يقول ميلفين هور، عالم فيزياء مشارك في الدراسة من جامعة ليدز: “القضية ليست أن نتائجنا صحيحة وتلك من سبيتزر مخطئة، كلا البحثين يبحث عن أشياء مختلفة. فسبيتزر يرى فقط النجوم الأخف كتلةً والأكثر برودة، أي نجوم مثل الشمس، وهو نوع نجوم متوفر بكثرة أكثر من النجوم الضخمة التي بحثنا عنها.”
وجد الباحثون أنّ هذه النجوم الضخمة تتكتّل في أربع أذرع عظمى. على جانبٍ آخر، يرى هور وزملاؤه أنّ النجوم الأصغر والأبرد تتكتل في الذراعين اللذين رآهما سبيتزر ذلك لأنهم ينجذبون لهناك بعيدًا عن المكان الذي تكوّنوا فيه أساسًا، بسبب قوة الجذب القوية لهاذين الذراعَين.
أضاف هور أن النجوم الأصغر سنًا من النجوم الضخمة نجدها في الأربع أذرع لأن لديهم عُمر أقصر من النجوم الباردة الصعيرة، وبالتّالي يظلّون في أماكن تكوّنهم. تمتلك كل الأربع أذرع القدرة على تكوين نجوم ضخمة.
يقول ميلفين هور، عالم فيزياء مشارك في الدراسة من جامعة ليدز: “القضية ليست أن نتائجنا صحيحة وتلك من سبيتزر مخطئة، كلا البحثين يبحث عن أشياء مختلفة. فسبيتزر يرى فقط النجوم الأخف كتلةً والأكثر برودة، أي نجوم مثل الشمس، وهو نوع نجوم متوفر بكثرة أكثر من النجوم الضخمة التي بحثنا عنها.”
وجد الباحثون أنّ هذه النجوم الضخمة تتكتّل في أربع أذرع عظمى. على جانبٍ آخر، يرى هور وزملاؤه أنّ النجوم الأصغر والأبرد تتكتل في الذراعين اللذين رآهما سبيتزر ذلك لأنهم ينجذبون لهناك بعيدًا عن المكان الذي تكوّنوا فيه أساسًا، بسبب قوة الجذب القوية لهاذين الذراعَين.
أضاف هور أن النجوم الأصغر سنًا من النجوم الضخمة نجدها في الأربع أذرع لأن لديهم عُمر أقصر من النجوم الباردة الصعيرة، وبالتّالي يظلّون في أماكن تكوّنهم. تمتلك كل الأربع أذرع القدرة على تكوين نجوم ضخمة.