تويت
اقترب فريق في وكالة ناسا الفضائية من تصنيع محرك صاروخ عالي الجودة بواسطة آلة طباعة ثلاثية الأبعاد، عن طريق بناء أجزاء المحرك المعقدة بهذه الآلة، واختبارها بواسطة إحراق كل من الهيدروجين السائل المبرد والأكسجين لإنتاج قوة دفع تعادل 20,000 باوند.
ستغدو آلة الطباعة ثلاثية الأبعاد في المستقبل حلًّا تكنولوجيًا للكثير من المشكلات، مثل تصنيع بعض المحركات والروبوتات المخصصة للبعثات الفضائية، وذلك لسهولة التعامل معها وسرعة أدائها وانخفاض تكاليفها، وهي الأمور التي نصبوا إليها في جل المجالات العلمية.
يعمل هذا المحرك بالآليّة التي تعمل بها المحركات الكلاسيكية، مع قدرته على احتمال الضغوط العالية ودرجات الحرارة القصوى، فأجزاء التوربو في المحرك تعمل بخفة وسرعة تعادل 90,000 دورة في الدقيقة، وهذا ما يُنتِج الشعلة التي تراها قبل إقلاع الصاروخ، والتي تقارب قوة دفعها 20,000 باوند، وقد ينتج محركًا بهذه المواصفات؛ قوةً تكفي لإقلاع صاروخ من الأرض أو هبوط مركبة على المريخ.
قد تفتح عملية التصنيع الجديدة هذه آفاقًا عظيمة في علم الهندسة مستقبلًا، وربما تساعدنا في العديد من الأمور المتعلقة بالبعثات الفضائية.
ستغدو آلة الطباعة ثلاثية الأبعاد في المستقبل حلًّا تكنولوجيًا للكثير من المشكلات، مثل تصنيع بعض المحركات والروبوتات المخصصة للبعثات الفضائية، وذلك لسهولة التعامل معها وسرعة أدائها وانخفاض تكاليفها، وهي الأمور التي نصبوا إليها في جل المجالات العلمية.
يعمل هذا المحرك بالآليّة التي تعمل بها المحركات الكلاسيكية، مع قدرته على احتمال الضغوط العالية ودرجات الحرارة القصوى، فأجزاء التوربو في المحرك تعمل بخفة وسرعة تعادل 90,000 دورة في الدقيقة، وهذا ما يُنتِج الشعلة التي تراها قبل إقلاع الصاروخ، والتي تقارب قوة دفعها 20,000 باوند، وقد ينتج محركًا بهذه المواصفات؛ قوةً تكفي لإقلاع صاروخ من الأرض أو هبوط مركبة على المريخ.
قد تفتح عملية التصنيع الجديدة هذه آفاقًا عظيمة في علم الهندسة مستقبلًا، وربما تساعدنا في العديد من الأمور المتعلقة بالبعثات الفضائية.