مسيرة الصحفية المبدعة: شذى عواد Chaza Awad - إعلامية سورية مقيمة في أميركا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسيرة الصحفية المبدعة: شذى عواد Chaza Awad - إعلامية سورية مقيمة في أميركا



    إعلامية سورية مقيمة في أميركا، عملت كمذيعة ومراسلة أخبار (في الفضائية السورية / تلفزيون دبي / قناة الحرة) بين ٢٠٠٢- ٢٠١٠. نشرت في صحفٍ ومواقع عربية عدة، وتعمل حالياً كمراسلة لإذاعة "سوريانا" السورية من أميركا.

    مدونة"نلعب ونعمل حرب.. نربح وما ينقص حدا منّا"

    قد يختار طفلي يوماً أن ينتسب للجيش الأميركي. هذه الفكرة تؤرّقني. لا أودّ أن أشاهده في ثياب المارينز، لكنّني قد أعجز عن لجمه. هو يعيش اليوم بين عالمين مختلفين. لستُ أدري إلى أيّ منهما سوف ينتمي..
    7/5/2019
    مدونةعابر بريد

    28/3/2019
    شذى عواد

  • #2
    صوت صورة ـ من الأدب الفرنسي إلى التلفزيون، شذى عواد: الحضور المتميز شرط المذيعة الناجحة



    هي واحدة من المذيعات الجدد في التلفزيزون السورية والتي استطاعت لفت الانتباه إليها من خلال حضورها وأدائها العفوي، ومع انها لا تزال تدرس الأدب الفرنسي في الجامعة السورية إلا انها اختارت العمل الإعلامي على الرغم من صعوبة اختيارها هذا.. «شذى عواد» في هذا الحوار الخاص تنقل لنا أحلامها وطموحاتها عبر هذا الحوار الخاص بـ «البيان» فلنتابع. ـ بداية لم اخترت العمل كمذيعة؟ ـ كان طموحي أن أعمل في مجال الاعلام ولم أقصد بكلمة «أعمل» مجرد وظيفة عادية، فالعمل الاعلامي يحتاج أولاً وأخيراً إلى الابداع والاتقان والمعرفة لايصال الرسالة الإعلامية بكل صدق وأمانة. ـ وما هي شروط المذيعة الناجحة وهل يلعب المظهر دوراً في هذا المجال؟ ـ حتى تكون المذيعة ناجحة لابد ان يكون لديها درجة معينة من الثقافة وان تتقن اللغة العربية السليمة وكذلك فن الحوار وان يكون شكلها ومظهرها مقبولاً بالاضافة إلى الحضور المتميز الذي هو سمة من سمات الشخصية الاساسية. ـ وماذا عن ظهور المذيعات على الشاشة؟ ـ عندما تظهر المذيعة على الشاشة الصغيرة يجب ان تكون طبيعية فلا يكون هناك تصنع أو تكلف مع التحضير المسبق للموضوع المقدم حيث يكون ذلك مؤهلاً قوياً لها كي تخوض في الحديث بثقة تامة ويكون أداؤها مقنعاً تماماً بالاضافة إلى الهدوء والاتزان مع الاهتمام بمظهرها العام دون اسراف أو مبالغة. ـ وما هي خصوصية العمل في الاذاعة؟ ـ بالاضافة إلى تمتع المذيعة بمواصفات المذيعة الناجحة يجب ان يكون صوتها أكثر قدرة على الوصول إلى عقل وقلب المستمع وان يكون تقديمها مقنعاً بطريقة تعطي للمستمع صورة وفسحة لتخيل ما يذاع ويقدم. ـ ضمن هذا الاطار هل لديك طموح لتقديم نوع معين من البرامج؟ ـ طموحي الدائم ان أكون مذيعة ناجحة وأن أصل إلى مستوى الإعلامية الناجحة فأي برنامج أقوم بتقديمه سواء أكان منوعاً أم ترفيهياً أم ثقافياً لابد ان يتم ذلك بمصداقية وموضوعية بهدف الوصول إلى ارضاء أكبر قدر من المشاهدين. ـ كثيراً ما توجه انتقادات إلى المذيعات السوريات وخاصة مسألة الحضور والحيوية أمام الكاميرا، ما رأيك انت؟ ـ هناك نظام معين مفروض في التلفزيون السوري وأنا لا أضع اللوم على المذيعات لأنني أرى المذيعة خارج الاستديو عكس ما تظهر في الاستوديو وبدون تشبيه كأن الدخول إلى الاستديو هو دخول إلى معبد حيث السكون والوقار، أحياناً أرى بعض المذيعات متململات لكنهن يستمررن في هذه المهنة لأنهن يحببنها وعندما أتيت إلى التلفزيون عملت ما برأسي دون ان يساندني أحد، لذلك أقول لكل المذيعات يجب ان تعرف كل واحدة ما بداخلها وماذا تريد من مهنتها، وأين مكانها وما هي امكانياتها لأنني اعتقد ان هناك جواً إعلامياً منفتحاً وجيداً والشارع العربي غني جداً ومتنوع بالموضوعات التي يستطيع التلفزيون الاستفادة منها. ـ وأنت تعملين حالياً في التلفزيون السوري كيف تجدين المنافسة بينك وبين زميلاتك؟ ـ هذا أمر مفروغ منه على المستوى المحلي، لأننا جميعاً كمذيعات جدد ننطلق من مبدأ واحد وهو الوصول إلى سوية اعلامية عالية تؤهلنا للمنافسة مع المذيعات في المحطات العربية الأخرى، وهذا أمر مشروع بكل الأحوال، لذلك تجد كل مذيعة تعرف حدودها جيداً من هذا المنطلق. ـ وبما أفادتك دراستك للأدب الفرنسي في مجال الإعلام؟ ـ بما ان اللغة الفرنسية لغة عالمية فهذا يعطيني المجال الواسع للاطلاع على الثقافة الفرنسية خاصة والغربية عامة، وبما انه يجب على الاعلامي ان يكون ملماً ومطلعاً على أغلب نواحي الحياة الثقافية والحياتية أجد ضرورة ان يكون المرء ملما بأكثر من لغة في هذا الاختصاص. ـ ألا تجدين تعارضاً بين أوقات عملك وأوقات دراستك؟ ـ أحاول قدر الامكان التوفيق بين رغبتي في اكمال دراستي في هذا المجال وعملي الذي اخترته بإرادتي وعن قناعة، لذلك أسعى دائماً إلى تنظيم وقتي ودائماً أجد أوقاتاً كافية للدراسة والعمل وممارسة بعض الهوايات كالرياضة والقراءة وسماع الموسيقى، بالاضافة إلى متابعة القنوات والمحطات الفضائية العربية والأجنبية للاطلاع على ما يدور حولنا من تطورات وأحداث. دمشق ـ رنا يوسف

    تعليق


    • #3
      شاهد بالفيديو الإعلامية السورية شذى عواد ورائعة الشاعر السوداني الهادي آدم “أغداً ألقاك” يوليو 15, 2023


      الإعلامية شذى عواد
      هي روح الهادي آدم وتجربته، وفرحه، ووجله في آن معاً، قصيدة من أعذب القصائد العربية، كان شاعراً فتيا ممهوراً برقة أهلنا في السودان وطيبة قلوبهم معروفاً في وسطه شغوفاً بالكلمة، هكذا قدمت الإعلامية السورية شذى عواد مبدية إعجابها بالشاعر السوداني “الهادي آدم”، وقبل أن تُلقي قصيدته المعروفة “أغداً ألقاك”، والتي غنتها كوكب الشرق وسيدة الغناء العربي “أم كلثوم”.

      وبحسب رصد محرر “كوش نيوز” على شبكات التواصل الاجتماعي وجد الإلقاء تجاوباً كبيراً من المعلقين ونال حظه من التفاعل الإيجابي.
      كلمات من القصيدة:
      أغداً ألقاك ؟؟؟
      أغداً ألقاك يا خوف فؤادي من غدٍ..
      يا لشوقي واحتراقي في انتظار الموعد..
      آه كم أخشى غدي هذا وأرجوه اقترابا..
      كنت أستدنيه لكن هبته لما أهابا..
      وأهلت فرحة القرب به حين استجابا..
      هكذا أحتمل العمر نعيماً وعذابا..
      مهجة حرة وقلباً مسه الشوق فذابا..
      شاهد المقطع من هنا:

      الخرطوم – كوش نيوز

      تعليق

      يعمل...
      X