تويت
مستوى السعر هو متوسط الأسعار الحالية عبر سلسلة كاملة من السلع والخدمات المنتجة في الاقتصاد. بعبارات أعم، يشير سعر التكلفة إلى سعر أو تكلفة السلعة أو الخدمة أو الأمن في الاقتصاد. يمكن التعبير عن مستويات الأسعار في نطاقات صغيرة، مثل علامات التجزئة لدى أسعار الأوراق المالية، أو تقديمها قيمةً منفصلة مثل الدولار.
في الاقتصاد، تعد مستويات الأسعار مؤشرًا رئيسيًا ويراقبها الاقتصاديون عن كثب. إنها تلعب دورًا هامًا في القوة الشرائية وكذلك في بيع السلع والخدمات. كما أنها تلعب دورًا مهمًا في القوة سلسة العرض والطلب.
فهم مستويات السعر:
هناك معنيان لمصطلح مستوى السعر في عالم الأعمال.
الأول هو ما اعتاد الناس على سماعه: سعر السلع والخدمات أو مبلغ من المال الذي ينبغي على المستهلك أو على كيان آخر التخلي عنه لشراء سلعة أو خدمة أو أمان في الاقتصاد. ترتفع الأسعار مع زيادة الطلب وتنخفض عند انخفاض الطلب.
يستخدم هذا مرجعًا للتضخم والانكماش، أو صعود وهبوط الأسعار في الاقتصاد. إذا ارتفعت أسعار السلع والخدمات بسرعة كبيرة -عندما يواجه الاقتصاد تضخمًا- فبإمكان البنك المركزي التدخل وتشديد سياسته النقدية ورفع أسعار الفائدة. هذا بدوره يقلل من كمية الأموال في النظام، وبالتالي تقليل الطلب الكلي. إذا انخفضت الأسعار بسرعة كبيرة، فيمكن للبنك المركزي أن يفعل العكس: تخفيف سياسته النقدية ، وبالتالي زيادة المعروض النقدي للاقتصاد والطلب الكلي.
المعنى الثاني يشير إلى سعر الأصول المتداولة في السوق مثل الأسهم أو السندات، والتي يشار إليها غالبًا باسم الدعم والمقاومة. في حالة تحديد السعر في الاقتصاد، يزداد الطلب على الأوراق المالية عندما ينخفض سعرها، وهذا ما يشكل خط الدعم. أي بمعنى آخر عندما يرتفع السعر، يحدث البيع بثمن رخيص (sell-off) ما يقلل من الطلب. فهذا ما يسمى منطقة المقاومة.
مستويات الأسعار في الاقتصاد:
في الاقتصاد، يشير مستوى السعر إلى القوة الشرائية للنقود أو التضخم. بمعنى آخر يصف الاقتصاديون حالة الاقتصاد من خلال مستوى النظر في مقدار ما يمكن للأشخاص شراؤه بنفس دولار العملة. إن مؤشر مستوى الأسعار الأكثر شيوعًا هو مؤشر أسعار المستهلك [consumer price index (CPI)].
تُحلل الأسعار من خلال نهج سلة البضائع، أي تُفحص مجموعة من السلع على المستهلك بشكل إجمالي. التغيرات في السعر الإجمالي مع مرور الوقت تدفع المؤشر بقياس سلة البضائع إلى الأعلى. عادةً تستخدم هنا المتوسطات المرجحة بدلاً من الوسائل الهندسية. توفر مستويات الأسعار لقطة سريعة للأسعار في وقت معين، ما يجعل من الممكن مراجعة التغيرات في مستوى السعر العريض مع مرور الوقت.
يتأثر طلب المستهلكين على السلع مع ارتفاع الأسعار(التضخم) أو هبوطها (الانكماش)، وهذا يؤدي إلى اتخاذ تدابير إنتاج واسعة مثل الناتج المحلي الإجمالي [Gross domestic product (GDP)] أعلى أو أقل.
تعد مستويات الأسعار واحدة من أكثر المؤشرات الاقتصادية مشاهدة في العالم. يعتقد الاقتصاديون على نطاق واسع أن الأسعار يجب أن تطل مستقرة من عام لآخر حتى لا تتسبب في تضخم لا مبرر له. إذا ارتفعت مستويات الأسعار بسرعة كبيرة، تبحث البنوك المركزية أو الحكومات عن طرق لخفض المعروض من النقود أو الطلب الكلي على السلع والخدمات.
مهم: على الرغم من تغير الأسعار تدريجيًا مع مرور الوقت خلال فترات التضخم، إلا أنها يمكن أن تتغير أكثر من مرة واحدة في اليوم عندما يعاني الاقتصاد من التضخم المفرط.
نقاط مهمة:
– مستوى السعر هو متوسط السعر الحالي للسلع والخدمات المنتجة في الاقتصاد.
– يتم التعبير عن مستويات الأسعار في نطاقات صغيرة أو كقيم منفصلة مثل أرقام رمز الدولار.
– مستويات الأسعار هي مؤشر رئيسي في الاقتصاد. ارتفاع الأسعار يشير إلى ارتفاع الطلب ما يؤدي إلى التضخم، في حين أن انخفاض الأسعار يشير إلى انخفاض الطلب أو الانكماش.
– في عالم الاستثمار يشار إلى مستوى السعر بالدعم والمقاومة، ما يساعد على تحديد نقاط الدخول والخروج.
مستوى السعر في عالم الاستثمار:
يكسب التجار والمستثمرون المال عن طريق بيع وشراء الأوراق المالية، إذ يشترون ويبيعون عندما يصل السعر إلى مستوى معين. ويشار إلى مستويات الأسعار هذه بالدعم والمقاومة. يستخدم المتداولون مناطق الدعم والمقاومة هذه لتحديد نقاط الدخول والخروج.
الدعم هنا هو مستوى السعر إذ من المتوقع أن يتوقف الاتجاه التنازلي بسبب تركيز الطلب. مع انخفاض السعر الآمن، يزداد الطلب على الأسهم، ما يشكل خط الدعم. وفي الوقت نفسه، تنشأ مناطق المقاومة بسبب عمليات البيع عندما ترتفع الأسعار.
بمجرد تحديد منطقة دعم أو مقاومة، فإنها توفر نقاط دخول أو خروج تجارية محتملة قيمة. هذا لأنه عندما يصل السعر إلى نقطة مقاومة أو دعم، السعر سيؤول إلى أحد الطريقين: إما أن يصبح بعيدًا عن مستوى الدعم أو المقاومة، أو انتهاك مستوى السعر والاستمرار في اتجاهه حتى يصل إلى مستوى الدعم أو المقاومة التالي.
في الاقتصاد، تعد مستويات الأسعار مؤشرًا رئيسيًا ويراقبها الاقتصاديون عن كثب. إنها تلعب دورًا هامًا في القوة الشرائية وكذلك في بيع السلع والخدمات. كما أنها تلعب دورًا مهمًا في القوة سلسة العرض والطلب.
فهم مستويات السعر:
هناك معنيان لمصطلح مستوى السعر في عالم الأعمال.
الأول هو ما اعتاد الناس على سماعه: سعر السلع والخدمات أو مبلغ من المال الذي ينبغي على المستهلك أو على كيان آخر التخلي عنه لشراء سلعة أو خدمة أو أمان في الاقتصاد. ترتفع الأسعار مع زيادة الطلب وتنخفض عند انخفاض الطلب.
يستخدم هذا مرجعًا للتضخم والانكماش، أو صعود وهبوط الأسعار في الاقتصاد. إذا ارتفعت أسعار السلع والخدمات بسرعة كبيرة -عندما يواجه الاقتصاد تضخمًا- فبإمكان البنك المركزي التدخل وتشديد سياسته النقدية ورفع أسعار الفائدة. هذا بدوره يقلل من كمية الأموال في النظام، وبالتالي تقليل الطلب الكلي. إذا انخفضت الأسعار بسرعة كبيرة، فيمكن للبنك المركزي أن يفعل العكس: تخفيف سياسته النقدية ، وبالتالي زيادة المعروض النقدي للاقتصاد والطلب الكلي.
المعنى الثاني يشير إلى سعر الأصول المتداولة في السوق مثل الأسهم أو السندات، والتي يشار إليها غالبًا باسم الدعم والمقاومة. في حالة تحديد السعر في الاقتصاد، يزداد الطلب على الأوراق المالية عندما ينخفض سعرها، وهذا ما يشكل خط الدعم. أي بمعنى آخر عندما يرتفع السعر، يحدث البيع بثمن رخيص (sell-off) ما يقلل من الطلب. فهذا ما يسمى منطقة المقاومة.
مستويات الأسعار في الاقتصاد:
في الاقتصاد، يشير مستوى السعر إلى القوة الشرائية للنقود أو التضخم. بمعنى آخر يصف الاقتصاديون حالة الاقتصاد من خلال مستوى النظر في مقدار ما يمكن للأشخاص شراؤه بنفس دولار العملة. إن مؤشر مستوى الأسعار الأكثر شيوعًا هو مؤشر أسعار المستهلك [consumer price index (CPI)].
تُحلل الأسعار من خلال نهج سلة البضائع، أي تُفحص مجموعة من السلع على المستهلك بشكل إجمالي. التغيرات في السعر الإجمالي مع مرور الوقت تدفع المؤشر بقياس سلة البضائع إلى الأعلى. عادةً تستخدم هنا المتوسطات المرجحة بدلاً من الوسائل الهندسية. توفر مستويات الأسعار لقطة سريعة للأسعار في وقت معين، ما يجعل من الممكن مراجعة التغيرات في مستوى السعر العريض مع مرور الوقت.
يتأثر طلب المستهلكين على السلع مع ارتفاع الأسعار(التضخم) أو هبوطها (الانكماش)، وهذا يؤدي إلى اتخاذ تدابير إنتاج واسعة مثل الناتج المحلي الإجمالي [Gross domestic product (GDP)] أعلى أو أقل.
تعد مستويات الأسعار واحدة من أكثر المؤشرات الاقتصادية مشاهدة في العالم. يعتقد الاقتصاديون على نطاق واسع أن الأسعار يجب أن تطل مستقرة من عام لآخر حتى لا تتسبب في تضخم لا مبرر له. إذا ارتفعت مستويات الأسعار بسرعة كبيرة، تبحث البنوك المركزية أو الحكومات عن طرق لخفض المعروض من النقود أو الطلب الكلي على السلع والخدمات.
مهم: على الرغم من تغير الأسعار تدريجيًا مع مرور الوقت خلال فترات التضخم، إلا أنها يمكن أن تتغير أكثر من مرة واحدة في اليوم عندما يعاني الاقتصاد من التضخم المفرط.
نقاط مهمة:
– مستوى السعر هو متوسط السعر الحالي للسلع والخدمات المنتجة في الاقتصاد.
– يتم التعبير عن مستويات الأسعار في نطاقات صغيرة أو كقيم منفصلة مثل أرقام رمز الدولار.
– مستويات الأسعار هي مؤشر رئيسي في الاقتصاد. ارتفاع الأسعار يشير إلى ارتفاع الطلب ما يؤدي إلى التضخم، في حين أن انخفاض الأسعار يشير إلى انخفاض الطلب أو الانكماش.
– في عالم الاستثمار يشار إلى مستوى السعر بالدعم والمقاومة، ما يساعد على تحديد نقاط الدخول والخروج.
مستوى السعر في عالم الاستثمار:
يكسب التجار والمستثمرون المال عن طريق بيع وشراء الأوراق المالية، إذ يشترون ويبيعون عندما يصل السعر إلى مستوى معين. ويشار إلى مستويات الأسعار هذه بالدعم والمقاومة. يستخدم المتداولون مناطق الدعم والمقاومة هذه لتحديد نقاط الدخول والخروج.
الدعم هنا هو مستوى السعر إذ من المتوقع أن يتوقف الاتجاه التنازلي بسبب تركيز الطلب. مع انخفاض السعر الآمن، يزداد الطلب على الأسهم، ما يشكل خط الدعم. وفي الوقت نفسه، تنشأ مناطق المقاومة بسبب عمليات البيع عندما ترتفع الأسعار.
بمجرد تحديد منطقة دعم أو مقاومة، فإنها توفر نقاط دخول أو خروج تجارية محتملة قيمة. هذا لأنه عندما يصل السعر إلى نقطة مقاومة أو دعم، السعر سيؤول إلى أحد الطريقين: إما أن يصبح بعيدًا عن مستوى الدعم أو المقاومة، أو انتهاك مستوى السعر والاستمرار في اتجاهه حتى يصل إلى مستوى الدعم أو المقاومة التالي.