مسيرة ​الصحفية والأديبة السورية :سهام الترجمان .مواليد العمارة بدمشق عام 1932​م

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسيرة ​الصحفية والأديبة السورية :سهام الترجمان .مواليد العمارة بدمشق عام 1932​م


    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	FB_IMG_1690525202686.jpg  مشاهدات:	0  الحجم:	105.7 كيلوبايت  الهوية:	138567 اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	FB_IMG_1690525197124.jpg  مشاهدات:	0  الحجم:	89.2 كيلوبايت  الهوية:	138568
    أبناء الشام‏ ‏‏يشعر بـ‏الحزن‏


    الأديبة سهام الترجمان في ذمة الله
    صحفية وأديبة سورية، ولدت في حي العمارة بمدينة دمشق عام 1932.
    تلقت تعليمها في دمشق حتى المرحلة الثانوية ثم أتمت دراستها الجامعية في كلية الآداب - قسم الفلسفة - جامعة دمشق حيث نالت الإجازة في الفلسفة (1954- 1955). عملت في الصحافة.
    قدمت برنامجاً ثقافياً من إذاعة دمشق لفترة طويلة كان سبب شهرتها في الأوساط الأدبية في سورية وخارجها.
    عضو جمعية النقد الأدبي.
    المؤلفات:
    كتاب يا مال الشام
    كتاب فرقة المعتزلة
    رواية جبل الشيخ في بيتي
    رواية آه يا أنا
    كتاب رسائل الأميرة زينب الحسنية إلى الرائدة الشامية ماري عجمي.
    تُرجم كتابها الأول يا مال الشام إلى الإنكليزية من قبل المستشرقةالأمريكية البروفسور الدكتور أندريارو " أستاذ علم الانتربولوجي والسوسيولوجي في جامعة سيراكيوز نيويورك، ويذكر أن الكتاب يقع في ثلاث مجلدات وقد صدر منه جزء ثان بعنوان (يامال الشام 2)مؤخراً . كما صدر لها كتاب آخر عن (المعتزلة) يتحدث عن دورهم ودور العقل في الفلسفة الإسلامية. وقد نالت على كتابها هذا شهادة الدكتوراه في الإبداع الفكري.‏‏ تعتز الأديبة سهام ترجمان بدمشقيتها وحبها لدمشق في كافة إصداراتها ومحاضرتها، وقد عبرت عن هذا العشق المستديم من خلال حبها لعبق الياسمين الدمشقي الذي ينمو على التربة الخصبة المروية من نهر بردى.
    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	FB_IMG_1690525191113.jpg  مشاهدات:	0  الحجم:	112.9 كيلوبايت  الهوية:	138566

  • #2

    سهام ترجمان

    من ويكيبيديا
    يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (مارس 2016)
    1932
    دمشق، سوريا
    سوريا
    سورية
    إجازة في الفلسفة
    أديبة
    سهام ترجمان (1 كانون الأول 1932 - ) صحفية وأديبة سورية، ولدت في حي العمارة بمحافظة دمشق عام 1932.

    تلقت تعليمها في دمشق حتى المرحلة الثانوية ثم أتمت دراستها الجامعية في كلية الآداب - قسم الفلسفة - جامعة دمشق حيث نالت الإجازة في الفلسفة (1954- 1955). عملت في الصحافة.

    قدمت برنامجاً ثقافياً من إذاعة دمشق لفترة طويلة كان سبب شهرتها في الأوساط الأدبية في سورية وخارجها. عضو جمعية النقد الأدبي.

    ترجم كتابها الأول يا مال الشام إلى الإنكليزية من قبل المستشرقة الأمريكية البروفسور الدكتور أندريارو " أستاذ علم الانتربولوجي والسوسيولوجي في جامعة سيراكيوز نيويورك، ويذكر أن الكتاب يقع في ثلاث مجلدات وقد صدر منه جزء ثان بعنوان (يامال الشام 2)مؤخراً . كما صدر لها كتاب آخر عن (المعتزلة) يتحدث عن دورهم ودور العقل في الفلسفة الإسلامية. وقد نالت على كتابها هذا شهادة الدكتوراه في الإبداع الفكري. تعتز الأديبة سهام ترجمان بدمشقيتها وحبها لدمشق في كافة إصداراتها ومحاضرتها، وقد عبرت عن هذا العشق المستديم من خلال حبها لعبق الياسمين الدمشقي الذي ينمو على التربة الخصبة المروية من نهر بردى.
    المؤلفات :
    • كتاب يا مال الشام
    • كتاب فرقة المعتزلة
    • رواية جبل الشيخ في بيتي
    • رواية آه ... يا أنا
    • كتاب رسائل الأميرة زينب الحسنية إلى الرائدة الشامية ماري عجمي

    تعليق


    • #3
      اتحاد الكتاب العرب ينعي الأديبة والروائية السورية د.سهام ترجمان

      # صحيفة الثورة في 27 تموز , 2023 بتوقيت دمشـــق

      الثورة:
      خسرت الأوساط الثقافية والأدبية رائدة من رائدات الثقافة والإبداع في سورية والوطن العربي، بعد معاناة مريرة مع المرض، رحلت الروائية والأديبة السورية سهام ترجمان التي عاشت جلّ حياتها في مدينة دمشق ( 1932 – 2023) حيث درست الفلسفة في جامعتها، وكان لها حضورها الثقافي والإبداعي البهي، كما وضعت كتاباً بعنوان “المعتزلة” كان له صداه الكبير لدى الأوساط الفكرية والأدبية، وهو العمل الذي حصلت بموجبه على شهادة الدكتوراه في الإبداع الفكري، كما قدّمت برنامجاً إذاعياً ثقافياً بعنوان: (الجندي) كان له أيضا صداه الواسع عند المثقفين والمتابعين لإذاعة دمشق. ترجمت بعض أعمالها إلى لغات عدة ككتابها: “يا مال الشام” الذي ترجم إلى اللغة الإنكليزية.
      قدّمت سهام ترجمان إحدى أهم الروايات الأدبية التي وثّقت حرب تشرين ( جبل الشيخ في بيتي) فضلا عن كتابها التوثيقي المهم (رسالة إلى الطيار الإسرائيلي الذي قتل زوجي). كما وثّقت من خلال أعمالها لأديبات رائدات مثل ماري عجمي وغيرهأ.
      إن اتحاد الكتاب العرب إذ ينعي إلى الكتاب والمبدعين رحيل الأديبة الكبيرة سهام ترجمان عضو اتحاد الكتاب العرب، والمثقفة السورية الأصيلة والرائدة، فإنه يؤكد على ضرورة السير على نهج الأدب الملتزم الأصيل والهادف إلى بناء المثقف الملتزم بقضايا أمته المبدئية.

      تعليق


      • #4
        الأديبة سهام ترجمان.. الدمشقية حتى العظم


        2018-12-04

        دمشق-سانا

        ارتبط اسمها بمدينة دمشق ولا سيما بعد أن وضعت كتابها الشهير “يا مال الشام” الذي يحكي عن دمشق القديمة بتراثها وعاداتها وتقاليدها ويعبر عن اعتزاز الأديبة سهام ترجمان بدمشقيتها في كل إصداراتها ومحاضراتها والتي نضحت بحبها لعبق الياسمين الدمشقي الذي ينمو على التربة الخصبة المروية من نهر بردى.

        لابنة حي العمارة الدمشقي الفضل في صون العديد من الأحياء الدمشقية القديمة إضافة إلى نجاحها الكبير كرائدة وقائدة حملات في الحفاظ على العمارة الدمشقية العريقة وهي من تقول: من يبحث في تاريخ دمشق يجد أنها قد عرفت قبل غزو الاسكندر بكثير فهذه المدينة موجودة منذ الألف الثاني زمن الفراعنة وزمن المماليك الآرامية في الألف الأول قبل الميلاد.

        ونشأت صاحبة كتاب المعتزلة والتي نالت عليه شهادة الدكتوراه في الإبداع الفكري في بيت شعبي أصيل ساهم في تشربها للبيئة الدمشقية التي أحبتها وعملت على تجسيدها في مؤلفاتها وأعمالها الأدبية الإبداعية.

        ونالت الإجازة في الفلسفة من جامعة دمشق ثم قدمت برنامج الجندي في إذاعة دمشق وهو برنامج ثقافي قدمته لفترة طويلة وكان سبب شهرتها في الأوساط الأدبية في سورية وخارجها إضافة الى عدة برامج منها المرأة..القوات المسلحة ..حماة الديار.

        أثناء الوحدة مع مصر قامت بمهام صحفية كثيرة ودخلت عالم الصحافة المكتوبة عن طريق مجلة الجندي العربي حيث عملت محررة ومن ثم نائبا لرئيس التحرير إضافة إلى كونها رئيسة تحرير مجلة فلاش التي صدرت باللغة الإنكليزية عن الإدارة السياسية للجيش والقوات المسلحة وهي عضو في جمعية النقد الأدبي في اتحاد الكتاب العرب.

        مسيرتها الأدبية التي امتدت لعشرات السنوات أغنت من خلالها المكتبة السورية والعربية بإصدارات أدبية متنوعة كان أهمها كتابها الوثائقي الذي حمل عنوان “رسالة إلى الطيار الإسرائيلي الذي قتل زوجي” والذي كتبته بعد استشهاد زوجها النقيب فؤاد محفوظ بحرب تشرين التحريرية عام 1973 إضافة إلى “جبل الشيخ في بيتي و رواية آه يا أنا ورسائل الاميرة زينب الحسنية إلى الرائدة الشامية ماري عجمي” وآخر كتبها “المعتزلة”.

        وعندما تعرضت البلاد لعدوان الخامس من حزيران عام 1967 خافت على دمشق بكل جوارحها وراحت تكتب وتسجل ما يعتريها من خواطر دمشقية أصيلة مثل “العرس الشامي .. السيران.. الأمثال الشعبية.. السهرات.. الولادة والطلق” كما القت العديد من المحاضرات عنها في الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا.

        ترجم كتابها الأول يا مال الشام إلى الإنكليزية من قبل المستشرقة الأمريكية البروفيسور الدكتورة أندريارو أستاذ علم الانتربولوجي والسيسيولوجي في جامعة سيراكيوز نيويورك ويقع في ثلاثة مجلدات وقد صدر منه جزء ثان مؤخرا.

        شذى حمود

        تعليق

        يعمل...
        X