تويت
سعر السوق هو السعر الحالي والذي به يمكن شراء أو بيع سلعة أو خدمة. تدّعي النظرية الاقتصادية أن سعر السّوق يتحدد عند نقطة التقاء قوى العرض والطلب. يمكن أن تتسبب الصدمات الاقتصادية في جانبي العرض والطلب في إعادة تقييم وتغيير سعر السّوق للسلعة أو الخدمة.
فهم سعر السوق
سعر السوق للأوراق المالية هو السعر الأحدث الذي تم به تداول هذه الأوراق المالية. إنه نتيجة لتفاعل التجار والمستثمرين والمضاربين مع بعضهم البعض في السوق.
لفهم كيفية الاستدلال على سعر السوق، من المهم إدراك بعض المفاهيم الأساسية للتداول. فمن أجل حدوث التجارة يجب أن يتفق البائع والمشتري على سعر واحد. يتم استعراض أسعار البيع والشراء من قبل المشترين والبائعين على التوالي.
يعرف سعر البيع بأنه السعر الأعلى الذي عنده يكون الشخص على استعداد لدفعه مقابل سلعة ما، بينما سعر الشراء فهو السعر الأقل الذي عنده يكون شخص ما على استعداد لقبوله مقابل بيعه لسلعة ما.
بالنسبة لسلعة قد يكون 50.51 دولار و50.52 دولار.
إذا لم يكن يرى المشترون أن هذا السعر جيد، فقد يخفضون سعر شرائهم إلى 50.25 دولار. قد يوافق البائعون أو لا يوافقون على ذلك. وقد يخفض شخص ما سعر شرائه إلى سعر أقل، أو قد يبقي عليه كما هو.
تحدث الصفقة فقط عندما يتفاعل البائع مع سعر الشراء أو عندما يتفاعل المشتري مع سعر البيع.
يتغير سعر البيع وسعر الشراء باستمرار بتغيّر آراء المشترين والبائعين حول السعر الذي يمكن الاتفاق عليه. بالإضافة إلى ذلك، عندما يوافق البائعون على سعر الشراء فسينخفض السعر، أو عندما يوافق المشترون على سعر البيع فسيرتفع السعر.
مفاهيم رئيسية
في تداول الأوراق المالية، يكون سعر السوق هو السعر الحالي كما تظهره آخر صفقة مسجلة. قد يختلف هذا عن أسعار البيع والشراء الحالية. سعر السوق في سوق السندات هو آخر سعر تم الإبلاغ عنه باستثناء الفوائد المستحقة؛ وهذا ما يسمى السعر النظيف.
سعر السوق للسلع والخدمات هو السعر الحالي الذي يمكن الشراء أو البيع به.
مثال على سعر السوق والتغيرات
يغير التفاعل الحاصل ما بين المشترين والبائعين باستمرار سعر السوق. على سبيل المثال، نفترض أن بنك أوف أميركا (BAC) حدد سعر البيع بقيمة 30 دولارًا وسعر بيع آخر بقيمة 30.01 دولار. هناك ثمانية متداولين يريدون شراء أسهم BAC؛ هذا يمثل الطلب. تقدم خمسة متداولين لشراء 100 سهم بسعر شراء بلغ 30 دولار وثلاثة متداولين بسعر شراء بلغ 29.99 دولار ومتداول واحد بسعر 29.98 دولار. هذه الطلبات مدرجة تحت مسمى سعر البيع.
هناك أيضًا ثمانية متداولين يريدون بيع أسهم BAC؛ هذا يمثل العرض. يبيع خمسة 100 سهم بسعر 30.01 دولار، وثلاثة سيبيعون بسعر 30.02 دولار، وواحد سيبيع بسعر 30.03 دولار. هذه الطلبات مصنفة ضمن أسعار الشراء.
لنفترض أن متداول جديد يريد شراء 800 سهم بسعر السوق. في هذه الحالة يظهر سعر السوق في كل الأسعار والأسهم التي تطلبها الأمر لملء الطلب.
يجب على هذا المتداول الشراء عند العرض: 500 سهم بسعر 30.01 دولار، و300 سهم عند سعر 30.02 دولار. في هذه الحالة اتسع الفارق السعري، والسعر هو 30 دولارًا إلى 30.03 دولار لأنه تم شراء جميع الأسهم المعروضة بسعر 30.01 دولار و30.02 دولار أمريكي. طالما أن السعر 30.02 دولار كان آخر سعر تداول، وهذا هو سعر السوق.
قد يتخذ المتداولون الآخرون إجراءات لإغلاق الفارق السعري. نظرًا لوجود عدد أكبر من المشترين، يتم إغلاق الفارق السعري عن طريق تعديل العرض التصاعدي. والنتيجة هي سعر جديد قدره 30.02 دولار إلى 30.03 دولار، على سبيل المثال. يحدث هذا التفاعل باستمرار في كلا الاتجاهين بما يضبط السعر.
فهم سعر السوق
سعر السوق للأوراق المالية هو السعر الأحدث الذي تم به تداول هذه الأوراق المالية. إنه نتيجة لتفاعل التجار والمستثمرين والمضاربين مع بعضهم البعض في السوق.
لفهم كيفية الاستدلال على سعر السوق، من المهم إدراك بعض المفاهيم الأساسية للتداول. فمن أجل حدوث التجارة يجب أن يتفق البائع والمشتري على سعر واحد. يتم استعراض أسعار البيع والشراء من قبل المشترين والبائعين على التوالي.
يعرف سعر البيع بأنه السعر الأعلى الذي عنده يكون الشخص على استعداد لدفعه مقابل سلعة ما، بينما سعر الشراء فهو السعر الأقل الذي عنده يكون شخص ما على استعداد لقبوله مقابل بيعه لسلعة ما.
بالنسبة لسلعة قد يكون 50.51 دولار و50.52 دولار.
إذا لم يكن يرى المشترون أن هذا السعر جيد، فقد يخفضون سعر شرائهم إلى 50.25 دولار. قد يوافق البائعون أو لا يوافقون على ذلك. وقد يخفض شخص ما سعر شرائه إلى سعر أقل، أو قد يبقي عليه كما هو.
تحدث الصفقة فقط عندما يتفاعل البائع مع سعر الشراء أو عندما يتفاعل المشتري مع سعر البيع.
يتغير سعر البيع وسعر الشراء باستمرار بتغيّر آراء المشترين والبائعين حول السعر الذي يمكن الاتفاق عليه. بالإضافة إلى ذلك، عندما يوافق البائعون على سعر الشراء فسينخفض السعر، أو عندما يوافق المشترون على سعر البيع فسيرتفع السعر.
مفاهيم رئيسية
- سعر السوق هو السعر الحالي الذي يمكن عنده شراء أو بيع سلعة أو خدمة.
- في الأسواق المالية، يمكن أن يتغير سعر السوق بسرعة كلما غير المضاربون أسعار البيع والشراء، أو عندما يتفق البائعون مع سعر الشراء، أو عندما يوافق المشترون على سعر البيع.
- تُستعرض أسعار البيع والشراء حيث يمكن شراء أو بيع الأصول في الوقت الحالي.
في تداول الأوراق المالية، يكون سعر السوق هو السعر الحالي كما تظهره آخر صفقة مسجلة. قد يختلف هذا عن أسعار البيع والشراء الحالية. سعر السوق في سوق السندات هو آخر سعر تم الإبلاغ عنه باستثناء الفوائد المستحقة؛ وهذا ما يسمى السعر النظيف.
سعر السوق للسلع والخدمات هو السعر الحالي الذي يمكن الشراء أو البيع به.
مثال على سعر السوق والتغيرات
يغير التفاعل الحاصل ما بين المشترين والبائعين باستمرار سعر السوق. على سبيل المثال، نفترض أن بنك أوف أميركا (BAC) حدد سعر البيع بقيمة 30 دولارًا وسعر بيع آخر بقيمة 30.01 دولار. هناك ثمانية متداولين يريدون شراء أسهم BAC؛ هذا يمثل الطلب. تقدم خمسة متداولين لشراء 100 سهم بسعر شراء بلغ 30 دولار وثلاثة متداولين بسعر شراء بلغ 29.99 دولار ومتداول واحد بسعر 29.98 دولار. هذه الطلبات مدرجة تحت مسمى سعر البيع.
هناك أيضًا ثمانية متداولين يريدون بيع أسهم BAC؛ هذا يمثل العرض. يبيع خمسة 100 سهم بسعر 30.01 دولار، وثلاثة سيبيعون بسعر 30.02 دولار، وواحد سيبيع بسعر 30.03 دولار. هذه الطلبات مصنفة ضمن أسعار الشراء.
لنفترض أن متداول جديد يريد شراء 800 سهم بسعر السوق. في هذه الحالة يظهر سعر السوق في كل الأسعار والأسهم التي تطلبها الأمر لملء الطلب.
يجب على هذا المتداول الشراء عند العرض: 500 سهم بسعر 30.01 دولار، و300 سهم عند سعر 30.02 دولار. في هذه الحالة اتسع الفارق السعري، والسعر هو 30 دولارًا إلى 30.03 دولار لأنه تم شراء جميع الأسهم المعروضة بسعر 30.01 دولار و30.02 دولار أمريكي. طالما أن السعر 30.02 دولار كان آخر سعر تداول، وهذا هو سعر السوق.
قد يتخذ المتداولون الآخرون إجراءات لإغلاق الفارق السعري. نظرًا لوجود عدد أكبر من المشترين، يتم إغلاق الفارق السعري عن طريق تعديل العرض التصاعدي. والنتيجة هي سعر جديد قدره 30.02 دولار إلى 30.03 دولار، على سبيل المثال. يحدث هذا التفاعل باستمرار في كلا الاتجاهين بما يضبط السعر.