طالب الدكتوراه مات شولتز (Matt Shultz) اكتشف أول نجم ثنائي ضخم، أيبسلون لوبي (epsilon Lupi)، حيث يمتلك كِلا النجمين مجالات مغناطيسية – النجم الثنائي هو نظام نجمي مُكون من نجمين يدوران حول مركز كتلتهما المشترك.
للأعوام القليلة الماضي حاول مركز البايناميكس (BinaMIcS) (التفاعل بين الثنائية و المغناطيسية في النجوم المُختلفة التصنيف)، والذي تشكل في الاساس لدراسة الخصائص المغناطيسية للثنائيات القريبة، وقد اكتشفوا الآن واحدًا بإستخدام تيليسكوب “كندا-فرنسا-هاواي”.
“نشوء المجالات المغناطيسية بين النجوم الهائلة شيء غامض” يقول السيد شولتز (فيزيائي ومهندس)، “ويمكن لهذا الاكتشاف ان يساعد على إلقاء الضوء على التساؤل حول كيفية امتلاك هذه النجوم مجالات معناطيسية”.
في بعض النجوم، مثل الشمس، تتولد المجالات المغناطيسية عن طريق الحمل الحراري في الجزء الخارجي من النجم. وفي المقابل، لا يوجد حمل حراري في النجوم الضخمة ولذلك لا يوجد دعم للدينمو المغناطيسي. بالرغم من ذلك تمتلك 10% من النجوم الضخمة مجالات مغناطيسية قوية.
تم إقتراح تفسيرين لنشأة المجالات المغناطيسية الخاصة بالنجوم الضخمة و يختلف كِلاهما حول فكرة ما يُسمى “أحفورية” المجال المغناطيسي و التي تتولد عند إحدى مراحل حياة النجم وبعد ذلك تُحبَس في الجزء الداخلي له.
و تقترح أول فرضية أن ذلك المجال المعناطيسي يتكون أثناء تشكيل النجم؛ و تقترح ثاني فرضية أن ذلك المجال المغناطيسي ينشأ بواسطة التقلبات العنيفة لتداخل البلازما النحمية عِند تكوين الثنائي.
” لايُغير هذا الاكتشاف الإحصائيات الأساسية التي جمعها مركز البايناميكس (BinaMIcS)”، يقول السيد شولتز. “و مازلنا لا نعرف سبب وجود عدد قليل من النجوم المغناطيسية الضخمة في الثنائيات القريبة”.
و يعرض البحث أن قوة المجالات المغناطيسية متشابهة في النجمين، بالرغم من انعكاس محورهما المغناطيسي، حيث أن القطب الجنوبي لنجم منهم يشير تقريبا الي نفس الاتجاه حيث القطب الشمالي للنجم الاخر.
“نحن لسنا متأكدين من السبب حتي الان، و لكن من المحتمل انها تشير الى شئ مهم حول كيفية تفاعل النجوم مع بعضها البعض. و سنكون في حاجة لتجميع بعض البيانات الإضافية”.
للأعوام القليلة الماضي حاول مركز البايناميكس (BinaMIcS) (التفاعل بين الثنائية و المغناطيسية في النجوم المُختلفة التصنيف)، والذي تشكل في الاساس لدراسة الخصائص المغناطيسية للثنائيات القريبة، وقد اكتشفوا الآن واحدًا بإستخدام تيليسكوب “كندا-فرنسا-هاواي”.
“نشوء المجالات المغناطيسية بين النجوم الهائلة شيء غامض” يقول السيد شولتز (فيزيائي ومهندس)، “ويمكن لهذا الاكتشاف ان يساعد على إلقاء الضوء على التساؤل حول كيفية امتلاك هذه النجوم مجالات معناطيسية”.
في بعض النجوم، مثل الشمس، تتولد المجالات المغناطيسية عن طريق الحمل الحراري في الجزء الخارجي من النجم. وفي المقابل، لا يوجد حمل حراري في النجوم الضخمة ولذلك لا يوجد دعم للدينمو المغناطيسي. بالرغم من ذلك تمتلك 10% من النجوم الضخمة مجالات مغناطيسية قوية.
تم إقتراح تفسيرين لنشأة المجالات المغناطيسية الخاصة بالنجوم الضخمة و يختلف كِلاهما حول فكرة ما يُسمى “أحفورية” المجال المغناطيسي و التي تتولد عند إحدى مراحل حياة النجم وبعد ذلك تُحبَس في الجزء الداخلي له.
و تقترح أول فرضية أن ذلك المجال المعناطيسي يتكون أثناء تشكيل النجم؛ و تقترح ثاني فرضية أن ذلك المجال المغناطيسي ينشأ بواسطة التقلبات العنيفة لتداخل البلازما النحمية عِند تكوين الثنائي.
” لايُغير هذا الاكتشاف الإحصائيات الأساسية التي جمعها مركز البايناميكس (BinaMIcS)”، يقول السيد شولتز. “و مازلنا لا نعرف سبب وجود عدد قليل من النجوم المغناطيسية الضخمة في الثنائيات القريبة”.
و يعرض البحث أن قوة المجالات المغناطيسية متشابهة في النجمين، بالرغم من انعكاس محورهما المغناطيسي، حيث أن القطب الجنوبي لنجم منهم يشير تقريبا الي نفس الاتجاه حيث القطب الشمالي للنجم الاخر.
“نحن لسنا متأكدين من السبب حتي الان، و لكن من المحتمل انها تشير الى شئ مهم حول كيفية تفاعل النجوم مع بعضها البعض. و سنكون في حاجة لتجميع بعض البيانات الإضافية”.