التقاليد القومية ، نقول انه من الممكن ان تلعب هذه الخصائص والظروف دورار إساسيا في تحديد النوع أو الانواع الصجفية المستخدمة ، وكذلك في تحديد مضمون هذا النوع أو تلك الأنواع .
نعتقد إن رهذه هېي العوامل المؤثرة على شكل ومضمون الإنواع الصحفية .
الخصائض والعناضر الرئيسية للأنواع الصحفية :
يتضمن أصطلاح ( الانتاج الصحني ) عددا من الظواهر الصحفية وية اكثر من اصطلاح ( النوع الصحفي ) . ان ظاهرة صحفية مثل النداءات أو الوثائق أو الندوات أو مواد التسلية الخ ، من الصعب . جدا أن يشملها واو بالكامل مقياس النوع . ثم ان هنالك عددأ كبرا من النتاج الفني في وسائل الاعلام الصحفية الجماهيرية كالرواية والتمثيلية الأذاعية والمسرحية التلفزیونية والعروض الأوبرالية أو المسرحية ، يلعب فيها الصحفي فقط دور الوسيط بين القطعة الفنية المعنية وبين الجمهور ، وذلك بالرغم من ان بمقدور اية الد ن. ال ان يختار هذه الفنية بطريقة تجعلها قأدرة ، الى حدما ز في تحقيق وانجاز المهام الصحفية على ان تساهمن ع الصجفي لا بهدف تحديد مجمل العامة . وهكذا نرى ان تحديد النوع العلاقات بين مضمون وشكل النتاج الصحفي ، بل بهدف فقط إلى تحذيد الأمور الأساتية في هذة العلاقات. و: و تشمل هذه الأمور الأساسية الهدف الغام والعلاقات الضرورية بين الشكل والمضمون، التي تتكزر باستمزار في العملية الابداعية للانتاج الصحفي. : أن هذه العلاقات ذات الإهمية البالغة بالنسبة للانواع ، يمكن تحديدها كما يلي :
١ _ العلاقات القاثمة بين موضوع ( مادة ، مضدون ) الصحافة وبين موضوع ( مادة ،مضدون ) المادة الصحفية الواحدة المحددة والمعنية .
تملك الظاهرة الندوذجية في الحياة الحقيقية جوانب متعددة وخصائص نوعية محددة وقد انعكست جميعها في الوعي الاجتماعي عبر طرق مختلفة وفي اوجه خاصة . ونلاحظ فيها خصائص محددة أو صلات اعمق. ويمكن ان نضعها في الجوانب السياسية أو الاخلاقية أو الجمالية ويمكن أن نميز فيها خصائص تقدمية أو رجعية ، ما أو هزلية والأنواع الصحفية المختلفة قادرة على اعطاء تعبير مائم . خاص لبعض جوانب الحياة الواقعية . وتعرف هذه المقدرة الخاصة للنوع الواحد ، وهذا المظهر الذي يمكن في ظله لنوع صحفي معين ان يعطي تعبيرا فعال لبعض الجوانب المحددة من الحياة الواقعية ، وذلك في الحدود الي يعرفها مضمون هذا النوع .
وتوضبحا لما تقدم نورد المثال التالي : فيما بخص موضوع اننوع الصحفي الخبر ( ، ليس مهما ان يكون النص ) وزير خارجية المانيا ت ر الديمقراطية يصل إلى القاهرة أو تدشين محطة طاقة جديدة وذلك . و أن ما يحدده طبيعة الخبر هو الحقيقة الواقعة التي نختارها من الواقع أو من ظاهرة معينة ونسجلها باعتبارها القسم الأكثر أهمية في الحدث ، وباعتبارها واقعة ملموسة ومحددة. هذا هو مضمون الخبر .أما المقالات والتعليقات فلها مضمون آخر مختلف يدور حول العلاقات الداخلية الأصيلة. لظاهرة والمشاكل والقضايا المتعلقة بها .
وقد رأى أحد البحاثة ان المهمة الموضوعية للريبور تاج الحديث في ( ان يضع في دائرة الضوء عمل وطريقة حياة الكائنات الأنسانية ) .. و كي يعطي الصحفي لهذا النوع الصحفي حق قدره، عليه ان يدرس بعض الجوانب الخاصة لحياة ، وان ينفذ اعمق في ذهن ونفسية ومشاكل وصراعات الأنسان .
وفيما يخص الموضوع ( أو المفضمون ) فان القضية هي مدى اتساع وعمق المقطع. الذي يستطيع النوع الصحفي الواحد ان يعرضه ويقدمه من الجياة الواقعية .ولهذا فان ذا فان تقدیم التقارير المستمرة جول موضوع ما، لا يضمن باي شكل من الأشكال ان . يعرض ويقدم للقاريء | و الفهم الضروري للعلاقات الصحفية لهذا الموضوع ، أو ان يمكن القاری من الاجابة على كافة الأسئلة التي يمكن ان تبرز في مجرى الاحداث . ان ال ة الإنواع الصحفية ، حقية، الي مهمتها الأساسية تقديم الوقائع كالاخبار مثلا، سوف لن تكون قادرة على الاشباع الكامل ، وانما سيكون بامكانها ان تقدم إلى حد ما معلمومات وتقييمالهذه المعلومات. ومن ناحية اخرى فان مقدرة التعليقات والمقالات الافتتاحية تقع تحديدا قي هذا الاتجاه . وهكذا فان الاستخدامات المختلفة تمكن الصحفی من ان يوضح الحياة الحقيقية والمتغيرة باستمرارمتذا و كذلك الخطواث المتنوعة الاكتشاف حقاثق الواقع الي تقود من مجرد الملاحظة الى التفكير المجرد، ومنه بالتالي إلى استخدام وتطبيق المعرفة في ممارسة المجتمع .
۲- العلاقة بين وظيفة الصحافة الاشتراكية ( المهمة الشاملة والعامة ) وبين الوظيفة الواحدة لنتاج صحفی معين ( المهمة الواحدة ) .
تقوم الصحافة على اخلافها وتياينها بخدمة اهداف المجتمع والطبقات ولا وجود لا يسمي : الضخافة المستقلة . وتري الصحافة الأشئراكية وظائفها على النحو التألي : كذاعية جماعي ، وكمحرض جماعي ، و كمنظم جماعي . و . ويتغير المضمون الملموس اللصحافة وفق الظروف الملموسة،وفق الأهداف المحددة للمؤسسات الحكومية أو السياسية الصادرة عنها .
آخذين بعين الاعتبار الوضع الراهن ، ومنظلقين من توازن القوى على الضعيد الدولي ، نعتقد ان الصحافة الاشتراكية ، وهي تقوم بوظيفتها كداعية ومحخرض عليها ان تنشر بشكل فعال تلك المعلومات والمواذ التي من شأنها ان تساهم في تنمية الوعي الاشتراكي ومواجهة الايديو لوجية . الرجعية المعادية والتغلب عليها . ووفقا لهذا الأمر الموضوعی ، والذي يصح تطبيقه على كافة وسائل الاعلام التقدمية ، فان الوظيفة الثالثة للصحافة را ما الاشتراكية كمنظم جماعي تعتمد بالطبع على الوضع الخاص والظروف الملموسة لكل بلد من البلدان : وهذا يعني بالدرجة الأولى ذلك التطبيق والاستخدام لوسائل الاعلام بحيث. تقود. كافة المعارف الجديدة إلى النشاطات الاجتماعية ، اإلي النشاط المبدع للإنسان وهو يقود الثورة الاشتراكية . وهذا يعني في المقام الأول التطور المستمر لعلاقات الانتاج الاشتراکی، والتغلب على الفروق الطبقية. وهذا يعنى التطور المستمن لقوى الانتاج الاشتراكية وتصویر الإنسان الحديث داخل عملية الانتاج وتقدیم النماذج الفردية و بردية والجماعية التي تعطي مثلا في المجالات الاقتصادية والثقافية والتعليمية . ويظهر الدور التنظيمي لوسائل الاعلام الاشتراكية
ايضا في مساهمة هذه الوساثل في النضال من أجل حل القضية القومية ، وذلك باعتبارها جزءا هاما من النضال العام من اجل السلام العالي .
وانطلاقا من هذه الاهداف يمكننا تحديك الوظيفة الخاصة لكل نوع من الأنواع الصحفية . وهكذا فان النوع الصحفي ( الخبر ) يساهم في انجاز الوظائف العامة للصخافة كما حددناها اعلاه ، وعلى النحو التالي . تهدف الأخبار الى تقديم المعلومات حول وقائع جديدة ملموسة ومحددة نسبيا وبذلك تقوم الأخبار بقامة باقامة العلاقات الأولية بين هذه الوقائع الجديدة. وبینرة القارى، أو المستمع هذه هي وظيفة الخبر الصحفي .
تتكون وظيفة النوع الصحفي من العناصر الثلاثة التالية :
١ - الموضوع : ماهي القضية الي يجب ان نقدم عنها معلومات لدائرة محددة من القراء ؟ ؟ يستطيع كل نوع من الأنواع الصحفية ان فا يقدم للقارىء قسطا محددا من المعلومات ..
٢ - الهدف : ماهو الهدف من تقديم المعلومات لهذه الدائرة المحددة من القراء ؟ ان كل نوع من الأنواع الصحفية بهدف الي تحقيق اهداف معينة من هذه المواجهة.
٣ - الطريقة ( الاسلوب ) : باية طريقة تم تقدیم وعرض المواد الاخبارية والتعليمية والجمالية والتعليلية والمسلية إلى دائرة محددة من القراء ؟ يمتلك كل نوع من الأنواع الصحفية خصائص جمالية وتسلية تظهر كعوامل و عناصلر في تحقيق وظيفة النوع. وليس ثمة حاجة للقول ان الانواع المحددة لها ها امكانيات مختلفة موجودة تحت تصرفها. . سوف بستر بشد. الحفي اثناء استخدامه العملي للانواع الصحفية بتقدبراه الخاص للاهداف التي تستطيع الانواع
نعتقد إن رهذه هېي العوامل المؤثرة على شكل ومضمون الإنواع الصحفية .
الخصائض والعناضر الرئيسية للأنواع الصحفية :
يتضمن أصطلاح ( الانتاج الصحني ) عددا من الظواهر الصحفية وية اكثر من اصطلاح ( النوع الصحفي ) . ان ظاهرة صحفية مثل النداءات أو الوثائق أو الندوات أو مواد التسلية الخ ، من الصعب . جدا أن يشملها واو بالكامل مقياس النوع . ثم ان هنالك عددأ كبرا من النتاج الفني في وسائل الاعلام الصحفية الجماهيرية كالرواية والتمثيلية الأذاعية والمسرحية التلفزیونية والعروض الأوبرالية أو المسرحية ، يلعب فيها الصحفي فقط دور الوسيط بين القطعة الفنية المعنية وبين الجمهور ، وذلك بالرغم من ان بمقدور اية الد ن. ال ان يختار هذه الفنية بطريقة تجعلها قأدرة ، الى حدما ز في تحقيق وانجاز المهام الصحفية على ان تساهمن ع الصجفي لا بهدف تحديد مجمل العامة . وهكذا نرى ان تحديد النوع العلاقات بين مضمون وشكل النتاج الصحفي ، بل بهدف فقط إلى تحذيد الأمور الأساتية في هذة العلاقات. و: و تشمل هذه الأمور الأساسية الهدف الغام والعلاقات الضرورية بين الشكل والمضمون، التي تتكزر باستمزار في العملية الابداعية للانتاج الصحفي. : أن هذه العلاقات ذات الإهمية البالغة بالنسبة للانواع ، يمكن تحديدها كما يلي :
١ _ العلاقات القاثمة بين موضوع ( مادة ، مضدون ) الصحافة وبين موضوع ( مادة ،مضدون ) المادة الصحفية الواحدة المحددة والمعنية .
تملك الظاهرة الندوذجية في الحياة الحقيقية جوانب متعددة وخصائص نوعية محددة وقد انعكست جميعها في الوعي الاجتماعي عبر طرق مختلفة وفي اوجه خاصة . ونلاحظ فيها خصائص محددة أو صلات اعمق. ويمكن ان نضعها في الجوانب السياسية أو الاخلاقية أو الجمالية ويمكن أن نميز فيها خصائص تقدمية أو رجعية ، ما أو هزلية والأنواع الصحفية المختلفة قادرة على اعطاء تعبير مائم . خاص لبعض جوانب الحياة الواقعية . وتعرف هذه المقدرة الخاصة للنوع الواحد ، وهذا المظهر الذي يمكن في ظله لنوع صحفي معين ان يعطي تعبيرا فعال لبعض الجوانب المحددة من الحياة الواقعية ، وذلك في الحدود الي يعرفها مضمون هذا النوع .
وتوضبحا لما تقدم نورد المثال التالي : فيما بخص موضوع اننوع الصحفي الخبر ( ، ليس مهما ان يكون النص ) وزير خارجية المانيا ت ر الديمقراطية يصل إلى القاهرة أو تدشين محطة طاقة جديدة وذلك . و أن ما يحدده طبيعة الخبر هو الحقيقة الواقعة التي نختارها من الواقع أو من ظاهرة معينة ونسجلها باعتبارها القسم الأكثر أهمية في الحدث ، وباعتبارها واقعة ملموسة ومحددة. هذا هو مضمون الخبر .أما المقالات والتعليقات فلها مضمون آخر مختلف يدور حول العلاقات الداخلية الأصيلة. لظاهرة والمشاكل والقضايا المتعلقة بها .
وقد رأى أحد البحاثة ان المهمة الموضوعية للريبور تاج الحديث في ( ان يضع في دائرة الضوء عمل وطريقة حياة الكائنات الأنسانية ) .. و كي يعطي الصحفي لهذا النوع الصحفي حق قدره، عليه ان يدرس بعض الجوانب الخاصة لحياة ، وان ينفذ اعمق في ذهن ونفسية ومشاكل وصراعات الأنسان .
وفيما يخص الموضوع ( أو المفضمون ) فان القضية هي مدى اتساع وعمق المقطع. الذي يستطيع النوع الصحفي الواحد ان يعرضه ويقدمه من الجياة الواقعية .ولهذا فان ذا فان تقدیم التقارير المستمرة جول موضوع ما، لا يضمن باي شكل من الأشكال ان . يعرض ويقدم للقاريء | و الفهم الضروري للعلاقات الصحفية لهذا الموضوع ، أو ان يمكن القاری من الاجابة على كافة الأسئلة التي يمكن ان تبرز في مجرى الاحداث . ان ال ة الإنواع الصحفية ، حقية، الي مهمتها الأساسية تقديم الوقائع كالاخبار مثلا، سوف لن تكون قادرة على الاشباع الكامل ، وانما سيكون بامكانها ان تقدم إلى حد ما معلمومات وتقييمالهذه المعلومات. ومن ناحية اخرى فان مقدرة التعليقات والمقالات الافتتاحية تقع تحديدا قي هذا الاتجاه . وهكذا فان الاستخدامات المختلفة تمكن الصحفی من ان يوضح الحياة الحقيقية والمتغيرة باستمرارمتذا و كذلك الخطواث المتنوعة الاكتشاف حقاثق الواقع الي تقود من مجرد الملاحظة الى التفكير المجرد، ومنه بالتالي إلى استخدام وتطبيق المعرفة في ممارسة المجتمع .
۲- العلاقة بين وظيفة الصحافة الاشتراكية ( المهمة الشاملة والعامة ) وبين الوظيفة الواحدة لنتاج صحفی معين ( المهمة الواحدة ) .
تقوم الصحافة على اخلافها وتياينها بخدمة اهداف المجتمع والطبقات ولا وجود لا يسمي : الضخافة المستقلة . وتري الصحافة الأشئراكية وظائفها على النحو التألي : كذاعية جماعي ، وكمحرض جماعي ، و كمنظم جماعي . و . ويتغير المضمون الملموس اللصحافة وفق الظروف الملموسة،وفق الأهداف المحددة للمؤسسات الحكومية أو السياسية الصادرة عنها .
آخذين بعين الاعتبار الوضع الراهن ، ومنظلقين من توازن القوى على الضعيد الدولي ، نعتقد ان الصحافة الاشتراكية ، وهي تقوم بوظيفتها كداعية ومحخرض عليها ان تنشر بشكل فعال تلك المعلومات والمواذ التي من شأنها ان تساهم في تنمية الوعي الاشتراكي ومواجهة الايديو لوجية . الرجعية المعادية والتغلب عليها . ووفقا لهذا الأمر الموضوعی ، والذي يصح تطبيقه على كافة وسائل الاعلام التقدمية ، فان الوظيفة الثالثة للصحافة را ما الاشتراكية كمنظم جماعي تعتمد بالطبع على الوضع الخاص والظروف الملموسة لكل بلد من البلدان : وهذا يعني بالدرجة الأولى ذلك التطبيق والاستخدام لوسائل الاعلام بحيث. تقود. كافة المعارف الجديدة إلى النشاطات الاجتماعية ، اإلي النشاط المبدع للإنسان وهو يقود الثورة الاشتراكية . وهذا يعني في المقام الأول التطور المستمر لعلاقات الانتاج الاشتراکی، والتغلب على الفروق الطبقية. وهذا يعنى التطور المستمن لقوى الانتاج الاشتراكية وتصویر الإنسان الحديث داخل عملية الانتاج وتقدیم النماذج الفردية و بردية والجماعية التي تعطي مثلا في المجالات الاقتصادية والثقافية والتعليمية . ويظهر الدور التنظيمي لوسائل الاعلام الاشتراكية
ايضا في مساهمة هذه الوساثل في النضال من أجل حل القضية القومية ، وذلك باعتبارها جزءا هاما من النضال العام من اجل السلام العالي .
وانطلاقا من هذه الاهداف يمكننا تحديك الوظيفة الخاصة لكل نوع من الأنواع الصحفية . وهكذا فان النوع الصحفي ( الخبر ) يساهم في انجاز الوظائف العامة للصخافة كما حددناها اعلاه ، وعلى النحو التالي . تهدف الأخبار الى تقديم المعلومات حول وقائع جديدة ملموسة ومحددة نسبيا وبذلك تقوم الأخبار بقامة باقامة العلاقات الأولية بين هذه الوقائع الجديدة. وبینرة القارى، أو المستمع هذه هي وظيفة الخبر الصحفي .
تتكون وظيفة النوع الصحفي من العناصر الثلاثة التالية :
١ - الموضوع : ماهي القضية الي يجب ان نقدم عنها معلومات لدائرة محددة من القراء ؟ ؟ يستطيع كل نوع من الأنواع الصحفية ان فا يقدم للقارىء قسطا محددا من المعلومات ..
٢ - الهدف : ماهو الهدف من تقديم المعلومات لهذه الدائرة المحددة من القراء ؟ ان كل نوع من الأنواع الصحفية بهدف الي تحقيق اهداف معينة من هذه المواجهة.
٣ - الطريقة ( الاسلوب ) : باية طريقة تم تقدیم وعرض المواد الاخبارية والتعليمية والجمالية والتعليلية والمسلية إلى دائرة محددة من القراء ؟ يمتلك كل نوع من الأنواع الصحفية خصائص جمالية وتسلية تظهر كعوامل و عناصلر في تحقيق وظيفة النوع. وليس ثمة حاجة للقول ان الانواع المحددة لها ها امكانيات مختلفة موجودة تحت تصرفها. . سوف بستر بشد. الحفي اثناء استخدامه العملي للانواع الصحفية بتقدبراه الخاص للاهداف التي تستطيع الانواع
تعليق