الشمس، و كواكب المجموعة الشمسية، تكونت من حوالي 4.6 مليار عام.
كأي نجمة متوسطة الحجم، تُحوّل الشمس في لُبها 300 مليون طن من الهيدروجين للهيليوم كل ثانية، منتجةً 4×10^27 واط من الطاقة.
هذه العملية مستمرة من 4.6 مليار عام و هي الطريقة التي تولد بها الشمس الطاقة، و لكن مخزون الهيليوم ليس لانهائيًا؛ بل سينتهي هذا الوقود في 7 مليار عام.
في خلال 6 مليار عام، ستتحول الشمس لعملاق أحمر و ستلتهم مداري عطارد و الزهرة، و ربما أيضًا مدار الأرض.
ولكن هذه ليست نهاية كوكب الأرض، فهي قبل هذا.
كلما تنتج الشمس المزيد من الهيليوم، تحرق المزيد من الهيدروجين.
هذا يزيد من إضاءة الشمس.
لن تلحظه، و لكن إضاءة الشمس تزيد بنسبة 10% تقريبًا كل مليار عام.
هذا ليس بالخبر الجيد للأرض.
خلال 1.1 مليار عام من الآن، طاقة الشمس و إضاءتها سيسببان جفاف جو الأرض من الماء و سيتم فقد بخار الماء في الفضاء إلى لا رجعة.
في 3.5 مليار عام من الأن، ستزيد إضاءة الشمس 40%، ستكون الحرارة عالية جدًا لتسبب غليان المحيطات.
كأي نجمة متوسطة الحجم، تُحوّل الشمس في لُبها 300 مليون طن من الهيدروجين للهيليوم كل ثانية، منتجةً 4×10^27 واط من الطاقة.
هذه العملية مستمرة من 4.6 مليار عام و هي الطريقة التي تولد بها الشمس الطاقة، و لكن مخزون الهيليوم ليس لانهائيًا؛ بل سينتهي هذا الوقود في 7 مليار عام.
في خلال 6 مليار عام، ستتحول الشمس لعملاق أحمر و ستلتهم مداري عطارد و الزهرة، و ربما أيضًا مدار الأرض.
ولكن هذه ليست نهاية كوكب الأرض، فهي قبل هذا.
كلما تنتج الشمس المزيد من الهيليوم، تحرق المزيد من الهيدروجين.
هذا يزيد من إضاءة الشمس.
لن تلحظه، و لكن إضاءة الشمس تزيد بنسبة 10% تقريبًا كل مليار عام.
هذا ليس بالخبر الجيد للأرض.
خلال 1.1 مليار عام من الآن، طاقة الشمس و إضاءتها سيسببان جفاف جو الأرض من الماء و سيتم فقد بخار الماء في الفضاء إلى لا رجعة.
في 3.5 مليار عام من الأن، ستزيد إضاءة الشمس 40%، ستكون الحرارة عالية جدًا لتسبب غليان المحيطات.