◾◾من بطلة ألعاب القوى إلى نحّاتة الحجر: قصة دومينغاس، امرأة غينيا-بيساوية?? عازمة على البقاء على قيد الحياة
كانت دومينغاس توجنا، الرياضية الموهوبة، تحمل بفخر ألوان غينيا-بيساو في بطولة العالم لألعاب القوى في اليابان عام 2007. للأسف، مرت ستة عشر عامًا منذ ذلك اللحظة المشرفة، واتجهت حياتها في طريق مختلف تمامًا، مضطرة لتصبح نحّاتة حجر للبقاء على قيد الحياة.
لم تشفِ مرارة الحياة أحدا، حتى لم تشفِ دومينغاس توجنا، التي عاشت أوقاتًا من العز في عالم ألعاب القوى في غينيا-بيساو. اليوم، تعيش حياة هادئة ومتواضعة في منزلها المتواضع بغرفتين في ضواحي بيساو، تعمل يوميا على نحت الحجارة لتكسب لقمة عيشها. هذه المرأة التي كانت محبوبة من قبل الأمة بأكملها لأدائها المتميز في سباقات 1500 متر، لا تزال أكثر الرياضيات في غينيا-بيساو تحصيلاً للميداليات.
تذكرنا هذه القصة بأهمية استغلال الفرص التي تتاح لنا وتقديرها بقيمتها الحقيقية. علينا أن نتصرف بحكمة، وندرك أن الغد غير مضمون وقد يحمل العديد من المفاجآت. بعيدًا عن أي نوع من الإهانة، تحثنا هذه القصة على استخلاص دروس من الحياة وتجاهل ما ليس ضروريًا.
لا يهم الطريق الذي تأخذنا إليه الحياة، المهم هو أن نحيط أنفسنا بأشخاص طيبين ونتخذ قرارات مستنيرة عند الضرورة. بهذه الطريقة يمكننا بناء مصيرنا حتى في وجه الصعاب.
تابع الصفحه ليصلك المزيد
كانت دومينغاس توجنا، الرياضية الموهوبة، تحمل بفخر ألوان غينيا-بيساو في بطولة العالم لألعاب القوى في اليابان عام 2007. للأسف، مرت ستة عشر عامًا منذ ذلك اللحظة المشرفة، واتجهت حياتها في طريق مختلف تمامًا، مضطرة لتصبح نحّاتة حجر للبقاء على قيد الحياة.
لم تشفِ مرارة الحياة أحدا، حتى لم تشفِ دومينغاس توجنا، التي عاشت أوقاتًا من العز في عالم ألعاب القوى في غينيا-بيساو. اليوم، تعيش حياة هادئة ومتواضعة في منزلها المتواضع بغرفتين في ضواحي بيساو، تعمل يوميا على نحت الحجارة لتكسب لقمة عيشها. هذه المرأة التي كانت محبوبة من قبل الأمة بأكملها لأدائها المتميز في سباقات 1500 متر، لا تزال أكثر الرياضيات في غينيا-بيساو تحصيلاً للميداليات.
تذكرنا هذه القصة بأهمية استغلال الفرص التي تتاح لنا وتقديرها بقيمتها الحقيقية. علينا أن نتصرف بحكمة، وندرك أن الغد غير مضمون وقد يحمل العديد من المفاجآت. بعيدًا عن أي نوع من الإهانة، تحثنا هذه القصة على استخلاص دروس من الحياة وتجاهل ما ليس ضروريًا.
لا يهم الطريق الذي تأخذنا إليه الحياة، المهم هو أن نحيط أنفسنا بأشخاص طيبين ونتخذ قرارات مستنيرة عند الضرورة. بهذه الطريقة يمكننا بناء مصيرنا حتى في وجه الصعاب.
تابع الصفحه ليصلك المزيد