-
العلامة الشاعر: سليمان الأحمد
سليمان الأحمد بن حسن إبراهيم عبود
ولد عام 1866 في قرية الجبيلية (قضاء جبلة - محافظة اللاذقية - غربي سورية) وفيها توفي عام 1942.عاش في اللاذقية، وكيليكيا، وبيروت. حفظ القرآن الكريم، ودرس الفقه الإسلامي (الجعفري خاصة) - كما درس مصادر النحو الأساسية، وأمهات المعاجم اللغوية.
سليمان الأحمد1866م
محافظة اللاذقية1942 م
محافظة اللاذقيةحفظ القرآن الكريم، ودرس الفقه الإسلامي (الجعفري خاصة)، كما درس مصادر النحو الأساسية، وأمهات المعاجم اللغوية. شاعر، كاتب، فقيه الشاعربدوي الجبل، والشاعر أحمد سليمان الأحمد، والشاعر علي سليمان الأحمد، والشاعرة فاطمة (فتاة غسان). سورية
اشتغل بتعليم الطلاب الفقه واللغة والأدب في بيته بالقرية (قرية ديفة، ثم قرية السلاطة)
كما عين رئيسًا لمحكمة الاستئناف والتمييز الشرعي - في عهد الملك فيصل (بسورية)، ثم استقال مع انتهاء ذاك العهد.
أنجب ثلاثة من الشعراء المعدودين: الشاعر بدوي الجبل، والشاعر أحمد سليمان الأحمد، والشاعر علي سليمان الأحمد، والشاعرة فاطمة سليمان الأحمد (فتاة غسان).
الإنتاج الشعري- له « السفينة»: من شذرات العلامة الشيخ سليمان الأحمد (ضمت شعره الوجداني والأخلاقي والوطني والاجتماعي والحكمي..)- مؤسسة البلاغ - بيروت 1999، وله قصائد نشرتها مجلة «الأماني» - اللاذقية، وأخرى طبعت في كتاب: «اليوبيل الذهبي» الذي أقيم له، عام (1938) - جمعه محمد المجذوب - مؤسسة البلاغ - بيروت 1987.
الأعمال الأخرىله رسائل تبادلها مع محمد كرد علي - رئيس المجمع العلمي العربي بدمشق، ورسائل بعث بها لابنه الذي كان يدرس في فرنسا، بالإضافة إلى خطب كثيرة. وله شروح وتعليقات على شرح ديوان أبي تمام لمحيي الدين الخياط.. وشرح مخطوط - غير تام - للزوميات أبي العلاء المعري، وشرح لديوان الأمير حسن بن مكزون.
يغلب على شعره طابع العالم الفقيه الذي يصرف همته إلى الفكرة والمعنى، من ثم جاءت لغة قصائده ومقطوعاته أقرب إلى النظم، وقل احتفاله بالتصوير، كما سيطرت هموم الأمة العربية الإسلامية على توجه هذه القصائد.
أقيم له يوبيل ذهبي عام 1938 - صدر عنه كتاب تكريمي، كما أقيم له حفل تأبيني بعد رحيله، ألقيت فيه قصائد وكلمات من شخصيات مهمة.
عناوين القصائد- راحة البال
- الحثّ على التقوى
- الحث على الاستنهاض
- عرفتُ معائبي
- معجم البابطين لشعراء العربية
- محمد المجذوب: اليوبيل الذهبي (المقدمة) مؤسسة البلاغ - بيروت 1987.
- الدوريات: نبيهة حداد: الحياة الأدبية في الساحل العربي السوري - مجلة العمران - تصدرها وزارة البلديات - دمشق 1968.
- عبدالقادر عياش: معجم المؤلفين السوريين في القرن العشرين - دار الفكر - دمشق 1985.
- هاشم عثمان: تاريخ اللاذقية - وزارة الثقافة والإرشاد القومي - دمشق 1985.
مسيرة الشاعر العلامة:سليمان الأحمد.مواليد ١٨٦٦م-١٩٤٢م.عضو المجمع العلمي العربي
تقليص
X
-
مسيرة الشاعر العلامة:سليمان الأحمد.مواليد ١٨٦٦م-١٩٤٢م.عضو المجمع العلمي العربي
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
عنه :
ولد عام 1866 في قرية الجبيلية (قضاء جبلة - محافظة اللاذقية - غربي سورية) وفيها توفي عام 1942. عاش في اللاذقية، وكيليكيا، وبيروت. حفظ القرآن الكريم، ودرس الفقه الإسلامي (الجعفري خاصة) - كما درس مصادر النحو الأساسية، وأمهات المعاجم اللغوية. اشتغل بتعليم الطلاب الفقه واللغة والأدب في بيته بالقرية (قرية ديفة، ثم قرية السلاطة). كما عين رئيسًا لمحكمة الاستئناف والتمييز الشرعي - في عهد الملك فيصل (بسورية)، ثم استقال مع انتهاء ذاك العهد. أنجب ثلاثة من الشعراء المعدودين: الشاعر بدوي الجبل، والشاعرأحمد سليمان الأحمد، والشاعر علي سليمان الأحمد، والشاعرة فاطمة سليمان الأحمد (فتاة غسان).
الإنتاج الشعري:- له « السفينة»: من شذرات العلامة الشيخ سليمان الأحمد (ضمت شعره الوجداني والأخلاقي والوطني والاجتماعي والحكمي..)- مؤسسة البلاغ - بيروت 1999، وله قصائد نشرتها مجلة «الأماني» - اللاذقية، وأخرى طبعت في كتاب: «اليوبيل الذهبي» الذي أقيم له، عام (1938) - جمعه محمد المجذوب - مؤسسة البلاغ - بيروت 1987.
رسائل تبادلها مع محمد كرد علي - رئيس المجمع العلمي العربي بدمشق، ورسائل بعث بها لابنه الذي كان يدرس في فرنسا، بالإضافة إلى خطب كثيرة. وله شروح وتعليقات على شرح ديوانأبي تمام لمحيي الدين الخياط.. وشرح مخطوط - غير تام - للزوميات أبي العلاء المعري، وشرح لديوان الأمير حسن بن مكزون.
يغلب على شعره طابع العالم الفقيه الذي يصرف همته إلى الفكرة والمعنى، من ثم جاءت لغة قصائده ومقطوعاته أقرب إلى النظم، وقل احتفاله بالتصوير، كما سيطرت هموم الأمة العربية الإسلامية على توجه هذه القصائد.
أقيم له يوبيل ذهبي عام 1938 - صدر عنه كتاب تكريمي، كما أقيم له حفل تأبيني بعد رحيله، ألقيت فيه قصائد وكلمات من شخصيات مهمة.
عناوين القصائد:- راحة البال
- الحثّ على التقوى
- الحث على الاستنهاض
- عرفتُ معائبي
تعليق