غناء:فيروز.أغنية:خالقة..كلمات:بدوي الجبل (سليمان الأحمد)ألحان:الأخوين الرحباني

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • غناء:فيروز.أغنية:خالقة..كلمات:بدوي الجبل (سليمان الأحمد)ألحان:الأخوين الرحباني

    كلمات:بدوي الجبل (سليمان الأحمد)
    ألحان:الأخوين الرحباني
    مـن نُعْمَيَاتـِكِ لِــي ألــفٌ مُنـوَّعـةٌ وكــلُّ واحــدةٍ دُنـيـا مــن الـنــورِ
    رفعْتِنِـي بِجَنـاحَـيْ قــدرةٍ وهــوىً لِعالـمٍ مـن رؤى عَينَيـكِ مسحُـورِ
    تَعُبُّ من حُسْنِه عيني فإن سَكِرَتْ أغْفَتْ على سُنْدُسِيٍّ مـن أساطيـرِ
    أُخـادِعُ النـومَ إشفاقـاً علـى حُلُـمٍ حانٍ على الشفَةِ اللميـاء مخمـورِ
    وَزار طيـفُـك أجـفـانـي فعـطّرهـا يـا للطيـوفِ الغرِيراتِ المَعاطِيـرِ
    رشفـتُ صوتَـك فـي قلبـي مُعَتَّقـةً لم تُعْتًصـرْ وضيـاءً غيـرَ منظُـورِ
    تَنْدَى البـراءةُ فيـه فَهـوَ مُنسَكِـبٌ من لَغْوِ طفلٍ ومن تغريدِ عُصفورِ
    خَلَقْتِـنِـي مــن صَبَـابـاتٍ مُـدَلَّـهـةٍ ظَمْـأى الحنيـنِ إلـى دَلٍّ وتغريـرِ
    فكيـف أغْفًلْـتِ قلبـي مــن تَجَلُّدِهِ لمّـا تَوَلَّيْـتِ إبداعـي وتصويـري
    يا طفلةَ الروحِ حبّاتُ القلوب فِدى ذَنْـبٍ لِحُسْـنِـكِ عِـنـد الله مَغـفـورِ
    وفي السماء على مَطْلولِ زُرقتِهـا أرى مَسَاحِـبَ ذَيـلٍ منـكِ مَجـرورِ
    عنـدي كُنـوزُ حنـانٍ لا نَفَـاذَ لَـهـا أنْهَبْتُـهـا كــلَّ مظـلـومٍ ومقـهـورِ
    أُعطـي بِذِلَّـةِ محـرومٍ فَـوَا لَهَـفِـي لِسـائـلٍ يُـغْـدقُ النَّعْـمـاءَ مَـنْـهُـورِ
    كلمات أغاني فيروز
    fairouziyat.com
    جَواهري في العبير السَّكْبِ مُغْفِيةٌ مـن الْوَنَـى بعـد تَغْلِيـسٍ وتَهْجِيـرِ
    تاهَتْ عن العُنُقِ الْهَاني فأرشدَهـا إلـى سَنَـاهُ حنـيـنُ الـنـورِ للـنـورِ

  • #2
    *الشاعر بدوي الجبل:
    محمد سليمان الاحمد:

    Badawi al-Jabal
    Syrian poet
    Main Results

    Description

    Muhammad Sulayman al-Ahmad, better known by his pen name Badawi al-Jabal, was a Syrian poet known for his work in the neo-classical Arabic form. According to anthologist Salma Khadra Jayyusi, Badawi was "one of the greatest poets of the old school". Wikipedia
    Born: 1903
    Died: August 19, 1981, Syria
    Parents: Sulayman al-Ahmad
    Full name: Muhammad Sulayman al-Ahmad
    Nationality: Syrian
    ***************
    بدوي الجبل
    سياسي سوري
    محمد سليمان الأحمد (1903 - 19 أغسطس 1981) الملقب ب
    بدوي الجبل،
    شاعر وسياسي سوري ولد في قرية ديفة في محافظة اللاذقية، سوريا، وأحد أعلام الشعر العربي في القرن العشرين. والده الشيخ سليمان الأحمد (عضو مجمع اللغة العربية في دمشق وشارح ديوان المكزون)

    أبناؤه: منير، أحمد، الأستاذ عدنان، وله بنت واسمها جهينة توفاها الله في مقتبل العمر.
    لقبه:
    «بدوي الجبل» لقب أطلقه عليه يوسف العيسى صاحب جريدة «ألف باء» الدمشقية في عشرينيات القرن الماضي.

    حيث دخلُ الشاعرُ الشاب إلى مكتب رئيس التحرير محتجاً على تذييل قصيدته بغير اسمه، فيقنعه “عيسى” بأن الناس يقرأون للشعراء المعروفين وأنه ليس مشهوراً بعد، بينما سيدفعهم الاسم المستعار إلى قراءة الشعر للشعر والتساؤل عن حقيقة كاتبه!

    «أنت في ديباجتك بداوة وأنت ابن الجبل» بهذه الكلمات وُلِدَ لقب “بدوي الجبل” كما يروي “عزيز نصار” في كتابه “بدوي الجبل ذاكرة الأمة والوطن”.[1]
    حياتهعدلانغمس بدوي الجبل في حقل السياسة فانتخب نائباً في مجلس الشعب السوري 1937 وأعيد انتخابه عدة مرات ثم تولى عدة وزارات منها الصحة 1954 والدعاية والأنباء.

    غادر سوريا 1956 متنقلاً بين لبنان وتركيا وتونس قبل أن يستقر في سويسرا، ثم عاد إلى سوريا 1962 وبقي فيها حتى توفي يوم 19 أغسطس سنة 1981.

    كان من أنصار الرئيس شكري القوتلي، مدح الفرنسيين ثم ذمهم، هاجم حزب البعث أثناء هزيمة حزيران كما أشاد بأبطال سوريين مثل إبراهيم هنانو ويوسف العظمة.

    تعليق


    • #3
      *الشاعر بدوي الجبل:
      محمد سليمان الاحمد:

      شعره:


      شعر بدوي الجبل يمثل الشعر الكلاسيكي من حيث تحقيق التوازن بين الخيال والفكرة، من الناحية الروحية تأثر شعرياً بجده المكزون حيث انعكست بعض الإشارات الصوفية في ثنايا شعره، شعره السياسي المقاوم للاستعمار الفرنسي يصلح اليوم لمقاومة الاستعمار الغربي.

      يعتبر بدوي الجبل والأخطل الصغير وعمر أبو ريشة والجواهري رموز الشعر الكلاسيكي العربي. وهو ينتمي إلى الطائفة الإسلامية العلوية ويقول في ذلك:
      مسلمٌ كلما سجدت لربي فاح من سجدتي الهدى والعبير
      وكان شديد الاعتزاز بعروبته حيث قال:
      عربيٌ فلا حماي مباحٌ عند حقي ولا دمي مهدور
      وقد هجا بدوي الجبل جمال عبد الناصر في قصيدته كافور.[2]

      نالت الشاعر ازاء قصيدته من وحي الهزيمة[3] المصائب والويلات حتى أنه اختطف من بعض العصابات ما أدى إلى جعله يغرق في الوحدة ويعتزل السياسة.

      ومن أشهر قصائده: اللهب القدسي والكعبة الزهراء والبلبل الغريب و ابتهالات وخالقة وشقراء وحنين الغريب.

      تأثر بالمتنبي شعرياً حتى قيل انه متنبي القرن العشرين. كتب عنه العضيمي دراسة تحت عنوان «هذا هو بدوي الجبل» وهي دراسة متحاملة عليه تفتقر إلى الموضوعية.
      أمثلة من شعره :
      أنا لا أرجّي غير جبّار السماء ولا أهاب بيني وبين الله من ثقتي بلطف الله باب
      أبدا ألوذ به وتعرفني الأرائك والرّحاب لي عنده من أدمعي كنز تضيق به العياب
      يا ربّ: بابك لا يردّ اللائذين به حجاب مفتاحه بيديّ يقين لا يلمّ به ارتياب
      ومحبّة لك لا تكدّر بالرّياء ولا تشاب وعبادة لا الحشر أملاها عليّ ولا الحساب
      وإذا سألت عن الذنوب فإن ّ أدمعي الجواب هي في يميني حين أبسطها لرحمتك الكتاب
      إنّي لأغبط عاكفين على الذنوب وما أنابوا لو لم يكونوا واثقين بعفوك الهاني لتابوا
      وله قصيدة لطيفة في الطفولة منها:
      سلي الجمر هل غالى وجُنَّ وعُذبا كفرتُ به حتى يشوقَ ويعذبا
      ولا تحرميني جذوة بعد جذوةٍ فما اخضلّ هذا القلبُ حتى تلهبا
      هبيني حزنا لم يمرّ بمهجة فما كنت أرضىَ منكِ حزناً مجرباً
      وصوغيه لي وحدى فريداً وأشفقي على سرِّه المكنون أن يتسربا
      فما الحزن إلاّ كالجمال أحبه وأترفهُ ما كان أنأى وأصعبا
      خيالك يا سمراء مر بغربتي فحيَّا، ورحبَّنا طويلاً ورحبا
      أرى طيفك المعسول في كل ما أرى وجِدتُ، ولكن لم أجد منه مهربا
      سقاني الهوى كأسين: يأساً ونعمةً فيالك من طيف أراح وأتعبا
      وناولَني من أرز لبنان نفحةً فعطر أحزاني، وندىَّ، وأخصبَا
      وثنىَّ بريَّا الغوطتين يذيعها فهدهد أحلامي، وأغلى وطيّبا
      وهل دللت لي الغوطتان لبانةً أحب من النعمى وأحلى وأعذبا
      وسيماً من الأطفال لولاه لم أخف على الشيب - أن أنأى وأن أتغربا
      ود النجوم الزهر لو أنها دُمى ليختار منها المترفات ويلعبا
      يجور، وبعض الجوْر حلوٌ محببُ ولم أر قبل الطفل ظلماً محبَّبا
      ويغضبُ أحياناً ويرضى، وحسبنا من الصفو أن يرضى علينا ويغضبا
      ويوجز فيما يشتهي - وكأنه بإيجازه دلاً أعاد وأسهبا
      يزفُّ لنا الأعياد عيداً إذا خطا وعيداً إذا ناغى، وعيداً إذا حبا
      ويا ربّ من أجل الطفولة وحدها أفض بركات السلم شرقاً ومغربا
      وردّ الأذى عن كل شعب وإن يكن كفوراً، وأحببه وإن كان مذنبا
      وصن ضحكة الأطفال يارب إنها إذا غردت في موحش الرمل أعشبا
      ملائك لا الجنات أنجبن مثلهم ولا خلدها - أستغفر الله - أنجبا
      ويارب: حبّب كل طفل فلا يرى وإن لج في الإعنات وجهاً مقطبا

      من مؤلفاته :مصادر عن شعره :
      • Encyclopedia of Arabic Literature. London: Routledge, 1998

      تعليق


      • #4
        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٣٠٧١٤-١٠٣٤٠٦_Chrome.jpg 
مشاهدات:	9 
الحجم:	56.3 كيلوبايت 
الهوية:	133844
        العلامة الشاعر: سليمان الأحمد

        سليمان الأحمد بن حسن إبراهيم عبود
        ولد عام 1866 في قرية الجبيلية (قضاء جبلة - محافظة اللاذقية - غربي سورية) وفيها توفي عام 1942.

        سليمان الأحمد
        1866م
        محافظة اللاذقية
        1942 م
        محافظة اللاذقية
        حفظ القرآن الكريم، ودرس الفقه الإسلامي (الجعفري خاصة)، كما درس مصادر النحو الأساسية، وأمهات المعاجم اللغوية.
        شاعر، كاتب، فقيه
        الشاعربدوي الجبل، والشاعر أحمد سليمان الأحمد، والشاعر علي سليمان الأحمد، والشاعرة فاطمة (فتاة غسان).
        سورية
        عاش في اللاذقية، وكيليكيا، وبيروت. حفظ القرآن الكريم، ودرس الفقه الإسلامي (الجعفري خاصة) - كما درس مصادر النحو الأساسية، وأمهات المعاجم اللغوية.

        اشتغل بتعليم الطلاب الفقه واللغة والأدب في بيته بالقرية (قرية ديفة، ثم قرية السلاطة)

        كما عين رئيسًا لمحكمة الاستئناف والتمييز الشرعي - في عهد الملك فيصل (بسورية)، ثم استقال مع انتهاء ذاك العهد.

        أنجب ثلاثة من الشعراء المعدودين: الشاعر بدوي الجبل، والشاعر أحمد سليمان الأحمد، والشاعر علي سليمان الأحمد، والشاعرة فاطمة سليمان الأحمد (فتاة غسان).


        الإنتاج الشعري
        • له « السفينة»: من شذرات العلامة الشيخ سليمان الأحمد (ضمت شعره الوجداني والأخلاقي والوطني والاجتماعي والحكمي..)- مؤسسة البلاغ - بيروت 1999، وله قصائد نشرتها مجلة «الأماني» - اللاذقية، وأخرى طبعت في كتاب: «اليوبيل الذهبي» الذي أقيم له، عام (1938) - جمعه محمد المجذوب - مؤسسة البلاغ - بيروت 1987.



        الأعمال الأخرىله رسائل تبادلها مع محمد كرد علي - رئيس المجمع العلمي العربي بدمشق، ورسائل بعث بها لابنه الذي كان يدرس في فرنسا، بالإضافة إلى خطب كثيرة. وله شروح وتعليقات على شرح ديوان أبي تمام لمحيي الدين الخياط.. وشرح مخطوط - غير تام - للزوميات أبي العلاء المعري، وشرح لديوان الأمير حسن بن مكزون.

        يغلب على شعره طابع العالم الفقيه الذي يصرف همته إلى الفكرة والمعنى، من ثم جاءت لغة قصائده ومقطوعاته أقرب إلى النظم، وقل احتفاله بالتصوير، كما سيطرت هموم الأمة العربية الإسلامية على توجه هذه القصائد.

        أقيم له يوبيل ذهبي عام 1938 - صدر عنه كتاب تكريمي، كما أقيم له حفل تأبيني بعد رحيله، ألقيت فيه قصائد وكلمات من شخصيات مهمة.

        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٣٠٧١٤-١٠٣٣٣٠_Chrome.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	45.6 كيلوبايت 
الهوية:	133843

        عناوين القصائد
        • راحة البال
        • الحثّ على التقوى
        • الحث على الاستنهاض
        • عرفتُ معائبي
        المصادر
        1. معجم البابطين لشعراء العربية
        2. محمد المجذوب: اليوبيل الذهبي (المقدمة) مؤسسة البلاغ - بيروت 1987.
        3. الدوريات: نبيهة حداد: الحياة الأدبية في الساحل العربي السوري - مجلة العمران - تصدرها وزارة البلديات - دمشق 1968.
        4. عبدالقادر عياش: معجم المؤلفين السوريين في القرن العشرين - دار الفكر - دمشق 1985.
        5. هاشم عثمان: تاريخ اللاذقية - وزارة الثقافة والإرشاد القومي - دمشق 1985.
        6. اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٣٠٧١٤-١٠٣٢٥٤_Chrome.jpg 
مشاهدات:	11 
الحجم:	43.0 كيلوبايت 
الهوية:	133842

        تعليق

        يعمل...
        X