أَلا يا لَهْفَ هِنْدٍ إثْرَ قَوْمٍ
هُمُ كانوا الشِّفَاءَ فَلَمْ يُصَابُوا
وَقَاهُم جَدُّهم بِبَنِي أَبِيهم
وبالأَشْقَيْنِ ما كان العِقَابُ
وَأَفْلَتَهُنَّ عِلْبَاءٌ جَرِيضًا
وَلَوْ أدْركْنَهُ صَفِرَ الوِطابُ
هُمُ كانوا الشِّفَاءَ فَلَمْ يُصَابُوا
وَقَاهُم جَدُّهم بِبَنِي أَبِيهم
وبالأَشْقَيْنِ ما كان العِقَابُ
وَأَفْلَتَهُنَّ عِلْبَاءٌ جَرِيضًا
وَلَوْ أدْركْنَهُ صَفِرَ الوِطابُ