حاسبة الحمل والولادة للتعرف على موعد الولادة المتوقع!
هل علمت أنك حامل وترغبين في معرفة موعد الولادة المتوقع؟ تم تصميم حاسبة الحمل والولادة لهذا الغرض. تعرفي في هذا المقال على كيفية استخدام حاسبة الحمل والولادة ومدى صحة نتائجها.
شفاء
ما هي حاسبة الحمل؟
تعتبر حاسبة الحمل من بين الطرق المختلفة لتحديد موعد الولادة المتوقع لدى المرأة الحامل باعتماد آخر دورة شهرية لها أو تاريخ الحمل أو الإباضة أو الموجات فوق الصوتية. وتساعد معرفة موعد الولادة على استعداد الأم والتخطيط ومراقبة صحتها وصحة طفلها. إلا أنه يعتبر موعدا تقديريا وحسب، كما أن عددا قليل من الأطفال يولدون في التاريخ الذي تم تحديده.
فوائد استخدام آلة حاسبة الحمل
تختلف فوائد استخدام آلة حاسبة الحمل حسب استعمالها من طرف المتخصصين أو الآباء، وتشمل فوائدها:
تساعد حاسبة الحمل المتخصصين في الرعاية الصحية على معرفة موعد ولادة الطفل، وهو ما يمكنهم من مراقبة واتباع نمو الطفل، لتفادي أو تجنب الأسباب التي قد تحفز المخاض أو الولادة المبكرة.
يمكن أن يساعد تحديد الموعد المتوقع للولادة كلا الوالدين والأم خاصة على الاستعداد للولادة والتخطيط لاستقبال طفلها، ثم الحصول على الرعاية الطبية والصحية الضرورية لما قبل الولادة، من ذلك إجراء الاختبارات اللازمة والحصول على الفيتامينات الضرورية للحفاظ على صحتها وصحة جنينها طوال فترة الحمل إلى حين موعد الولادة.
طريقة استخدام حاسبة الحمل
تتراوح فترة الحمل الكامل بين 37 و40 أسبوعا، وهذا ما يجعل مطابقة تاريخ الولادة المتوقع لتاريخ الولادة الفعلي أمرا قليل الحدوث، نتيجة العديد من العوامل التي قد تغير موعد الولادة المتوقع. ويتم التعرف على هذا الموعد التقدريري للولادة من خلال:
أولا: تحديد تاريخ آخر دورة شهرية
يمكن استخدام حاسبة الحمل لمعرفة موعد الولادة بمجرد تحديد موعد آخر دورة شهرية قبل الحمل، وستمدك حاسبة الحمل بالموعد المتوقع للولادة. وتلجأ النساء عادة إلى هذه الطريقة لكونها سهلة، إلا أن التاريخ الذي تمنحه للمرأة الحامل قد لا يكون دقيقا دائما، خاصة إذا كانت المرأة الحامل تعاني من اضطرابات في الدورة الشهرية.
ثانيا: تحديد تاريخ الحمل
يعتبر الكشف عن موعد الولادة المتوقع من خلال تحديد تاريخ الحمل، وتحديدا موعد الإباضة التي تحدث عادة بعد حوالي 14 يوما من أول يوم للدورة الشهرية، وتعتبر هذه الطريقة دقيقة فقط عند تحديد يوم الحمل بدقة، لأن موعد الإباضة لوحده غير كافٍ في التأكد من موعد الحمل، خاصة أن الحيوانات المنوية قد تستقر في قناتي فالوب حتى بعد الموعد المحدد لعملية التبويض
ثالثا: الموجات فوق الصوتية
يمكن أن يحدد الطبيب موعد الولادة المتوقع باستخدام الموجات فوق الصوتية خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، وتحديدا قبل الأسبوع 13 عشر، وتمكِّن الموجات فوق الصوتية من قياس الطول التاجي المقعدي للجنين، وهو طوله من أسفل الجذع لأعلى الرأس. أو من خلال استخدام الموجات فوق الصوتية ذات القطر الثنائي التي تقيس قطر جمجمة الطفل، ويمكن اعتبار الموجات فوق الصوتية أكثر دقة مقارنة بالطرق الأخرى.
وعادة ما يُطلب إجراء الفحص بالموجات فوق الصوتية في حالات مثل عدم انتظام الدورة الشهرية، أو عدم القدرة على تحديد تاريخ الدورة الشهرية، أو حدوث الحمل رغم استخدام موانع الحمل.
العوامل المؤثرة على تاريخ الولادة
تتدخل العديد من العوامل في تقديم أو تأخير موعد الولادة المتوقع، وتشمل:
1. الحمل بتوأم أو ثلاثة توائم
إن تحديد تاريخ الولادة المتوقع عند الحمل بطفل واحد، يختلف عن حالة الحمل بتوأم أو ثلاثة توائم، لهذا السبب، لا يأخذ الأطباء حاسبة الحمل بعين الاعتبار، بل من الضروري استخدام الموجات فوق الصوتية كذلك للتأكد من احتمال الولادة قبل أو بعد التاريخ المتوقع.
2. الحمل السابق
يمكن أن يؤدي موعد الولادة في الحمل السابق دورا في تحديد الجدولة الزمنية المسبقة للولادة لدى المرأة الحامل، إذ الملاحظ دائما أن النساء الحوامل يلدن عادة في المدة الزمنية نفسها عند كل حمل خاصة إذا كانت المدة الزمنية للحمل الأول والحمل الثاني متشابهة، وهو ما يعطي انطباعا للمرأة الحامل بأن ولادتها المقبلة ستكون في المدة الزمنية نفسها حتى مع تحديد موعد الولادة المتوقع باعتماد حاسبة الحمل.
3. خطر الولادة المبكرة
يمثل خطر الولادة المبكرة عاملا من العوامل المسؤولة عن تغيير موعد الولادة المرتقب سواء بتقريبه أو تأخيره، ويمكن أن تكون المرأة الحامل عُرضة لخطر الولادة المبكرة نتيجة التدخين أو التعرض لنزيف مهبلي، أو الإصابة بداء السكري أو ارتفاع ضغط الدم.
4. اضطرابات أثناء الحمل
يمكن أن تتسبب بعض العوامل التي تحدث في فترة الحمل في تغيير موعد الولادة المتوقع، وتشمل هذه العوامل صغر أو كِبر وزن الجنين في إحدى مراحل أو أشهر الحمل، أو نتيجة ارتفاع قاع الرحم بشكل غير طبيعي، أو نتيجة انخفاض مستويات البروتينات التي ينتجها الطفل خلال فترة الحمل.
لهذا السبب يُنصح دائما باستشارة أخصائي في أمراض النساء والتوليد عند الرغبة في الحمل والمتابعة الطبية معه في فترة الحمل إلى حين الولادة، وذلك لتفادي الأمراض أو الاضطرابات المحتمل تسببها في مضاعفات صحية للمرأة الحامل وللجنين، ثم التأكد من العوامل التي قد تؤثر على موعد الولادة المترقب.
القيود والمخاطر المحتملة لاستخدام حاسبة الحمل
ليست هناك مخاطر محتملة لاستخدام حاسبة الحمل، لكن، يُنصح دائما بإجراء الفحوصات المبكرة بالموجات فوق الصوتية وخاصة في الأشهر الأولى من الحمل للتأكد من الموعد المتوقع للولادة الذي تحدده حاسبة الحمل، خاصة عند الشك في تاريخ آخر دورة شهرية الذي اعتمدتِ عليه لتحديد موعد ولادتك أو إذا كانت مواعيد دورتك الشهرية غير منتظمة. في هذه الحالة، قد تشير الموجات فوق الصوتية إلى تحديد موعد الولادة بتاريخ أبعد بحوالي أسبوع أو أكثر. وهو ما سيمكِّن الطبيب من تتبع تطور نمو الجنين طوال فترة الحمل.
لماذا يحسب الحمل من أول يوم بآخر دورة؟
عادة ما يتم حساب موعد الولادة المتوقع بناء على تاريخ الحمل، لكن، قد يصعب ذلك نظرا إلى أن أغلب النساء لا يعرفن التاريخ المؤكد للحمل نتيجة عدم معرفة موعد الإباضة التي قد تحدث بعد عدة أيام من موعدها المحدد، بسبب أن الحيوانات المنوية قد تعيش لمدة تصل إلى 5 أيام داخل قناتي فالوب، إلى أن يتم إطلاق البويضة وتخصيبها من قبل إحدى الحيوانات المنوية.
لهذا يتم اختيار حساب موعد الولادة بالاعتماد على أول يوم من آخر دورة شهرية، نظرا إلى أن تاريخ آخر دورة شهرية يكون معروفا لدى المرأة الحامل. ولأن الحمل يستمر لمدة تقارب 40 أسبوعا بدءا من اليوم الأول من آخر دورة شهرية، وعادة ما يتم احتساب بدء الحمل قبل أسبوعين، لأن آخر دورة شهرية لك يكون قبل أسبوعين من حدوث الحمل، وهو ما يفسر اعتماد حساب 40 أسبوعا كمدة للحمل الكامل بدلا من 38 أسبوعا.
أسئلة شائعة قد تهمك
هل برنامج حاسبة الحمل صحيح؟
تتراوح مدة الحمل بين 37 أسبوعا إلى 40 أسبوعا، وهي مدة قد تتدخل العديد من العوامل في جعل تاريخ الحمل المتوقع بين هاتين المدتين. وعلى الرغم من أن حاسبة الحمل تعطيك تاريخا زمنيا محددا إلا أنه لا يكون صحيحا دائما، ويمكن لـ 5 نساء حوامل من بين 100 امرأة حامل أن يلدن في موعد الولادة المتوقع، وهو ما يعادل 5% من الحالات التي يكون فيها برنامج حاسبة الحمل صحيحا.
هل علمت أنك حامل وترغبين في معرفة موعد الولادة المتوقع؟ تم تصميم حاسبة الحمل والولادة لهذا الغرض. تعرفي في هذا المقال على كيفية استخدام حاسبة الحمل والولادة ومدى صحة نتائجها.
شفاء
ما هي حاسبة الحمل؟
تعتبر حاسبة الحمل من بين الطرق المختلفة لتحديد موعد الولادة المتوقع لدى المرأة الحامل باعتماد آخر دورة شهرية لها أو تاريخ الحمل أو الإباضة أو الموجات فوق الصوتية. وتساعد معرفة موعد الولادة على استعداد الأم والتخطيط ومراقبة صحتها وصحة طفلها. إلا أنه يعتبر موعدا تقديريا وحسب، كما أن عددا قليل من الأطفال يولدون في التاريخ الذي تم تحديده.
فوائد استخدام آلة حاسبة الحمل
تختلف فوائد استخدام آلة حاسبة الحمل حسب استعمالها من طرف المتخصصين أو الآباء، وتشمل فوائدها:
- للمتخصصين في الرعاية الصحية
تساعد حاسبة الحمل المتخصصين في الرعاية الصحية على معرفة موعد ولادة الطفل، وهو ما يمكنهم من مراقبة واتباع نمو الطفل، لتفادي أو تجنب الأسباب التي قد تحفز المخاض أو الولادة المبكرة.
- للوالدين
يمكن أن يساعد تحديد الموعد المتوقع للولادة كلا الوالدين والأم خاصة على الاستعداد للولادة والتخطيط لاستقبال طفلها، ثم الحصول على الرعاية الطبية والصحية الضرورية لما قبل الولادة، من ذلك إجراء الاختبارات اللازمة والحصول على الفيتامينات الضرورية للحفاظ على صحتها وصحة جنينها طوال فترة الحمل إلى حين موعد الولادة.
طريقة استخدام حاسبة الحمل
تتراوح فترة الحمل الكامل بين 37 و40 أسبوعا، وهذا ما يجعل مطابقة تاريخ الولادة المتوقع لتاريخ الولادة الفعلي أمرا قليل الحدوث، نتيجة العديد من العوامل التي قد تغير موعد الولادة المتوقع. ويتم التعرف على هذا الموعد التقدريري للولادة من خلال:
أولا: تحديد تاريخ آخر دورة شهرية
يمكن استخدام حاسبة الحمل لمعرفة موعد الولادة بمجرد تحديد موعد آخر دورة شهرية قبل الحمل، وستمدك حاسبة الحمل بالموعد المتوقع للولادة. وتلجأ النساء عادة إلى هذه الطريقة لكونها سهلة، إلا أن التاريخ الذي تمنحه للمرأة الحامل قد لا يكون دقيقا دائما، خاصة إذا كانت المرأة الحامل تعاني من اضطرابات في الدورة الشهرية.
ثانيا: تحديد تاريخ الحمل
يعتبر الكشف عن موعد الولادة المتوقع من خلال تحديد تاريخ الحمل، وتحديدا موعد الإباضة التي تحدث عادة بعد حوالي 14 يوما من أول يوم للدورة الشهرية، وتعتبر هذه الطريقة دقيقة فقط عند تحديد يوم الحمل بدقة، لأن موعد الإباضة لوحده غير كافٍ في التأكد من موعد الحمل، خاصة أن الحيوانات المنوية قد تستقر في قناتي فالوب حتى بعد الموعد المحدد لعملية التبويض
ثالثا: الموجات فوق الصوتية
يمكن أن يحدد الطبيب موعد الولادة المتوقع باستخدام الموجات فوق الصوتية خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، وتحديدا قبل الأسبوع 13 عشر، وتمكِّن الموجات فوق الصوتية من قياس الطول التاجي المقعدي للجنين، وهو طوله من أسفل الجذع لأعلى الرأس. أو من خلال استخدام الموجات فوق الصوتية ذات القطر الثنائي التي تقيس قطر جمجمة الطفل، ويمكن اعتبار الموجات فوق الصوتية أكثر دقة مقارنة بالطرق الأخرى.
وعادة ما يُطلب إجراء الفحص بالموجات فوق الصوتية في حالات مثل عدم انتظام الدورة الشهرية، أو عدم القدرة على تحديد تاريخ الدورة الشهرية، أو حدوث الحمل رغم استخدام موانع الحمل.
العوامل المؤثرة على تاريخ الولادة
تتدخل العديد من العوامل في تقديم أو تأخير موعد الولادة المتوقع، وتشمل:
1. الحمل بتوأم أو ثلاثة توائم
إن تحديد تاريخ الولادة المتوقع عند الحمل بطفل واحد، يختلف عن حالة الحمل بتوأم أو ثلاثة توائم، لهذا السبب، لا يأخذ الأطباء حاسبة الحمل بعين الاعتبار، بل من الضروري استخدام الموجات فوق الصوتية كذلك للتأكد من احتمال الولادة قبل أو بعد التاريخ المتوقع.
2. الحمل السابق
يمكن أن يؤدي موعد الولادة في الحمل السابق دورا في تحديد الجدولة الزمنية المسبقة للولادة لدى المرأة الحامل، إذ الملاحظ دائما أن النساء الحوامل يلدن عادة في المدة الزمنية نفسها عند كل حمل خاصة إذا كانت المدة الزمنية للحمل الأول والحمل الثاني متشابهة، وهو ما يعطي انطباعا للمرأة الحامل بأن ولادتها المقبلة ستكون في المدة الزمنية نفسها حتى مع تحديد موعد الولادة المتوقع باعتماد حاسبة الحمل.
3. خطر الولادة المبكرة
يمثل خطر الولادة المبكرة عاملا من العوامل المسؤولة عن تغيير موعد الولادة المرتقب سواء بتقريبه أو تأخيره، ويمكن أن تكون المرأة الحامل عُرضة لخطر الولادة المبكرة نتيجة التدخين أو التعرض لنزيف مهبلي، أو الإصابة بداء السكري أو ارتفاع ضغط الدم.
4. اضطرابات أثناء الحمل
يمكن أن تتسبب بعض العوامل التي تحدث في فترة الحمل في تغيير موعد الولادة المتوقع، وتشمل هذه العوامل صغر أو كِبر وزن الجنين في إحدى مراحل أو أشهر الحمل، أو نتيجة ارتفاع قاع الرحم بشكل غير طبيعي، أو نتيجة انخفاض مستويات البروتينات التي ينتجها الطفل خلال فترة الحمل.
لهذا السبب يُنصح دائما باستشارة أخصائي في أمراض النساء والتوليد عند الرغبة في الحمل والمتابعة الطبية معه في فترة الحمل إلى حين الولادة، وذلك لتفادي الأمراض أو الاضطرابات المحتمل تسببها في مضاعفات صحية للمرأة الحامل وللجنين، ثم التأكد من العوامل التي قد تؤثر على موعد الولادة المترقب.
القيود والمخاطر المحتملة لاستخدام حاسبة الحمل
ليست هناك مخاطر محتملة لاستخدام حاسبة الحمل، لكن، يُنصح دائما بإجراء الفحوصات المبكرة بالموجات فوق الصوتية وخاصة في الأشهر الأولى من الحمل للتأكد من الموعد المتوقع للولادة الذي تحدده حاسبة الحمل، خاصة عند الشك في تاريخ آخر دورة شهرية الذي اعتمدتِ عليه لتحديد موعد ولادتك أو إذا كانت مواعيد دورتك الشهرية غير منتظمة. في هذه الحالة، قد تشير الموجات فوق الصوتية إلى تحديد موعد الولادة بتاريخ أبعد بحوالي أسبوع أو أكثر. وهو ما سيمكِّن الطبيب من تتبع تطور نمو الجنين طوال فترة الحمل.
لماذا يحسب الحمل من أول يوم بآخر دورة؟
عادة ما يتم حساب موعد الولادة المتوقع بناء على تاريخ الحمل، لكن، قد يصعب ذلك نظرا إلى أن أغلب النساء لا يعرفن التاريخ المؤكد للحمل نتيجة عدم معرفة موعد الإباضة التي قد تحدث بعد عدة أيام من موعدها المحدد، بسبب أن الحيوانات المنوية قد تعيش لمدة تصل إلى 5 أيام داخل قناتي فالوب، إلى أن يتم إطلاق البويضة وتخصيبها من قبل إحدى الحيوانات المنوية.
لهذا يتم اختيار حساب موعد الولادة بالاعتماد على أول يوم من آخر دورة شهرية، نظرا إلى أن تاريخ آخر دورة شهرية يكون معروفا لدى المرأة الحامل. ولأن الحمل يستمر لمدة تقارب 40 أسبوعا بدءا من اليوم الأول من آخر دورة شهرية، وعادة ما يتم احتساب بدء الحمل قبل أسبوعين، لأن آخر دورة شهرية لك يكون قبل أسبوعين من حدوث الحمل، وهو ما يفسر اعتماد حساب 40 أسبوعا كمدة للحمل الكامل بدلا من 38 أسبوعا.
أسئلة شائعة قد تهمك
هل برنامج حاسبة الحمل صحيح؟
تتراوح مدة الحمل بين 37 أسبوعا إلى 40 أسبوعا، وهي مدة قد تتدخل العديد من العوامل في جعل تاريخ الحمل المتوقع بين هاتين المدتين. وعلى الرغم من أن حاسبة الحمل تعطيك تاريخا زمنيا محددا إلا أنه لا يكون صحيحا دائما، ويمكن لـ 5 نساء حوامل من بين 100 امرأة حامل أن يلدن في موعد الولادة المتوقع، وهو ما يعادل 5% من الحالات التي يكون فيها برنامج حاسبة الحمل صحيحا.