وتسمى أيضاً نخلة الردهات أو الصالونات لأن أفضل مكان مناسب لها هو غرفة المعيشة لأناقتها وارتفاع سعفها للأعلى. اسمها العلمي Chamaedorea elegans. شجيرة داخلية تتميز بسهولة الاستنبات، موطنها الأصلي المكسيك. يوجد منها نوع اسمه (بيلا) بطيء النمو لا يتجاوز ارتفاعه 120 سم. يمكن أن تعيش النباتات الصغيرة منها في التيريريوم (الحديقة الزجاجية المغلقة) وذلك بشكل مؤقت حتى تكبر. وهي من النباتات المنقية للجو داخل المنزل ولا تعتبر سامة للبشر ولا للحيوانات الأليفة.
العناية به
قادرة على تحمل الإضاءة القليلة على عكس غيرها من أنواع النخيل. ولكنها محبة للضوء الساطع المرشح لأن أشعة الشمس المباشرة تسبب الاصفرار لأطراف أوراقها. وبالنسبة لرطوبة الجو المحيط فهي أحسن تحملا من الأريكا حيث تتحمل شيئا من الجفاف ولكن الرطوبة ستجعلها تنتعش أكثر، كما أن الجو الجاف قد يسبب لها الإصابة بالحشرات كالعناكب والبق الدقيقي وغيرها. تروى بغزارة في الصيف، ويقلل الري في الشتاء، وفي حال اصفرار الأوراق فهذا مؤشر على زيادة الري أو نقصه. تسمد بشكل منتظم مرة واحدة شهريًا من الربيع حتى الخريف ويكون السماد مخفف عن الجرعة العادية. غير حوض النباتات الصغيرة لحوض أكبر مرة واحدة سنويًا، أما الكبيرة فكل سنتين ولتكن تربتها جيدة التصريف. الدرجة المثلى لها ما بين 18-25 درجة مئوية.
تكاثره
تتكاثر بواسطة الخلفات، أو من البادرات الصغيرة التي تنمو بجوارها، حيث تفصل عن الأم وتغرس.
وتسمى أيضاً نخلة الردهات أو الصالونات لأن أفضل مكان مناسب لها هو غرفة المعيشة لأناقتها وارتفاع سعفها للأعلى. اسمها العلمي Chamaedorea elegans. شجيرة داخلية تتميز بسهولة الاستنبات، موطنها الأصلي المكسيك. يوجد منها نوع اسمه (بيلا) بطيء النمو لا يتجاوز ارتفاعه 120 سم. يمكن أن تعيش النباتات الصغيرة منها في التيريريوم (الحديقة الزجاجية المغلقة) وذلك بشكل مؤقت حتى تكبر. وهي من النباتات المنقية للجو داخل المنزل ولا تعتبر سامة للبشر ولا للحيوانات الأليفة.
العناية به
قادرة على تحمل الإضاءة القليلة على عكس غيرها من أنواع النخيل. ولكنها محبة للضوء الساطع المرشح لأن أشعة الشمس المباشرة تسبب الاصفرار لأطراف أوراقها. وبالنسبة لرطوبة الجو المحيط فهي أحسن تحملا من الأريكا حيث تتحمل شيئا من الجفاف ولكن الرطوبة ستجعلها تنتعش أكثر، كما أن الجو الجاف قد يسبب لها الإصابة بالحشرات كالعناكب والبق الدقيقي وغيرها. تروى بغزارة في الصيف، ويقلل الري في الشتاء، وفي حال اصفرار الأوراق فهذا مؤشر على زيادة الري أو نقصه. تسمد بشكل منتظم مرة واحدة شهريًا من الربيع حتى الخريف ويكون السماد مخفف عن الجرعة العادية. غير حوض النباتات الصغيرة لحوض أكبر مرة واحدة سنويًا، أما الكبيرة فكل سنتين ولتكن تربتها جيدة التصريف. الدرجة المثلى لها ما بين 18-25 درجة مئوية.
تكاثره
تتكاثر بواسطة الخلفات، أو من البادرات الصغيرة التي تنمو بجوارها، حيث تفصل عن الأم وتغرس.